الوحدة نيوز/ أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أن تأثير العمليات البحرية اليمنية كبير ومتصاعد على الأمريكي والبريطاني والصهيوني، وأصبح العجز والفشل في منع العمليات واضحاً ومعترفاً به في أوساط الأعداء.

وقال السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في كلمة له عصر اليوم حول آخر تطورات العدوان الصهيوني على غزة والمستجدات الإقليمية ” إن تأثير العمليات البحرية كبير ومتصاعد، وأصبح العجز والفشل الأمريكي والبريطاني والصهيوني في منع العمليات واضحاً ومعترفاً به في الأوساط الأمريكية والبريطانية والصهيونية”.

وأشار إلى أن تأثير العمليات البحرية على الوضع الاقتصادي متزايد لمستوى أن مصدري الملابس والإلكترونيات إلى أمريكا يستخدمون الشحن الجوي المكلّف والبطيء والمتأخر.

وأضاف “إن الأمريكي يعترف بأن قواته البحرية تواجه أعنف قتال لها منذ الحرب العالمية الثانية، وأصبح في مأزق حقيقي وفشل ذريع في مواجهة العمليات اليمنية، مع اعتراف قادته بتطور القدرات والأسلحة اليمنية باستمرار”.

وجددّ التأكيد على أن الشعب اليمني يواصل أنشطته المساندة للشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة، ومن الأسبوع القادم سيستأنف خروجه المليوني في الساحات والميادين.

وفيما يتعلق بجبهة الإسناد في يمن الإيمان والحكمة والجهاد في إطار المرحلة الرابعة من التصعيد، أكد السيد القائد أن الشعب اليمني وقواته المسلحة حرصوا على استمرار عمليات الإسناد حتى في يوم عيد الأضحى المبارك بتنفيذ عدة عمليات مهمة.

وتابع “على مستوى الأسبوع كان هناك 10 عمليات نُفذت بـ26 صاروخاً باليستياً ومجنحاً ومسيرة وزورق حربي استهدفت ثمان سفن، ليبلغ عدد السفن المستهدفة المرتبطة بالعدو الصهيوني، الأمريكي، البريطاني، 153 سفينة”.

واستعرض أبرز العمليات خلال الأسبوع الجاري، ومنها استهداف حاملة الطائرات “آيزنهاور” الأمريكية للمرة الثالثة شمال البحر الأحمر بالصواريخ ومطاردتها، معتبراً ذلك عملاً فاعلاً ومؤثراً وجريئاً.

وبين قائد الثورة أن من أبرز المستجدات في العمليات، غرق السفينة “توتور” بعد عملية نوعية نفذتها القوات البحرية، وتمكن أبطال القوات البحرية من الصعود للسفينة وتنفيذ عملياتهم في تفخيخها وتفجيرها بعد إصابتها أولاً بزورق حربي، إضافة إلى أن هناك سفينة ثانية تُوشك على الغرق في خليج عدن.

ولفت إلى أن العدوان الأمريكي والبريطاني نفذ خلال الأسبوع الجاري 24 غارة على اليمن ولم يكن لها أي تأثير بحمد الله.

وتوجّه قائد الثورة في مستهل كلمته بالعزاء والمواساة للشعبين المصري والإندونيسي وكل الشعوب التي كان لها ضحايا في موسم الحج نتيجة تقصير وإهمال النظام السعودي الذي يأخذ الأموال الطائلة ويبتز حجاج بيت الله الحرام من الرسوم المالية تحت عنوان تقديم الخدمات لضيوف الرحمن، ليصل به الإهمال المتعمد إلى التسبب بالضحايا بالمئات.

وأشار إلى أن النظام السعودي اتجه في اهتمامه بحفلات المجون والخلاعة، في مقابل تراجع اهتمامه بحجاج بيت الله الحرام، وهو ليس جديراً بخدمة الحج وتحقيق مقاصده القرآنية والإسلامية العظيمة.

وأفاد بأن هناك دور عظيم للحج والعمرة ودور أساسي لبيت الله الحرام لا يمتلك النظام السعودي الجدارة للإشراف عليه وتفعيله في واقع المسلمين، مؤكداً أن سقف النظام السعودي سياسياً خاضع للإرادة الأمريكية، والتودد للعدو الصهيوني والتحالف مع أعداء المسلمين.

وتحدث السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي عن معاناة الشعب الفلسطيني في عيد الأضحى المبارك نتيجة استمرار الإجرام والإبادة الجماعية من قبل العدو الصهيوني المدعوم أمريكياً وأوروبياً، مبيناً أن الشعب الفلسطيني يُجسد المعاني العظيمة لعيد الأضحى كتخليد ذكرى نبي الله إبراهيم ونبي الله إسماعيل عليهما السلام.

وأوضح أن الشعب الفلسطيني يعيش حالة الامتداد للدلالات والمعاني الإسلامية العظيمة وتطبيقها في واقعه بجهاده في سبيل الله، مشيراً إلى أن الأمريكي على طريق الخداع أنشأ رصيفاً بحرياً في إطار اهتمامه بالوضع الإنساني ليجعل منه قاعدة احتلال ودعم كيان العدو.

وقال “في قلبه للعناوين يسمي الأمريكي الاحتلال بالتحرير والقتل والإبادة بالمساعدات”، موضحاً أن الرصيف العائم ليس له أي دور في إيصال المساعدات وتلبية احتياجات الحياة، وفي ذروة المجاعة نقله الأمريكي إلى “أسدود”.

واستعرض قائد الثورة معاناة الجرحى المستمرة والمتفاقمة والخدمات الطبية دمرت، ومع الحصار تنفد كل الأدوية والمستلزمات.. لافتا إلى أن من معاناة الأسرى والمخطوفين في سجون العدو تجويعهم وحقنهم بالإكراه مواداً مجهولة تضرهم.

وأشار إلى أنه من الواضح تركيز العدو على الاستهانة بالإسلام وتدنيس المقدسات بأي وسيلة أو تعبير، كما أنه من مظاهر الاستهزاء بالإسلام إقامة حفلة شواء ورقص في مسجد رفح.. متسائلاً “أين هي الحمية الإسلامية والشعور بالمسؤولية؟، ومتى يتحرك الكثير من الصامتين ولمن لديهم انتماء ديني تجاه إساءات اليهود للمقدسات الإسلامية؟”.

وبين أن الأمريكي مستمر في الدعم المفتوح للعدو الصهيوني، والقنابل والمؤن تصل عبر الجسر الجوي لقتل الشعب الفلسطيني، كما أن أمريكا تحضِّر لإرسال 50 مقاتلة f15 دعماً لكيان العدو ليواصل الإبادة الجماعية في غزة.

وأكد السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن البرلمان الألماني يقرر استمرار تقديم الأسلحة لجيش العدو، وصربيا تفاخر بإرسال شحنات أسلحة للعدو.. لافتا إلى أن العمليات النوعية في رفح مستمرة وخسائر العدو تتزايد وهذا أمر مؤثر ومقلق له.

وأشار إلى أنه في الوقت الذي يريد فيه العدو حسم المعركة لصالحه، يتكبد خسائر كبيرة في غزة، معتبراً تزايد خسائر العدو هذه الأيام مقارنة بالأشهر الماضية دليلاً على أداء أعلى للمقاومة الفلسطينية وتوفيق إلهي أكبر.

وأشاد بصمود المجاهدون في غزة وثباتهم بالرغم من الحصار والتدمير الشامل، والمساندة الأمريكية البريطانية للعدو الصهيوني الذي لجأ إلى تعليقات تكتيكية لعملياته نتيجة الضربات المنكلة بجنوده، وآلياته وتفعيل حقول الألغام.

وتطرق قائد الثورة إلى الفاعلية المستمرة في أداء المجاهدين بغزة مع قصف المستوطنات وصمود الشعب الفلسطيني، مؤكداً أن العدو الصهيوني فشل في إبتزاز الحاضنة الشعبية بغزة وفرض متغيرات في إدارة الوضع بالتجويع واستغلاله.

كما أكد أن صمود المقاتلين في غزة أثر على العدو ليعترف على لسان قادته بالفشل ومراوحة المكان، وفي مقابل الخسائر الكبيرة في صفوف العدو، هناك تهرب من التجنيد وأداء الخدمة العسكرية، مبيناً أن العدو الصهيوني يتحدث عن أزمة وجودية وعدم اطمئنان إلى المستقبل وهذه ثمرة صمود الشعب الفلسطيني ومجاهديه.

وقال “هناك ترقب لقرارات محكمتي العدل والجنائية الدولية، ومع أننا لا نعلق الآمال عليهما، إلا أن أي إدانة للعدو تمثل مشكلة عنده، رغم أن العدو الصهيوني لا يعطي لأي قرارات قيمة لا من مجلس الأمن ولا الأمم المتحدة ولا المحاكم الدولية، وأي إدانة تزعجه وتؤثر عليه”.

وأوضح السيد القائد أن العدو الصهيوني متعود أن يبقى خارج الضغوط الدولية والانتقاد، وفي مكان يحظى فيه بالغطاء الكامل، مشيراً إلى أن المظاهرات في أمريكا والدول الغربية مستمرة، والقمع لها مستمر أيضاً.

وعبر عن الأسف لمواقف كثير من الدول العربية والإسلامية التي ما تزال خارج الحسابات، وليس هناك ما يمكن القول عنهم.

وتوقف قائد الثورة عند جبهة حزب الله وتصعيدها مع العدو الصهيوني.. مؤكداً أن تصعيد حزب الله قوي والعدو الصهيوني في مأزق لتأثير ذلك على واقعه العام وشمال فلسطين.

وأفاد بأن تغاضي العدو عن تصعيد حزب الله مؤلم ومؤثر عليه، وإن ذهب إلى حرب شاملة فهو يخاف من العواقب الكبيرة عليه، بالرغم من محاولة الأمريكي للتخفيف على كيان العدو من مأزقه من جبهة لبنان، مؤكداً أن الضغوط لا يمكنها إضعاف موقف حزب الله.

وقال “مقاطع الفيديو التي بثها حزب الله والتي تضمنت مسحاً دقيقاً لمناطق واسعة شمال فلسطين ومجمعات التصنيع العسكري الصهيوني وقواعده المتنوعة أفزعت العدو وهي ضمن أهداف حيوية وبنك أهداف حزب الله في حال تورط العدو في حرب شاملة.

ولفت السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي إلى أن التمكن من الاختراق وإجراء هذا المسح هو مقلق للعدو الصهيوني وهو يعرف ماذا يعني ذلك.

وعرّج على جبهة الإسناد العراقية التي أعلنت المقاومة في العراق استهداف أهداف حساسة بعدة عمليات ومنها ميناء حيفاء في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي السید عبدالملک بدر الدین الحوثی أن العدو الصهیونی الشعب الفلسطینی للعدو الصهیونی النظام السعودی وأشار إلى أن قائد الثورة الله الحرام حزب الله أن الشعب فی غزة

إقرأ أيضاً:

حشود مليونية وطوفان متجدد في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء تأكيداً على الاستمرار في نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني (تفاصيل+صور)

يمانيون/ صنعاء شهدت العاصمة صنعاء حشودا مليونية في مسيرة “يمن الإيمان في جهاد وثبات مع غزة ولبنان”، تأكيداً على الاستمرار في نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني.

ونددت الحشود بجرائم كيان العدو الصهيوني المستمرة في فلسطين ولبنان، مؤكدة أن العدو الإسرائيلي يتجاوز كل الخطوط الحمراء ويستخف بكل الأعراف والقوانين الدولية.

وجددت التأكيد على مواصلة التحشيد والتعبئة العامة والالتحاق بالدورات العسكرية المفتوحة استعداداً لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” نصرة للأشقاء في فلسطين، وإسناداً لمجاهدي المقاومة.

وجسدت الجماهير بخروجها المليوني صلابة موقف اليمن، واستشعار المسؤولية الدينية والإنسانية والأخلاقية في التضامن مع الشعبين الفلسطيني واللبناني.

ورددت الحشود في المسيرة التي شاركت فيها وحدات رمزية من قوات المنطقة العسكرية المركزية، الهتافات المؤكدة على حتمية النصر لغزة ولبنان مهما بلغ إجرام العدو الصهيوني، وأن زوال إسرائيل محتوم.

كما هتفت الحشود بشعارات التضامن والنصرة والوفاء والمساندة لفلسطين ولبنان والمجاهدين في غزة وحزب الله، مؤكدة أن المعركة واحدة، والعدوان على الشعب اللبناني هو في إطار العدوان على الشعب الفلسطيني.

وفي المسيرة تلا المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع بيانا أعلن فيه عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت ثلاث مدمرات حربية أمريكية معادية في البحر الأحمر أثناء توجهها لإسناد ودعم العدو الإسرائيلي.

وأوضح أن العملية التي اشتركت فيها القوات البحرية وسلاح الجو المسير والقوة الصاروخية، نفذت بـ 23 صاروخاً باليستياً ومجنحاً وطائرة مسيرة، وأدت إلى إصابة المدمرات الثلاث بشكل مباشر.

وأشار العميد سريع إلى أن هذه العملية البحرية تعد الأوسع للقوات المسلحة اليمنية في معركة الفتحِ الموعود والجهاد المقدس إسناداً لطوفان الأقصى ورداً على العدوان الأمريكي البريطاني على بلدنا.. مبينا أن العملية جاءت متزامنة مع عملية استهداف عمق الكيان الصهيوني في يافا وعسقلان بصاروخ فرط صوتي نوع “فلسطين٢” وطائرة يافا المسيرة.

وجدد التأكيد على استعداد القوات المسلحة اليمنية لتنفيذ المزيد من العمليات العسكرية النوعية إسناداً للشعب الفلسطيني ودعماً للمقاومة الإسلامية في لبنان، والتي تواجه بكل بسالة العدوان الإسرائيلي المدعوم أمريكياً، دفاعاً عن لبنان وإسناداً لقطاعِ غزة.. لافتا إلى أن العمليات اليمنية لن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

إلى ذلك أوضح بيان صادر عن المسيرة المليونية، أنه وللشهر الثاني عشر على التوالي يستمر العدو الصهيوني المجرم في جرائمه الوحشية بحق الأشقاء الفلسطينيين في غزة بالقتل والتدمير والتجويع والإبادة الجماعية والتهجير وبكل أشكال الإجرام الوحشي، بل امتد إجرامه إلى الضفة الغربية، ومؤخراً إلى لبنان بمشاركة ودعم أمريكي وبريطاني وغربي لا محدود، وتخاذل عربي غير مسبوق، وصمت عالمي مخز ومهين.

وأكد أنه واستجابة لله ورسوله، وجهاداً في سبيله وابتغاء لمرضاته يستمر الشعب اليمني في خروجه الأسبوعي في مسيرات مليونية حتى النصر بإذن الله.

وقال البيان “نحمد الله سبحانه وتعالى على هدايته لتصنيعنا الحربي وتوفيقهم لإنتاج تقنيات حديثة تمثلت في صناعة صواريخ فرط صوتية قادرة على تجاوز الخطوط الدفاعية للعدو الإسرائيلي”.

وبارك استمرار العمليات النوعية للقوات المسلحة التي تستهدف قلب كيان العدو الصهيوني (يافا المحتلة) التي يسميها العدو “تل ابيب” في مرحلة التصعيد الخامسة والتي كان آخرها مساء أمس، بعملية نوعية مسددة وصلت أهدافها بدقة دون اعتراض لتؤكد أن لا مكان آمن لمجرمي الحرب الصهاينة.

ودعا البيان القوات المسلحة اليمنية للمزيد من العمليات النوعية حتى وقف العدوان الصهيوني على غزة ولبنان.

وأكد استمرار موقف اليمن الثابت والمبدئي في مواجهة العدو الصهيوني، عدو الأمة الإسلامية الأول، ومن خلفه الأمريكي والبريطاني، وهو الموقف الذي يتشرف به اليمنيون ويورثونه لأجيالهم.. لافتا إلى أن المؤامرات الامريكية لن تفلح في التأثير عليه، ولا يُسمح لأحد أن ينال منه، ولن يتزحزح أو يتراجع، كونه جاء ليبقى ويعظم ويتقدم كلما زاد العدو في إجرامه وظلمه ووحشيته.

وخاطب البيان الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة “إن الله معكم ونحن معكم وإلى جانبكم ولن نخذلكم مهما كانت التحديات والمخاطر، فخيار الثبات والصمود هو الخيار السليم والمثمر دائما، وان استهداف العدو الصهيوني لكم وللشعب اللبناني هو شهادة بأنكم شعوب حية وبأنكم لم تقبلوا بما قبل به غيركم من الخنوع والذلة والمهانة”.

وتابع ” نقول لسماحة السيد حسن نصر الله ولحزب الله، أنتم أصحاب الانتصار الأول للأمة على العدو الإسرائيلي، وبكم عرفت الأمة الانتصارات وطوت زمن الهزائم، وما زالت عباراتكم الخالدة -لقد جاء زمن الانتصار وولى زمن الهزائم- تتردد في الآفاق وتملأ الأرض ثقة بنصر الله ووعده الصادق”.

وأضاف البيان “كلنا ثقة بأنكم تستطيعون أن تلحقوا بالعدو الإسرائيلي الهزيمة النكراء، وأن تسجلوا للأمة انتصاراً جديداً، وثقوا بأن الله معكم والشعب اليمني إلى جانبكم، ولن ينسى مواقفكم الخالدة معه في أصعب الظروف”.

مقالات مشابهة

  • طهران: النظام الأمريكي إلى جانب الكيان الصهيوني شريك في جريمة الضاحية ويجب محاسبته
  • مأرب تشهد 13 مسيرة حاشدة وعشرات الوقفات تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • عمران تشهد 45 مسيرة جماهيرية تضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
  • حشود مليونية وطوفان متجدد في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء تأكيداً على الاستمرار في نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني (تفاصيل+صور)
  • قائد الثورة : ثابتون على موقفنا وشعبنا لن يأبه بما يفعله الأمريكي وسيواجه أي تصعيد بالتصعيد
  • قائد الثورة: ثابتون على موقفنا وشعبنا لن يأبه بما يفعله الأمريكي وسيواجه أي تصعيد بالتصعيد
  • قائد الثورة: العدوان على لبنان في إطار العدوان على الشعب الفلسطيني
  • قائد الثورة: هدف العدو الإسرائيلي من التصعيد في لبنان هو منع حزب الله من إسناد غزة والشعب الفلسطيني
  • قائد الثورة : حزب الله اليوم أقوى من أي زمن مضى والحق الهزائم بالعدو
  • مسيرة حاشدة بجامعة صنعاء تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني