بوابة الوفد:
2024-11-22@01:27:12 GMT

صحة غزة: 35 قتيلًا في 24 ساعة

تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT

أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم (الخميس)، أن حصيلة الحرب المستمرة منذ أكثر من ثمانية أشهر في قطاع غزة، ارتفعت إلى 37431 قتيلا.

 

قوات الاحتلال تقصف بالمدفعية حي الزيتون في شمالي غزة الأونروا: قوات الاحتلال دمرت 67% من البنية التحتية لقطاع غزة

وقالت الوزارة في بيان إن ما لا يقل عن 35 شخصا قُتلوا في الساعات الـ24 الأخيرة حتى صباح اليوم، مضيفة أن 85653 شخصاً أصيبوا في قطاع غزة منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) بعد هجوم لحركة «حماس» داخل إسرائيل.

 

الاتحاد الأوروبي يرد على تهديدات زعيم حزب الله اللبناني

قال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية، بيتر ستانو، إن "قبرص دولة عضو في الاتحاد وأي تهديد ضدها نعتبره تهديداً ضد الاتحاد ككل"، وذلك ردا على تهديدات زعيم حزب الله اللبناني، حسن نصرالله، لقبرص التي اتهمها باستضافة مناورات مع القوات الإسرائيلية.

 

وشدد على أن "الجيش اللبناني يضطلع بدور أساسي إلى جانب اليونيفيل من أجل احتواء الوضع في جنوب لبنان".

 تصاعد حدة المواجهات

يشار إلى أن حدة المواجهات والاشتباكات بين حزب الله والقوات الإسرائيلية تصاعدت على جانبي الحدود بين البلدين، كما ارتفعت حدة التهديدات بين الطرفين أيضا.

 

إذ هدد نصرالله، في خطاب متلفز، مساء أمس، بضرب كافة المناطق الإسرائيلية في حال توسعت الحرب، بل طالت تهديداته قبرص أيضاً التي اتهمها باستضافة مناورات مع القوات الإسرائيلية.

 

بدوره، أقر الجيش الإسرائيلي قبل يومين خططاً لهجوم أوسع في لبنان.

 

مقتل أكثر من 478

يذكر أنه منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر، يتبادل حزب الله والجيش الإسرائيلي القصف بشكل شبه يومي.

 

وشهد الأسبوع الماضي تصعيداً من الجانبين أعقب استهداف إسرائيل طالب عبدالله، الذي يعد القيادي الأبرز الذي يقتل منذ بدء التصعيد عبر الحدود.

 

بينما أسفر التصعيد عن مقتل أكثر من 478 شخصا في لبنان، بينهم 312 عنصرا على الأقل من حزب الله، و93 مدنيا على الأقل، وفق تعداد لوكالة "فرانس برس" يستند إلى بيانات الحزب ومصادر رسمية لبنانية.

 

في حين أعلن الجانب الإسرائيلي مقتل 15 عسكريا و11 مدنيا.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: صحة غزة 35 قتيل ا 24 ساعة وزارة الصحة حصيلة الحرب المستمرة قطاع غزة حزب الله

إقرأ أيضاً:

القنابل العنقودية الإسرائيلية كارثة متجددة في الجنوب

كتبت كارولين عاكوم في" الشرق الاوسط": بانتظار توقف آلة الحرب ومعاينة الأرض، تشير بعض المصادر في الجنوب إلى أن إسرائيل تعمد إلى إلقاء القنابل العنقودية، لا سيما في الحقول والأراضي الزراعية، ما من شأنه أن يعيق في المستقبل إمكانية زراعة الأراضي، بحيث سيكون المزارعون أمام خطر تفجرها، وهو ما سبق أن حصل بعد حرب 2006 حيث قتل وأصيب نتيجتها مئات الأشخاص.
وقبل بدء الحرب في الجنوب كان «المركز اللبناني لنزع الألغام» التابع للجيش اللبناني قد طلب تمديد عمله لمدة أربع سنوات لاستكمال إزالة القنابل العنقودية المتبقية من العام 2006، في حين لم يتسن له حتى الآن التأكد من المعلومات التي تشير إلى قيام إسرائيل بإلقائها في هذه الحرب، علماً بأن معلومات قد وصلت إليه حول هذا الأمر، لكن التأكد منها ينتظر انتهاء الحرب لتحديد نوع الأسلحة المستخدمة ميدانياً.
وكان «حزب الله» قد اتهم في بيان له قبل نحو الشهر إسرائيل بقصف الجنوب بقنابل عنقودية محرمة دولياً، وطالب المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية بإدانة هذه الجريمة.
ويوضح اللواء الركن المتقاعد الدكتور عبد الرحمن شحيتلي حول هذا الموضوع، لـ«الشرق الأوسط»، أن إسرائيل رمت القنابل العنقودية قبل انتهاء حرب 2006 بيومين فقط وقد أوكلت مهمة تحديد الأهداف والرماية لقادة الكتائب على الأرض حيث عمدوا إلى رميها بشكل عشوائي وعلى أهداف غير محددة، ما حال دون القدرة على الحصول على خرائط دقيقة لإزالتها.
ويلفت شحيتلي، الذي كان آنذاك نائب رئيس الأركان للعمليات في الجيش اللبناني، إلى أنه بناء على القرار 1701 وقع الجيش على تسلمه «الخرائط المتوفرة لدى إسرائيل وغير الكاملة»، عبر قوات «يونيفيل»، وقد كلف حينها فوج الهندسة وعدد من المؤسسات العاملة في هذا المجال بإزالتها، لكن المشكلة أنه بقيت هناك أماكن تحتوي على القنابل لكن غير معروفة وبالتالي تشكل خطراً على المواطنين.
ويلفت شحيتلي إلى صعوبة إزالة القنابل العنقودية لأنه يفترض أن يتم تفجيرها في مكانها وهي تشكل خطراً على عناصر الهندسة وتأخذ عملية تنظيف الحقول وقتاً طويلاً لدقتها.
وفي ظل المعلومات التي تشير إلى إلقاء إسرائيل القذائف العنقودية مجدداً في هذه الحرب، يؤكد شحيتلي أن ذلك من شأنه أن يؤدي إلى كارثة متجددة بعد انتهاء الحرب.
وكانت قد أفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن الطائرات الحربية الإسرائيلية رمت أكثر من 5 ملايين قنبلة في يوليو 2006، أدت حتى العام 2020 إلى مقتل نحو 58 مواطناً وجرح نحو 400 آخرين أصيب العديد منهم بإعاقات وعمليات بتر لأقدامهم، وغالبيتهم فقدوا عيونهم وهم من المزارعين والرعاة.

مقالات مشابهة

  • الصحة اللبنانية: 12 قتيلًا و50 جريحًا جراء الغارات الإسرائيلية جنوبي البلاد
  • إسرائيل.. قتيل بصواريخ أطلقت من لبنان على نهاريا
  • برشقة صاروخية.. حزب الله يقصف شمال إسرائيل وسقوط قتيل (فيديو)
  • فاتورة خسائر “جولاني” ترتفع.. قتيل جديد
  • الصحة اللبنانية تقدم حصيلة جديدة بقتلى وجرحى الحرب الإسرائيلية
  • الأمم المتحدة: 540 ألف شخص غادروا لبنان منذ بدء الحرب الإسرائيلية
  • سمير فرج: لست متفائلا بانتهاء الحرب الإسرائيلية على لبنان قريبا
  • تطورات الحرب الإسرائيلية في غزة والضفة.. قطر تؤكّد عدم وجود قادة «حماس» بأراضيها
  • القنابل العنقودية الإسرائيلية كارثة متجددة في الجنوب
  • 3516 قتيلًا.. استمرار ارتفاع حصيلة الغارات الإسرائيلية على لبنان