النور التخصصي يستقبل 32 حالة بالطيران الطبي خلال الحج
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
استقبل مهبط الطيران العمودي بمستشفى النور التخصصي عضو تجمع مكة المكرمة الصحي منذ بداية موسم حج هذا العام 1445هـ حتى 10 من ذي الحجة، 32 حالة إسعاف وإخلاء جوي قدمت لهم خدمات طبية متميزة.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي أن المهبط جهز بأفضل المعايير لتسهيل نقل المرضى وحصولهم على الرعاية الطبية اللازمة في الوقت المناسب ونقل الحالات الطارئة دون تأخير أو عوائق نظرا للتجهيزات والاستعدادات العالية.
أخبار متعلقة جراحة عاجلة تنقذ ساق حاج هندي من البترضبط مخالفين لنظام البيئة في منطقتي عسير وحائلوبين التجمع الصحي، أن مهبط الطيران العمودي بمستشفى النور التخصصي، حاصل على ترخيص هيئة الطيران المدني حسب المعايير الدولية ويستوعب أكثر من طائرة في وقت واحد.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري مكة المكرمة مستشفى النور التخصصي تجمع مكة المكرمة الصحي موسم الحج 1445 هـ هيئة الطيران المدني
إقرأ أيضاً:
خبير دولي: واشنطن تتخلّى عن أوهام تفكيك «نووي إيران» وتميل للواقعية في التفاوض|فيديو
قال الدكتور محمد محسن أبو النور، خبير السياسات الدولية المختص في الشؤون الإيرانية، إنّ واشنطن باتت أكثر ميلاً إلى الواقعية السياسية بعدما أدركت صعوبة تحقيق مطلبها القديم بتفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل، كما حدث سابقًا مع ليبيا.
وأضاف أبو النور، في تصريحات مع الإعلامية منى عوكل ببرنامج "الصحافة العالمية"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ إيران استثمرت في برنامجها النووي لعقود طويلة منذ خمسينيات القرن الماضي، وأن هذه الاستثمارات الهائلة لا يمكن التخلي عنها بسهولة، فهي تمثل عمقًا استراتيجيًا لا يمكن الاستغناء عنه.
وتابع: "مجرد جلوس المفاوض الأمريكي مع نظيره الإيراني يُعد نجاحًا للدبلوماسية الإيرانية، سواء على المستوى الثنائي أو من خلال الدبلوماسية متعددة الأطراف التي برعت فيها طهران خلال السنوات الماضية".
وحول ما قد يعرقل الاتفاق، أكد "أبو النور" أن "الشيطان يكمن في التفاصيل"، موضحًا أن انتقال المفاوضين من المستوى السياسي إلى الخبراء الفنيين والتقنيين يكشف عن وجود قضايا علمية دقيقة يصعب حسمها سياسيًا.
وأشار إلى أن الطرفين أعلنا رغبتهما في العودة إلى عواصم القرار السياسي لاتخاذ الحسم النهائي، ما يعني أن الأمور الفنية باتت شبه منجزة.
كما تطرّق إلى تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي هدد باستهداف المنشآت النووية الإيرانية، مؤكدًا أن إيران لم تعد تتعامل بجدية مع هذه التصريحات، خاصة في ظل مؤشرات داخلية إيرانية تُظهر ميلًا متزايدًا نحو التفاوض، حتى من شخصيات كانت في السابق متشددة.