اغمر نفسك في نعيم الصيف.. ابتعد عن المعتاد واصنع ذكريات صيفية استثنائية في فندق رافلز وفيرمونت الدوحة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
خلال فترة الصيف، ترتفع درجات الحرارة في الدوحة، ولكن يوفر رافلز وفيرمونت الدوحة العديد من الأنشطة والمرافق لضمان الراحة والإنتعاش. يشمل الفندقين خمس مسابح، اثنين من المنتجعات الصحية، سبعة مطاعم، ثلاثة صالات وسطح فريد. حيث يمكن لنزلاء كل فندق الإستمتاع بالدخول المجاني إلى نادي باغاتيل للإسترخاء في الشاطئ خلال فصل الصيف.
اكتشف قلب الدوحة النابض بالحياة مع رحلات إلى المدينة واستمتع بالفن والثقافة في الدوحة. تجول بين الفنون الساحرة والروايات التاريخية المثيرة. يقدم لك متحف الفن الإسلامي والمتحف الوطني القطري الرائع نظرة عميقة على تاريخ قطر الغني وجوهره المعاصر. يمكنك أيضاً العثور على ملاذ لمشاريع الفن العام في معرض متاحف قطر كتارا، المتواجد داخل قرية كتارا الثقافية.
رافلز الدوحة هو أول فندق في قطر يتكون بالكامل من أجنحة، حيث يضم 132 جناحاً فاخراً. حيث يمكن للضيوف الإستمتاع بأجنحة مصممة بدقة، الإسترخاء في المسبح الرائع وتجديد النشاط في المنتجع الصحي لرافلز لتجربة الضيافة المميزة لدينا. يقدم رافلز الدوحة ملاذاً عائلياً لا ينسى مع نادي خاص للأطفال، سينما والعديد من خيارات لتناول الطعام.
من أبرز معالم رافلز الدوحة هو "مكتبة العطور داخل الجناح". يمكن للضيوف اختيار الروائح التي تُنشر في أرجاء الجناح أثناء إقامتهم، وذلك بالتعاون مع دار العطور الفرنسية كومبوز. هذه التجربة الفاخرة للحواس هي حصرية لرافلز الدوحة. كما تعد صالة بلو سيجار تجربة حصرية أخرى، حيث تضم مكتبة سرية تحتوي على أعمال كلاسيكية ثمينة يمكن للضيوف قراءتها، بما في ذلك بعض الإصدارات الأولى النادرة مثل نسخة ذات مجلدين من "الإلياذة" و"الأوديسة" باليونانية واللاتينية من عام 1707.
يركز رافلز على تقديم تجربة سبا فائقة الفخامة، حيث تمتد مرافق السبا على مساحة 2,100 متر مربع، وتضم تسعة أجنحة سبا. ترتبط هذه الأجنحة إما باستوديو للياقة البدنية أو استوديو للجمال، وهي مصممة لإستقبال ضيفين للإستمتاع بالعلاجات في خصوصية الجناح. تحتوي أجنحة السبا على ساونا، حمام تركي، مسبح خارجي، مساحة للإسترخاء ومساحة للعلاج مخصصة لشخصين. يمكن حجز تجربة أجنحة السبا بالكامل للعائلة للإستمتاع حصرياً بجميع المرافق الحرارية والمائية.
يحتوي فندق فيرمونت الدوحة الفاخر ذو الخمس نجوم على 270 غرفة و92 جناحاً، أربعة أجنحة ذات طابع خاص وجناح رئاسي واحد، مستوحاة جميعها من التصميمات الداخلية لليخوت الفاخرة. تقدم الغرف مشهداً رائعاً مع جدران مكسوة بفسيفساء ذهبية وجدران مستديرة ومنحنية. يعد فيرمونت الدوحة مثالياً لقضاء عطلة عائلية بفضل الأجنحة المتصلة، نادي الأطفال المميز وواحة مذهلة بجانب المسبح. يمكن للضيوف الإستمتاع بالمسبح الجذاب أو الإسترخاء على أسرة الشمس المريحة مع إطلالات خلابة على البحر وأفق المدينة، إلى جانب مجموعة متنوعة من المشروبات المنعشة، المشروبات المثلجة، المثلجات، والوجبات الخفيفة والصحية بجانب المسبح.
يركز فيرمونت الدوحة على اللياقة البدنية، التعافي من الإصابات الرياضية، العلاج الطبيعي والتغذية بمساعدة خبير العافية الدولي هاري جيمسون. يضم الفندق أكبر صالة رياضية في قطر تطل على المحيط، أكبر جدار تسلق داخلي في البلاد، مسبح داخلي بطول 24 متراً والعديد من الاستوديوهات.
يقدم فيرمونت الدوحة أيضاً للضيوف تدريب شخصي فردي مع رياضيين محترفين. يوفر بيلار أعلى جودة من التدريب الشخصي للضيوف ويغطي جميع التخصصات في اللياقة البدنية، الرياضة للحصول على الجسم المثالي لفصل الصيف.
اكمل رحلتك الصيفية برفع مستوى ترفيهك من خلال الدخول المجاني إلى نادي باغاتيل المرموق. ابدأ رحلة غنية واكتشف الجمال الثقافي المتنوع لقطر هذا الصيف مع رافلز و فيرمونت الدوحة.
احجز إجازتك الصيفية الآن.
للإستفادة من هذه العروض، يُنصح الضيوف بالحجز عبر إرسال بريد إلكتروني إلى:
reservations.doha@raffles.com
reservations.doha@fairmont.com
أو الإتصال بـرافلز الدوحة على الرقم +974 4030 7100
أو فيرمونت الدوحة على الرقم +974 4030 7200
للمزيد من المعلومات حول عروض رافلز الدوحة، انقر هنا.
للمزيد من المعلومات حول عروض فيرمونت الدوحة، انقر هنا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: یمکن للضیوف
إقرأ أيضاً:
صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةمنذ بداية القرن الحالي، لم تشهد منافسات دوري أبطال أوروبا «سباقاً متقارباً» بين لاعبين من فريق واحد فوق قمة الهدافين، إلا مرتين سابقتين فقط، لكن المنافسة الرائعة بين «ثُنائي» برشلونة الحالي، رافينيا وليفاندوفسكي، لا تُقارن بما حدث من قبل، لأن أرقام هدافي «البارسا» تتجاوز كل الحدود السابقة، خاصة أن البطولة لا تزال في مرحلة رُبع النهائي، إذ سجّل «الثُنائي» 23 هدفاً مجتمعين، بواقع 12 للبرازيلي و11 للبولندي، وهو ما يوازي 64% من إجمالي أهداف «البارسا» في «الشامبيونزليج» حتى الآن.
ومع توقعات زيادة حصيلة برشلونة التهديفية في البطولة القارية، فإن «رافا» و«ليفا» قد يبلغان معدلات غير مسبوقة في هذا الصدد، والمُثير أن ذلك النجاح قد لا يتوقف عند حدود تتويج أحدهما بجائزة هداف النُسخة الحالية، بل ربما يتجاوز ذلك بقيادة الفريق إلى منصة التتويج، لأن التاريخ القريب يُشير إلى أن «السباق الكتالوني الثُنائي» المتقارب على جائزة الهداف، كان حاضراً خلال فوز برشلونة بلقب 2014-2015، وبصورة قريبة نسبياً في تتويجه أيضاً ببطولة 2005-2006.
المُدهش أن فوز «البارسا» بدوري الأبطال عام 2015 شهد تساوي ميسي ونيمار فوق قمة هدافي تلك النُسخة وقتها، برصيد 10 أهداف لكل منهما، وكذلك تصدّر «ليو» قائمة أفضل الصناع بـ6 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن زميله «الرسام»، إنييستا، وهو تاريخ يشبه كثيراً الواقع الحالي، لاسيما أن رافينيا هو أفضل صانع للأهداف أيضاً حتى الآن، بـ7 «أسيست».
وعندما حصد «العملاق الكتالوني» الكأس «ذات الأذنين» عام 2006، كان «الثُنائي» رونالدينيو وصامويل إيتو ضمن صفوة الهدافين، حيث أتى البرازيلي ثانياً برصيد 7 أهداف، تلاه الكاميروني بـ6 أهداف في المرتبة الثالثة مُباشرة، أما على صعيد صناعة الأهداف، فقد تساوى رونالدينيو وإيتو أيضاً في صدارة القائمة، بـ4 تمريرات حاسمة لكل منهما، في مشهد مُثير ونادر.
وبعيداً عن برشلونة، فإن الأمر حدث للمرة الأولى مطلع هذا القرن، عندما تصدّر نجما موناكو السابقين، فرناندو مورينتس ودادو برشو، سباق الهدافين في بطولة 2003-2004، حيث سجّل الإسباني 9 أهداف في نهايتها مقابل 7 لزميله الكرواتي، لكن هذا لم يكن كافياً لقيادة «الأحمر والأبيض» إلى منصة التتويج، بعد خسارة الفريق 0-3 في النهائي أمام بورتو.
وفي نُسخة 2019-2020، تصدّر ليفاندوفسكي قائمتي الهدافين والصُناع على طريق تتويجه مع بايرن ميونيخ باللقب، وأحرز «ليفا» 15 هدفاً وصنع 6، بينما جاء زميله آنذاك، سيرج جنابري في المركز الثالث بقائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما تساوى زميلاه توليسو وديفيز في المرتبة الثالثة أيضاً بقائمة الصناع، بـ4 تمريرات حاسمة، أما «ثلاثي ليفربول»، صلاح وماني وفيرمينو، فقد تساووا هم أيضاً في المرتبة الثانية خلف كريستيانو رونالدو، في قائمة هدافي بطولة 2017-2018، برصيد 10 أهداف لكل لاعب، مثلما كان حال فريقهم «الوصيف»، الذي خسر النهائي على يد ريال مدريد، علماً بأن زميلهم ميلنر كان أفضل صانع للأهداف بـ9 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن فيرمينو.