كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [55]
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
أستاذة رشا عوض :
ثلاثينيتهم فكتهم عكس الهواء فيما هو أصل الدين واللغة تردين
سيقولون لك على الهواء هذا كفر فكل تفكيرهم عنزة ولو طارت .
أستاذة رشا عوض :
ثلاثينيتهم جعلتهم وكلاء الله في الأرض يريدون منك أن تردين
بقول"التو"عبد العزيز أيضاً مكفرة فكل تفكيرهم عنزة ولو طارت .
[عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [2]
أردول : "العسكري إذا جاع باع سلاحو"وإياك أعني وأعْلَّى من نوع الفات
الكبار والقدرو حتى متى ياثوار ديسمبر تجري مياه الفساد في مجاريها
ونحن بالصمت نجاريها .
أردول :لمتين نقعد فراجة والنار ولعت في كل نواصيها وأشعلت النعرات
العنصرية فيها حتى متى ياثوار ديسمبر تجري مياه الفساد إلى مجاريها
ونحن بالصمت نجاريها .
[عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [3]
التوأم السياموي الإسلاموي جنجوي كوز :
بينهما حقد فاق ما صنعه الحداد وفيه يروح الموطنون تحت الرجلين .
التوأم السياموي إسلاموي جنجوي كوز :
بينهما حقد يتسابقا لنصر زائف وفيه يروح المواطنون تحت الرجلين .
التوأم السياموي إسلاموي جنجوي كوز :
الأول قطع الرؤوس والأحشاء وفيه يروح المواطنون تحت الرجلين .
التوأم السياموي إسلاموي جنجوي كوز :
والثاني يقتلهم كفلول مستنفرة وفيه يروح المواطنون تحت الرجلين .
[عجبي ..
***
كبسولة : رقم [4]
د /أماني الطويل :
مقالك الأخير مكاشفة صائبة فلماذا لا نضع أيدينا في أيدي بعض لنديره
عالمنا العرب-إفريقي لنصير به واحة للديمقراطية كما بلاد الله الواسعة .
د/أماني الطويل :
مكاشفة صائبة ولكن هناك فارق الأفارقة لم يسلموا ملف السودان لتديره
المخابرت لسبعين عاماً فليكن ملفنا نداً كما يحدث في بلاد الله الواسعة .
[عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [5]
أخت بلادي ياشقيقة :
يكبلونهم ويحتجزونهم في اسطبلات الخيول وفي مخازن المهملات
الأمنية لحين إعادتهم إلى الأرض الخراب .
أخت بلادي ياشقيقة :
يدعون لمؤتمرات وقف الحرب مكوناته دعاة مواصلة حرب الإبادات
الجماعية الذين يريدونها الأرض الخراب .
[عجبي .. !!]
***
كبسولة : رقم [6]
ذكرى فايتة .. 15 / 6 / 2022 م
أكتوبر 1964م قادم .. قادم لما يطل في فجرنا ظالم .
ديسمبر ٢٠١٨م قادم في 30 يونيو القادم لدحر الظالم .
[عجبي .. !!]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
مئات الآلاف يغرقون في الظلام جراء عاصفة قوية ضربت ولاية واشنطن
ضربت عاصفة قوية ولاية واشنطن الأمريكية اليوم الأربعاء مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن مئات الآلاف وتعطل حركة السير على الطرق ومقتل شخصين على الأقل وإصابة اثنين آخرين.
غرق مئات آلاف الأمريكيين في الظلام وتعطل السير، جراء عاصفة جوية قوية في ولاية واشنطن الأربعاء، فيما سجل مقتل شخصي وإصابة آخرين.
وقال مسؤولو إدارة الإطفاء المحلية على وسائل التواصل الاجتماعي إن امرأة قتلت الثلاثاء عندما سقطت شجرة على مخيم للمشردين في لينوود شمالي سياتل. ولقيت امرأة ثانية حتفها قرب سياتل حين سقطت شجرة على منزلها، بحسب مسؤولين في إحدى شركات خدمات الإطفاء. وأُصيب شخصان عندما سقطت شجرة على مقطورتهما في وادي مابل جنوب شرقي سياتل.
وأُلغيت الدراسة بالمدارس في غرب واشنطن، أو تأجل بدء الدراسة اليوم الأربعاء.
وتسببت العاصفة المدارية، التي بلغت سرعة الرياح المصاحبة لها 80 كيلومترا في الساعة في اقتلاع أشجار وسقوط أعمدة كهرباء بين عشية وضحاها. وانقطعت الكهرباء عن أكثر من 600 ألف منزل وشركة في واشنطن وجنوب غرب ولاية أوريجون وشمال كاليفورنيا، بحسب موقع يرصد انقطاعات الكهرباء في أمريكا.
كما أضرت العاصفة والأمطار الغزيرة بنظام الكهرباء في كولومبيا البريطانية الساحلية بكندا وقطعت الكهرباء عن نحو 225 ألف مشترك ليل الثلاثاء، وفقا لمزود الكهرباء الإقليمي بي.سي هيدرو. وبحلول صباح الأربعاء كان نحو 100 ألف عميل، معظمهم في فانكوفر، لا يزالون بدون كهرباء.
وبثت قناة تابعة لشبكة إن بي سي في سياتل صورا لسيارات تحطمت بسبب الأشجار المتساقطة والمنازل المتضررة.
وحثت خدمة سنوهوميش الإقليمية للإطفاء والإنقاذ في غرب واشنطن السكان على البقاء في منازلهم، مع سقوط العديد من الأشجار وأعمدة الكهرباء.
وقالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية إن من المتوقع أن تهدأ الرياح القوية تدريجيا في المنطقة بحلول ظهر اليوم الأربعاء لكن العاصفة التي تتواجد الآن فوق كاليفورنيا ستجلب كميات كبيرة من الأمطار بحلول مطلع الأسبوع.
وقال ريتش أوتو، خبير الأرصاد الجوية في مركز التنبؤ بالطقس التابع لهيئة الأرصاد الجوية الوطنية في كوليدج بارك بولاية ماريلاند، "العاصفة بدأت للتو".
وأضاف "لم تهطل كثير من الأمطار بعد، فقط من اثنين إلى ثلاث بوصات فوق جنوب غرب أوريجون وشمال كاليفورنيا".
وتابع قائلا "لكن من المتوقع أن تتوقف العاصفة فوق شمال كاليفورنيا في الأيام القليلة المقبلة".
ويتطور الإعصار بسرعة خلال 24 ساعة أو أقل عندما يلتقي الهواء البارد القادم من المناطق القطبية مع الهواء الدافئ الاستوائي، وهي ظاهرة تعرف "بالتولد الحلقي المتفجر" حسبما يصفها خبراء الأرصاد الجوية.