تصنيف فيفا: الأرجنتين في المركز الأول عالميا وفرنسا وصيفا
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
شهد التصنيف العالمي هذا الشهر تقدما لبعض المنتخبات
كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" يوم الخميس عن تصنيفه الجديد للمنتخبات لشهر يونيو 2024.
اقرأ أيضاً : 25 عام من الإنجازات للرياضات الفردية الأردنية
وقد حافظت الأرجنتين على صدارة التصنيف منذ ديسمبر 2022 بعد فوزها بلقب كأس العالم قطر، ولا يزال منتخب فرنسا يحتل المركز الثاني.
1. الأرجنتين
2. فرنسا
3. بلجيكا
4. البرازيل
5. إنجلترا
6. البرتغال
7. هولندا
8. إسبانيا
9. كرواتيا
10. إيطاليا
1. اليابان (17 عالميًا)
2. إيران (20 عالميًا)
3. كوريا الجنوبية (22 عالميًا)
4. أستراليا (23 عالميًا)
5. قطر (35 عالميًا)
6. العراق (55 عالميًا)
7. السعودية (56 عالميًا)
8. أوزبكستان (62 عالميًا)
9. الأردن (68 عالميًا)
10. الإمارات (69 عالميًا)
1. المغرب (12 عالميًا)
2. السنغال (18 عالميًا)
3. مصر (36 عالميًا)
4. كوت ديفوار (37 عالميًا)
5. نيجيريا (38 عالميًا)
6. تونس (41 عالميًا)
7. الجزائر (44 عالميًا)
8. الكاميرون (49 عالميًا)
9. مالي (50 عالميًا)
10. جنوب إفريقيا (59 عالميًا)
شهد التصنيف العالمي هذا الشهر تقدما لبعض المنتخبات وتراجعا وثباتا لأخرى، مما يعكس التغيرات المستمرة في الأداء والنتائج على الساحة الدولية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: منتخب الأرجنتين المنتخب البرازيلي منتخب فرنسا بلجيكا
إقرأ أيضاً:
"موديز" تخفض التصنيف الائتماني لفرنسا
الاقتصاد نيوز - متابعة
خفضت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني ليل الجمعة السبت علامة الديون السيادية لفرنسا درجة واحدة إلى "إيه إيه 3" مع نظرة مستقبلية مستقرة، وذلك في خطوة أعقبت تعيين رئيس الوزراء الجديد فرنسوا بايرو. وإثر حجب الثقة عن حكومة ميشال بارنييه السابقة في 4 كانون الأول (ديسمبر)، حذرت "موديز" من التبعات "السلبية" لهذه الخطوة على التصنيف السيادي لفرنسا.
وقالت الوكالة إن هذا القرار "يعكس وجهة نظرنا المتمثلة في أن المالية العامة للبلاد ستضعف إلى حد كبير خلال السنوات القليلة المقبلة" بسبب "تشرذم سياسي يُرجّح أن يحول دون ضبط أوضاع المالية العامة بشكل مُجدٍ". من جهته قال وزير الاقتصاد والمال أنطوان أرمان إنه أخذ "علما" بالقرار. وكتب في بيان: "وكالة موديز أعلنت تغيير تصنيف فرنسا... متحدّثةً عن التطورات البرلمانية الأخيرة وما نتج عنها من غموض". وأضاف: "لقد أخذتُ علما بذلك"، مشيرا إلى أن "تعيين فرنسوا بايرو وإعادة تأكيد العزم على خفض العجز، هما الرد الصريح" على مخاوف الوكالة. وسبق للوكالة العالمية أن خفضت في تشرين الأول (أكتوبر) تصنيف فرنسا إلى "إيه إيه 2" مع نظرة مستقبلية سلبية.