91 دولة تعفي مواطني الإمارات من التأشيرة المسبقة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
متابعات - «الخليج»
ارتفع عدد الدول التي تسمح لمواطني دولة الإمارات العربية المتحدة بدخول أراضيها بجواز السفر العادي من دون تأشيرة مسبقة إلى 91 دولة في العالم، منها 13 بلداً تمنح تأشيراتها لمواطني الإمارات، من خلال مطارات الوصول أو منافذ الدخول إليها أو عبر الإنترنت.
ووفق التحديث الأخير لجدول الإعفاء من تأشيرة الدخول المسبقة لمواطني الدولة في وزارة الخارجية والتعاون الدولي، ارتفع عدد الدول العربية، التي يستطيع المواطن الإماراتي دخولها من دون تأشيرة حالياً إلى 14 دولة عربية، وهي: «السعودية، الكويت، سلطنة عمان، قطر، البحرين، سوريا، لبنان، الأردن، اليمن، مصر، تونس، المغرب، جزر القمر، السودان».
بينما ارتفع عدد الدول الإفريقية، التي تفتح أبوابها لمواطني الدولة من دون تأشيرة مسبقة إلى 6 دول وهي: بوتسوانا، إريتريا، سيشيل، موريشيوس، سوازيلاند، السنغال. آسيا بلغ عدد الدول التي تعفي مواطني الإمارات من التأشيرات المسبقة بجواز السفر العادي في قارة آسيا 17 دولة وهي: «ماليزيا، سنغافورة، الفلبين، تايلاند، هونج كونج، كازاخستان، كوريا، سلطنة بروناي، قيرغيزيا»، بينما 6 دول تمنح تأشيراتها للمواطنين لدى الوصول إلى مطاراتها وهي: «إندونيسيا، بنجلاديش، أرمينيا، أذربيجان، نيبال، جزر المالديف».
أما تأشيرة سريلانكا وطاجيكستان فيمكن للمواطن الحصول عليهما عبر الإنترنت. أوروبا ووفق جدول «إعفاء مواطني الدولة من تأشيرات الدخول المسبقة» بلغ عدد الدول الأوربية التي تعفي المواطنين من التأشيرات المسبقة لدخول أراضيها بجواز السفر العادي 44 دولة أوروبية وهي: «النمسا، بلجيكا، الدنمارك، السويد، مالطا، إستونيا، فنلندا، فرنسا، ألمانيا، بولندا، ليتوانيا، لاتفيا، اليونان، آيسلندا، إيطاليا، سلوفاكيا، التشيك، سويسرا، لوكسمبورج، هولندا، المجر، سلوفينيا، كرواتيا، بلغاريا، رومانيا، إمارة ليختنشتاين، روسيا البيضاء، قبرص، النرويج، البرتغال، إسبانيا، الفاتيكان، أندورا، سان مارينو، إمارة موناكو، البوسنة والهرسك، كوسوفو، مقدونيا، مونتينيجرو، ألبانيا، صربيا، جورجيا»، إضافة إلى إمكانية الحصول على تأشيرتي بريطانيا وإيرلندا الشمالية وتركيا إلكترونياً عبر الإنترنت. الأمريكتان فيما بلغ عدد الدول التي تعفي مواطني الدولة من تأشيرات الدخول لأراضيها في الأمريكتين الشمالية والجنوبية ودول الباسيفيك 10 دول منها دولتان تمنحان التأشيرة لدى الوصول «جزر كوك، وجزر نييوي»، ودولة تمنح التأشيرة إلكترونياً عبر الإنترنت (أستراليا)» و7 دول من دون تأشيرة وهي: جواتيمالا، بنما، الأكوادور، كولومبيا، جزر فيجي، نيوزيلاندا، انتيغوا وباربودا.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات إعفاء التأشيرات مواطنی الدولة من دون تأشیرة عبر الإنترنت عدد الدول
إقرأ أيضاً:
أمريكا تخطط لمنع مواطني دول عربية من دخول أراضيها.. إليك قائمة بالجنسيات
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن السلطات الأمريكية تخطط لتشديد قواعد دخول مواطني عدد من الدول العربية ودول أخرى إلى الولايات المتحدة، في خطوة من المتوقع أن تؤثر على السفر والهجرة إلى البلاد.
وبحسب الصحيفة، فإن وزارة الخارجية الأمريكية اقترحت تصنيف الدول المشمولة بالقيود الجديدة إلى ثلاث فئات، تتفاوت في درجة التشديد على دخول مواطنيها إلى الأراضي الأمريكية. وتشمل الفئة الأولى الدول التي سيتم منع مواطنيها بالكامل من دخول الولايات المتحدة، وهي اليمن وليبيا وسوريا والصومال والسودان، بالإضافة إلى أفغانستان وبوتان وفنزويلا وإيران وكوريا الشمالية وكوبا.
أما الفئة الثانية، فتفرض قيودًا مشددة على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة، لكنها لا تصل إلى حد المنع الكامل. وتشمل هذه القائمة عشر دول، وهي روسيا وبيلاروس وهايتي ولاوس وميانمار وباكستان وسيراليون وتركمانستان وإريتريا وجنوب السودان.
في حين تضم الفئة الثالثة الدول التي قد تواجه حظرًا جزئيًا أو كليًا على دخول مواطنيها إلى الولايات المتحدة. وتشمل هذه الفئة عددًا من الدول الأفريقية والآسيوية والكاريبية، مثل أنغولا وأنتيغوا وبربودا وبنين وبوركينا فاسو وفانواتو وغامبيا وجمهورية الدومينيكان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزيمبابوي والرأس الأخضر وكمبوديا والكاميرون والكونغو وليبيريا وموريتانيا وملاوي ومالي وساو تومي وبرينسيبي وسانت كيتس ونيفيس وسانت لوسيا وتشاد وغينيا الاستوائية.
ووفقًا للتقرير، فإن هذه القوائم أُعدّت من قبل وزارة الخارجية الأمريكية منذ عدة أسابيع، لكنها لا تزال قيد المراجعة، مما يعني أن هناك احتمالًا لإجراء تعديلات عليها قبل اعتمادها رسميًا.
لم توضح الصحيفة الأسباب الدقيقة التي دفعت إدارة الرئيس دونالد ترامب إلى التفكير في هذه القيود الجديدة، لكن يُعتقد أن الأمر مرتبط بمخاوف أمنية وسياسات الهجرة المتشددة التي ينتهجها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض. ومن المتوقع أن تثير هذه الإجراءات المحتملة جدلًا واسعًا داخل الولايات المتحدة وخارجها، خاصة من قبل الدول المشمولة بهذه القيود والمنظمات الحقوقية التي تراقب سياسات الهجرة الأمريكية.
يذكر أن الولايات المتحدة سبق أن فرضت في عهد ترامب الأول قيودًا على دخول مواطني عدد من الدول ذات الأغلبية المسلمة، وهو ما أثار احتجاجات واسعة في الداخل الأمريكي وانتقادات دولية. ومع تصاعد التوترات الجيوسياسية عالميًا، قد تكون هذه القواعد الجديدة جزءًا من استراتيجية أمريكية أوسع للسيطرة على تدفقات الهجرة وتعزيز الأمن القومي.