#سواليف

أغلق #محتجون #إسرائيليون محور أيالون الرئيسي في تل أبيب أمام حركه السير صباح اليوم، رافعين شعارات تطالب الحكومة الإسرائيلية بإعادة #المحتجزين في قطاع #غزة من خلال عقد صفقة فورية لتبادل #الأسرى.

وفي مدينة قيساريا جنوب حيفا حيث يقع أحد منازل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أغلقت عائلة أحد الأسرى الإسرائيليين ومحتجون آخرون مفترق طرق، وهتفت والدته ضد نتنياهو ووصفته بالفاشل الذي يفضل بقاءه السياسي على حياة الأسرى والإسرائيليين عامة.

وتعقيبا على تقارير أميركية تقول إن 50 من أصل 120 أسيرا إسرائيليا محتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في غزة ما زالوا أحياء، طالبت عائلاتهم نتنياهو بإعادتهم فورا، مشددة على أن الوقت ينفد.

مقالات ذات صلة توماس فريدمان يحذر من زوال إسرائيل 2024/06/20

وقال “منتدى عائلات الأسرى” الإسرائيليين على منصة إكس ردا على المنشورات المختلفة الصادرة عن المخابرات الأميركية إن إسرائيل ملزمة بإعادة جميع المحتجزين الذين تم التخلي عنهم في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي .

وأضاف المنتدى أنه “لا يفرق بين عودة المحتجزين أحياء لإعادة تأهيلهم وعودة القتلى لدفنهم، وإسرائيل ملزمة بإعادة جميع هؤلاء. وانتهاك هذا المبدأ يشكل خرقًا للثقة وخرقا للروح الإسرائيلية المؤسسة للضمان المتبادل”.

وطالب المجتمع الدولي بالعمل من أجل عودة جميع المحتجزين الـ120، كما دعا الحكومة الإسرائيلية إلى المبادرة بالتوصل إلى اتفاق شامل من أجل عودتهم وأن تفعل ذلك على الفور، “فالوقت ينفد بالنسبة لهم”.

وصعّدت عائلات الأسرى الإسرائيليين في الأسابيع الأخيرة من احتجاجاتها المطالبة باتفاق تبادل أسرى مع الفلسطينيين ووقف إطلاق نار في غزة.

وتقدّر تل أبيب وجود 120 أسيرا إسرائيليا بغزة، في حين أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مقتل أكثر من 70 منهم جراء غارات عشوائية شنتها إسرائيل التي تحتجز في سجونها ما لا يقل عن 9500 فلسطيني.

وبوساطة مصر وقطر، ومشاركة الولايات المتحدة، تجرى إسرائيل وحماس منذ أشهر مفاوضات غير مباشرة متعثرة لإبرام اتفاق. وسبق أن وافقت الفصائل الفلسطينية في مايو/أيار الماضي على مقترح اتفاق طرحته مصر وقطر، لكن نتنياهو رفضه بزعم أنه لا يلبي شروط إسرائيل.

وتتهم حماس وبقية الفصائل الفلسطينية إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة بعدم الرغبة في إنهاء الحرب، والسعي عبر المفاوضات إلى كسب الوقت، على أمل أن تحقق تل أبيب مكاسب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محتجون إسرائيليون المحتجزين غزة الأسرى نتنياهو

إقرأ أيضاً:

نتنياهو: رونين بار كان يعلم بهجوم حركة الفصائل الفلسطينية قبل وقوعه بساعات لكنه لم يوقظني

إسرائيل – أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن “رئيس جهاز “الشاباك” رونين بار كان يعلم باحتمال غزو حركة الفصائل الفلسطينية في 7 أكتوبر قبل ساعات من الهجوم”، لكنه لم يبلغني بذلك.

وقال مكتب نتنياهو في بيان: “هذه حقيقة وليست نظرية مؤامرة”، مؤكدا أنه في الساعة 4:30 فجر ذلك اليوم، كان واضحا لرئيس الشاباك المنتهية ولايته أن غزو دولة إسرائيل كان محتملا”.

وتساءل البيان: “لماذا في تلك اللحظة لم يوقظ رئيس الوزراء؟ لماذا لم يحذر رؤساء المجتمعات في محيط غزة؟ لماذا تم إبلاغ السكرتير العسكري لرئيس الوزراء قبل دقائق فقط من بدء الهجوم؟”.

ويأتي هذا البيان بعد أن اعترف نتنياهو في وقت سابق من هذا الشهر بأن ضابط استخباراته تلقى مذكرة من الجيش الإسرائيلي تفيد بوجود نشاط مريب لـحركة الفصائل قبل ثلاث ساعات من الهجوم، لكنه لم ينقلها إليه.

ودافع مكتب رئيس الوزراء آنذاك عن ذلك القرار، مشيرًا إلى أن المذكرة لم تكن مصنفة على أنها عاجلة.

ويوم الجمعة الماضي، قال مكتب نتنياهو إن الحكومة صادقت على إنهاء مهام بار، مبينا أن بار سيغادر منصبه كرئيس للشاباك في 10 أبريل أو عقب تعيين رئيس جديد للجهاز.

وقضت المحكمة العليا في إسرائيل بتجميد قرار إقالة بار حتى انعقاد جلسة للنظر في الالتماس الذي تقدمت به أحزاب المعارضة.

المصدر: “تايمز أوف إسرائيل”

مقالات مشابهة

  • مصدر سياسي: إسرائيل مستعدة لمناقشة إنهاء الحرب على غزة شريطة موافقة حركة الفصائل الفلسطينية على خطة ويتكوف
  • عائلات الرهائن الإسرائيليين تُطالب بلقاء "رجل نتنياهو" وتتهمه بتركهم "في ظلام دامس"
  • عائلات المحتجزين في غزة: نتنياهو يطيل الحرب للنجاة من لجنة التحقيق
  • مظاهرات في تل أبيب تطالب بإسقاط حكومة نتنياهو .. فيديو
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين .. استئناف الحرب سيؤدي إلى قتل باقي المختطفين
  • هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة تدعو لتكثيف المظاهرات الليلة
  • مصير 59 أسيرا الموت.. عائلات إسرائيلية تدعو لمظاهرات عارمة في تل أبيب
  • عائلات الأسرى تدعو للتظاهر و70% من الإسرائيليين لا يثقون بنتنياهو
  • نتنياهو: رونين بار كان يعلم بهجوم حركة الفصائل الفلسطينية قبل وقوعه بساعات لكنه لم يوقظني
  • تصاعد الغضب الشعبي في إسرائيل.. عائلات الأسرى تتهم نتنياهو بالتخاذل