تعاون بين مديرية التعليم والمنطقة الأزهرية في شمال سيناء
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أعلن حمزة رضوان وكيل وزارة التربية والتعليم في شمال سيناء التعاون مع المنطقة الازهرية بالمحافظة لصالح العملية التعليمية، تنفيذًا لتوجيهات الدكتور محمد عبدالفضيل شوشة محافظ شمال سيناء.
أخبار متعلقة
طلاب النقل الابتدائى والاعدادي يؤدون امتحان الدور الثاني بمواد القرآن والعلوم بـ«أزهر الإسكندرية»
مياه المنيا تتعاون مع الأزهر الشريف لنشر التوعية بترشيد استهلاك المياه
ملتقى الطفل بالأزهر: حفظ اللسان والكلمة الطيبة لهما جميل الأثر على النفس
وقال رضوان خلال لقائه الشيخ محمد سعد خضر، مدير عام المنطقة الأزهرية في شمال سيناء، إن هناك تعاون بين الجانبين في كافة المجالات من اجل طلاب التعليم والازهر في شمال سيناء.
من جانبه، اكد مدير المنطقة الأزهرية أنه تم خلال اللقاء بحث ومناقشة جوانب التعاون المشترك بين المؤسستين خلال العام الدراسى القادم والذى سيعود بالنفع على الجميع.
تعاون مشترك بين التربية والتعليم والمنطقة الازهرية في شمال سيناء بروتوكول تعاون مشترك مديرية التربية والتعليم في شمال سيناء المنطقة الازهرية في شمال سيناء بروتوكول تعاون مشترك بين الجانبينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين بروتوكول تعاون مشترك زي النهاردة فی شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
الراعي: لتحرير المدارس كي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة
ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، قداس الأحد في كنيسة السيدة في الصرح البطريركي في بكركي. بعد الإنجيل المقدس ألقى البطريرك الراعي عظة تساءل خلالها "اين رأي الشعب في التمادي بعدم انتخاب رئيس للجمهورية منذ سنتين كاملتين. أين رأي الشعب بعدم انتظام المؤسسات الدستورية وفي طليعتها مجلس النواب الذي أصبح هيئة انتخابية لا تشريعية، ومجلس الوزراء المحدود الصلاحيات والذي يقاطعه عدد من الوزراء. أين رأي الشعب في الحرب المدّمرة بين حزب الله وإسرائيل، إنّه حتمًا ضدّها لأنّه هو ثمنها: ضحايا مدنيّة رجالًا ونساءً وأطفالًا، وكأنّنا أمام حرب إبادة، تُستعمل فيها أحدث الأسلحة والصواريخ، من دون شفقة ورحمة. الشعب ضدّ هذه الحرب التي دمّرت المنازل والمؤسّسات ودور العبادة، والتي هجّرت ما يزيد على المليون ونصف مهجّر. وتبدّد اقتصاده وماله وعمله ووظيفته. وفوق ذلك لا وقفًا لإطلاق النار، بل المزيد من الضحايا والتدمير والنزوح والجرحى بعشرات الألوف. فإلى متى؟ بالحرب الجميع خاسر ومنهزم ومكسور".
أضاف: " والنزوح سيكون، إذا أهمل، سببًا للمشاكل الإجتماعيّة والإقتصاديّة بين المواطنين. فيجب المزيد من الوعي، والمحافظة على الأملاك الخاصّة، وعلى العيش المشترك. وإنّنا نحيّي المبادرات الإنسانيّة الداخليّة، ونوجّه النداء إلى الدول الصديقة، شاكرينها على كرمها في إرسال المساعدات المتنوّعة، وطالبين منها مواصلة إرسال المساعدات بروح التضامن، والحسّ الإجتماعيّ، من أجل إبعاد شبح الخلافات والتصادم بين النازحين والمقيمين في مختلف المناطق. ويجب تحرير المدارس الخاصّة والرسميّة لكي تتأمّن التربية والتعليم لأطفالنا وأجيالنا الطالعة. وهذا الأمر هو في عهدة وزارة التربية والحكومة. إنّ التربية والتعليم هما عنصران أساسيّان في حياة أطفالنا وشبابنا، وهما ضروريّان كالطعام. ونوجّه النداء إلى مجلس الأمن والأسرتين العربيّة والدوليّة، التدخّل الديبلوماسيّ لإيقاف النار بين حزب الله وإسرائيل، وإيجاد الحلول اللازمة رحمةً بلبنان وشعبه".
وختم الراعي: " فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات الأحبّاء، إلى الله إله السلام كي يتدخّل بطريقته، فهو وحده سيّد التاريخ، ويمنحنا السلام العادل والشامل والدائم. له المجد والشكر، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".