محمد إمام يحتل المركز الثاني في شباك الإيرادات بفيلم "اللعب مع العيال"
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
احتل فيلم "اللعب مع العيال" للفنان محمد إمام المركز الثاني في شباك إيرادات السينما منذ أول أيام عرضه في السينما المصرية، تزامنًا مع موسم عيد الأضحى المبارك.
وحقق فيلم "اللعب مع العيال"، إيرادات أمس الأربعاء بلغت قيمتها 3 مليون و140 ألف جنيهًا، محتلًا المركز الثاني، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
تفاصيل فيلم اللعب مع العيال
يشهد الفيلم التعاون الأول الذي يجمع محمد إمام مع المخرج شريف عرفه، كما أن المخرج شريف عرفة قد تعاون مع الفنان عادل إمام عام 1991 من خلال فيلم اللعب مع الكبار والذي كان يشارك في بطولته الفنان محمود الجندي وحسين فهمي، ويشهد الفيلم عودة شريف عرفه إلى الساحة الفنية بعد غياب.
فيلم "اللعب مع العيال" تم تصوير أحداثه في 5 محافظات مختلفة وهى: البحر الأحمر، جنوب سيناء، دمياط، مطروح والقاهره، وذلك داخل العديد من الأماكن النائية بتلك المحافظات وتحديدًا في سيوة ونويبع وصحراء الغردقة ومدينة شرم الشيخ، وتدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.
أبطال فيلم اللعب مع العيال
ويضم فيلم «اللعب مع العيال» مجموعة من الأبطال منهم محمد إمام وأسماء جلال وباسم سمرة وويزو ومصطفى غريب وبيومي فؤاد، كما أنه من تأليف وإخراج شريف عرفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفاصيل فيلم اللعب مع العيال الموزع السينمائي محمود الدفراوي فيلم اللعب مع العيال المخرج شريف عرفه قاهرة مصطفى غريب اللعب مع العيال شريف عرفة اللعب مع العیال محمد إمام
إقرأ أيضاً:
المخرج الفلسطيني محمد بكري يتحدث عن أحدث أفلامه «جَنين جِنين»
بعد أكثر من 20 سنة على فيلم "جنين.. جنين" 2002، عاد الممثل والمخرج الفلسطيني محمد بكري إلى مخيم جنين لصنع فيلمه الوثائقي الجديد الذي يحمل اسمًا مشتقًا من الأول.
"جَنين جِنين" الذي عُرض الأيام الماضية في مهرجان أيام قرطاج السينمائية بتونس ضمن مسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة.
وعقب الفيلم دارت ندوة نقاشية مع محمد بكري حول رحلة صناعة الفيلم الذي أخذته مرة أخرى بعد 22 سنة إلى جنين ليقوم بتصوير الأهوال التي تعصف بالمخيم وكأن شيئًا لم يتغير.
بدأ بكري الندوة بشكر المهرجان والتعبير عن حبه لأهل تونس "مساء الخير، شكرًا للحضور، شكرًا للمهرجان، وشكرًا لتونس وأهل تونس، وكيف نُشفى من حب تونس".
وعندما سأله أحد الحضور عما يحلم به قال: "أحلم بأن ينتهي المشروع الصهيوني بإقامة دولة فلسطينية حرة ومستقلة وديمقراطية ولا أضطر أن أصنع أفلام كهذه الأفلام. أحلم أن أتوقف عن صناعة أفلام سياسية ليس خوفًا بل عشقًا للحياة وتقديًرا لقيمة الإنسان بكينونته كإنسان يستحق أفلام حب وجمال وفلسفة وفنون متعددة. نحن لم نخلق فقط لنحارب ونموت، ونحن نحب الحياة ما إذا ما استطعنا إليها سبيلا".
الفيلم الوثائقي الفلسطيني جَنين جِنين للمخرج محمد بكري يدور بعد أحداث فيلمه الأول عن مخيم جنين بـ 22 عامًا.
يدخل محمد بكري المخيم مرة أخرى ويمنح صوتًا لمن لا صوت له.
سيناريو وتصوير الفيلم لمحمد بكري ومونتاج محمود بكري.