مع ارتفاع درجات الحرارة مع بداية فصل الصيف، يبحث المواطنون المصريون عن أسعار التكييفات لعام 2024 وأفضل أنواعها المتوفرة في الأسواق المحلية. 

صرح أشرف هلال، رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية، بأن هناك زيادة في الطلب على التكييفات نظرًا لحاجة الناس إلى التبريد في هذه الأجواء الحارة.

أسعار التكييفات 2024

1. التكييفات بسعة 1.

5 حصان:
  - تتراوح أسعارها من 20 إلى 25 ألف جنيه.

2. التكييفات بسعة 2.4 حصان:
  - تتراوح أسعارها من 40 إلى 50 ألف جنيه.

هذه الأسعار تعكس تباينًا في الأداء والخصائص بين مختلف العلامات التجارية المتاحة في السوق المصري.

أفضل أنواع التكييفات 2024

من بين أفضل الخيارات التي نصح بها هلال:

- تكييفات إل جي
- تكييفات العربي (توريندو وشارب)
- تكييفات فريش

تتميز هذه العلامات بالجودة العالية والأداء الموثوق به في ظل الظروف الجوية القاسية التي تمر بها البلاد.

باعتبار الحرارة المتزايدة، يعد الاستثمار في تكييفات فعالة ضروريًا لضمان راحة الحياة اليومية. ينصح المواطنون بمراجعة متاجر الأجهزة الكهربائية المعتمدة للحصول على المنتج الأمثل لاحتياجاتهم.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اﻻسعار التكييفات اسعار التكييفات في مصر تكييف شارب

إقرأ أيضاً:

معنى سنة الجمعة القبلية وأنواع النفل في الشرع

أوضحت دار الإفتاء المصرية أن الإفتاء أن العلماء اتفقوا أيضًا على مشروعية التنفل بعد صلاة الجمعة، ولكن على اختلاف الأفضلية بينهم ، هل هو ركعتان أو أربع.

وأكدت الإفتاء أن سنة الجمعة القبلية مشروعةٌ ومستحبةٌ، وقد ورد فعلها عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وجماعةٍ من الصحابة الكرام والسلف الصالح رضي الله عنهم.


صلاة الجمعة

وكشفت دار الإفتاء عن أنواع النفل قبل أداء صلاة الجمعة، موضحة أنه إما أن يكون نفلًا مطلقًا، أو سنةً راتبة.

والنفل المطلق جائز بل مستحبٌّ، ومن الأدلة عليه حديث سلمان الفارسي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَتَطَهَّرَ بِمَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، ثُمَّ ادَّهَنَ أَوْ مَسَّ مِنْ طِيبٍ، ثُمَّ رَاحَ فَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَ اثْنَيْنِ، فَصَلَّى مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ إِذَا خَرَجَ الإِمَامُ أَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى» رواه البخاري.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنِ اغْتَسَلَ، ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ، فَصَلَّى مَا قُدِّرَ لَهُ، ثُمَّ أَنْصَتَ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْ خُطْبَتِهِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَعَهُ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى، وَفَضْلُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ» رواه مسلم.

السنة القبلية الراتبة للجمعة

أما السنة القبلية الراتبة للجمعة فقد اختلفوا فيها على قولين، وهما:

القول الأول: أن للجمعة سنةً قبليةً راتبةً، وهو قول الحنفية، وقول الشافعية في أظهر الوجهين، وقول الحنابلة في إحدى الروايتين، بل هو قول أكثر العلماء كما يقول الحافظ ابن رجب الحنبلي.

فعند الحنفية: سنة الجمعة القبلية أربع، والبعدية أربع؛ قال العلامة ابن عابدين الحنفي في "رد المحتار على الدر المختار" (1/ 452، ط. إحياء التراث): [وسُنَّ مُؤَكَّدًا أربعٌ قبلَ الظُّهر، وأربعٌ قبلَ الجمعة، وأربعٌ بعدَها بتسليمة] اهـ.

وقال الشافعية: أقل السُّنّة ركعتان قبلَها، وركعتان بعدَها؛ قال العلامة الخطيب الشربيني الشافعي في "مغني المحتاج على شرح منهاج الطالبين" (1/ 220، ط دار الفكر): [وبعد الجمعة أربع، وقبلها ما قبل الظهر؛ أي: ركعتان مؤكدتان وركعتان غير مؤكدتين] اهـ.

والقول الثاني: أنه ليس للجمعة راتبة قبلية، مع مشروعية التنفل المطلق بالصلاة قبل الجمعة، وهو قول المالكية، وأحد قولي الحنابلة.

أما المالكية: فليس عندهم مع الصلوات المكتوبات رواتب محدودات، مع جواز التنفل المطلق؛ قال العلامة ابن شاس المالكي في "عقد الجواهر الثمينة في مذهب عالم المدينة" (1/ 133، دار الغرب الإسلامي): [الفصل الأول: في الرواتب، وهي المفعولة تبعًا للفرائض، كركعتي الفجر، وركعة الوتر.

وعد القاضي أبو محمد، من ذلك الركوع قبل العصر، وبعد المغرب. وقال في الكتاب: قلت: هل كان مالك يؤقت قبل الظهر من النافلة ركعات معلومات أو بعد الظهر، أو قبل العصر، أو بعد المغرب، فيما بين المغرب والعشاء، أو بعد العشاء؟ قال: لا، وإنما يؤقت في هذا أهل العراق] اهـ.

وأما الحنابلة: فهم متفقون على استحباب الصلاة قبل الجمعة؛ ثم منهم من يجعل ذلك سُنّةً راتبةً، ومنهم من يجعلها نفلًا مطلقًا؛ قال الحافظ ابن رجب الحنبلي في "فتح الباري" (8/ 333-334، ط. مكتبة الغرباء): [وقد اختلف في الصلاة قبل الجمعة: هل هي من السنن الرواتب كسنة الظهر قبلَها، أم هي مستحبة مرغَّبٌ فيها كالصلاة قبل العصر؟ وأكثر العلماء على أنها سُنَّةٌ راتبةٌ، منهم: الأوزاعي، والثوري، وأبو حنيفة، وأصحابه، وهو ظاهر كلام أحمد، وقد ذكره القاضي أبو يعلى في "شرح المذهب" وابن عقيل، وهو الصحيح عند أصحاب الشافعي. وقال كثير من متأخري أصحابنا: ليست سنةً راتبة، بل مستحبة] اهـ.

وقال العلامة المرداوي الحنبلي في "الإنصاف" (5/ 266-267، ط. هجر): [وعنه (أي: من الروايات عن الإمام أحمد): لها (أي للجمعة) ركعتان، اخْتارَه ابن عَقيلٍ. قال الشيخُ تقي الدين: هو قولُ طائفةٍ من أصحاب الإِمام أحمدَ، قلتُ: اخْتارَه القاضي مُصَرَّحًا به في "شرح المذهَبِ"، قاله ابنُ رَجَبٍ في كتابِ "نفي البِدْعَةِ عن الصَّلاةِ قبلَ الجُمُعَةِ".

مقالات مشابهة

  • معنى سنة الجمعة القبلية وأنواع النفل في الشرع
  • أسعار العملات الأجنبية والعربية اليوم الجمعة 7-2-2025
  • قائمة أغلى اللاعبين المتاحين مجانا في الصيف.. ما هو مركز محمد صلاح؟
  • سامسونج تتصدر قائمة أفضل العلامات التجارية العالمية لعام 2025
  • سعر الدينار الكويتي بالبنوك اليوم الخميس 6 فبراير 2025
  • متوسط أسعار الذهب في صنعاء وعدن مساء اليوم – الخميس 06 فبراير 2025
  • ارتفاع "تاريخي" جديد لأسعار الذهب في بغداد
  • أسعار الذهب اليوم في مصر.. عيار 21 وصل كام
  • أسعار صرف الدولار في التعاملات الصباحية
  • بميزات غير مسبوقة .. أفضل سماعة لاسلكية بالأسواق في 2025