زنقة 20 | الرباط

كشفت منصة EastFruit المتخصصة أن المغرب يتصدر بلدان العالم في استيراد التمور.

وبحسب ذات المصدر ، فإن المغرب هو ثاني أكبر مستورد للتمور على مستوى العالم بعد الهند.

و ذكرت أن 90٪ من التمور التي يستوردها المغرب تأتي من أربع دول وهي الإمارات العربية المتحدة ومصر وتونس والجزائر.

و تتصدر دولة الإمارات العربية المتحدة الدول المصدرة للتمور الى المغرب ، إلا أنه خلال الموسم الحالي، وبفضل النمو النشط في إجمالي الصادرات، قد تتفوق مصر على الإمارات في السوق المغربية بحسب ذات المصدر.

و أشارت الى ان المغرب سجلت رقما قياسيا لصادرات التمور إلى المغرب خلال موسم 2022/23 ، حيث قامت بتصدير 33 ألف طن من التمور للسوق المغربية في الفترة من أكتوبر 2023 إلى مارس 2024.

ووفق نفس المصدر، فإن المغرب، يعتبر مستورد رئيسي للتمور، و قام باستيراد كميات قياسية هذا الموسم 2023/24.

و ذكرت منصة “إيست فروت” أنه خلال الفترة ما بين أكتوبر 2023 ومارس 2024، استورد المغرب 103 ألف طن من التمور، مشيرة إلى أن حجم الواردات تجاوز المتوسط خلال المواسم الثلاثة السابقة.

و أوضحت أن إنتاج التمر المحلي في المغرب ارتفع بنسبة 7% سنة 2023 ليصل إلى 115 ألف طن حسب تقديرات وزارة الفلاحة.

و أضافت أن واردات المغرب من التمور ترتفع مع قرب شهر رمضان.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: من التمور

إقرأ أيضاً:

من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في إكسبو 2025 أوساكا

برزت منصة «مستكشفو الفضاء» في جناح دولة الإمارات ضمن فعاليات «إكسبو 2025 أوساكا- كانساي» كنقطة جذب رئيسية تجسد مسيرة الدولة في استكشاف الفضاء من الإنجازات الطموحة إلى رؤى المستقبل، حيث تستعرض المنصة المراحل المتقدمة من البرامج الفضائية الإماراتية.
ومن «مسبار الأمل» وصولاً إلى «المستكشف راشد»، ومشاريع استكشاف الكويكبات، تعكس هذه المحطات التزام الدولة بتوسيع آفاق المعرفة وتمكين الجيل الجديد من رواد الفضاء، حيث تسلط بدورها منصة «الحالمون المنجزون.. استكشاف الفضاء» الضوء على القيادات الإماراتية الشابة الطموحة في قطاع الفلك والفضاء.
وبصفتها الشريك الرسمي في منطقة «مستكشفي الفضاء» ضمن الجناح الوطني، تلعب شركة «سبيس 42» دوراً محورياً في إثراء هذا المحتوى من خلال تسليط الضوء على مساهماتها في دفع حدود الابتكار الفضائي والتكامل بين التقنيات الذكية والتطبيقات الأرضية، حيث تأتي رعاية «سبيس 42» امتداداً لمهمتهم في دفع حدود الممكن وإلهام الأجيال القادمة، وتحقيق قيمة حقيقية من الأرض إلى الفضاء وما بعدها.
وفي هذا الإطار، أكد سليمان آل علي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في «سبيس 42»، أن دعم الشركة للجناح الذي يحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، يأتي تجسيدا لرحلة الإمارات من إرثها الغني إلى مستقبل الابتكار والاستكشاف، مشيرا إلى أن الشركة تسعى إلى إعادة تعريف كيفية التقاء الاتصالات الفضائية والتحليلات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لابتكار حلول تُحدث أثرًا ملموسًا في المجتمعات والاقتصادات.
وأوضح آل العلي أن «سبيس 42» تعد أول شركة تكنولوجيا الفضاء تعتمد على الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات كعنصر أساسي في بنيتها التشغيلية، ما يجعلها شريكا فاعلا في تحقيق طموحات الدولة في الريادة العالمية في مجالات الفضاء والتكنولوجيا، مع جعل حلول الفضاء أكثر وصولًا وارتباطًا بحياة الإنسان.
وأشار الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية ب «سبيس 42» إلى تطلعهم للتوسع عالمياً انطلاقاً من المشاركة في إكسبو 2025 أوساكا الذي يشكل محطة لتلاقي الحضارات والعقول، ويعد منبرا رئيسيا للدول للنظر في كيفية تطوير مجالات الفضاء والاستدامة وغيرها، لافتاً إلى العلاقات الوطيدة مع اليابان التي أثمرت عن الوصول إلى الفضاء وما بعده.
وأوضح أن خدمات «سبيس 42» تغطي حالياً أكثر من 150 دولة حول العالم، وتشمل محفظتها أكثر من ستة أقمار صناعية تقدم حلولا ذكية للاتصال والتصوير الفضائي، بما في ذلك رصد الكوارث والاستجابة للأزمات، مشيراً إلى أبرز مشاريعهم المتمثلة في إطلاق خدمات التنقل من الجيل المقبل عبر القمر الاصطناعي «الثريا 4»، وتوسيع كوكبة أقمار «فورسايت» المتخصِّصة في رصد الأرض، إلى جانب بناء القمرين الاصطناعيين «الياه 4» و«الياه 5» لدعم العقود الموقّعة مع حكومة دولة الإمارات، والعمل على إنجاز كوكبة الأقمار الاصطناعية الرادارية المتكاملة بحلول 2027، إضافة إلى تطوير أكثر من 15 منتجاً جديداً لتلبية الطلب المتنامي عبر مختلف القطاعات.
وفي لفتة تجسد التقاء التراث بالابتكار، تتوسط منصة «مستكشفو الفضاء» قطعة فنية فريدة لصاروخ مصمم بالكامل من «الخوص» عمل عليه أمهات إماراتيات من «بيت الحرفيين» خلال فترة استغرقت من شهرين إلى ثلاثة أشهر، حيث شكلت التحفة شاهدا بصريا على قدرة الأيادي الإماراتية على تحويل المواد التراثية إلى رموز مستقبلية تعبر عن الطموح الوطني في بلوغ الفضاء، وتؤكد على أن الإبداع الإماراتي متجذر في الأصالة وممتد نحو المستقبل.

أخبار ذات صلة افتتاح مشروع جسر الخور في عجمان سيف بن زايد: «أم الإمارات» استحقت بجدارة أن تكون رمزاً عالمياً استثنائياً للأمومة والعطاء الإنساني المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في «إكسبو أوساكا»
  • من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في إكسبو 2025 أوساكا
  • هل يتحول واتساب إلى أقوى منصة ذكاء اصطناعي في العالم؟ ومن سيقف خلفها ؟
  • 10 سنوات من النشر والإبداع «الاحتفال بالريادة في عالم الكتب»
  • هذه أفقر الدول حسب الناتج المحلي الإجمالي للفرد (إنفوغراف)
  • ثاني الزراع.. قطر وصلت للجاهزية الكاملة بنسبة 100% قبل بطولة كأس العالم لكرة الطاولة
  • 887 طن من الدجاج المجمد يومياً: صنعاء تدشن خط الإنتاج المحلي بديلا عن المستورد
  • كيليا نمور تحصد ثاني ميدالية ذهبية في كأس العالم للجمباز
  • المحاور الرئيسية لتضييق الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك المحلي للقمح.. تفاصيل
  • «أبوظبي للكتاب».. منصة لاستشراف مستقبل قطاع النشر