طرق استلام كعب العمل لذوي الاحتياجات الخاصة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
يعتبر ذوي الاحتياجات الخاصة من الأشخاص المؤثرين في نهضة المجتمع ويرغبون في التقديم لوظائف سواء في لقطاع الخاص أو الحكومي.
ويتطلب منهم بعض المستندات الرسمية ومنها استخراج شهادة قيد "كعب العمل"، ومن ضمن الخدمات الإلكترونية التي تقدمها بوابة "الفجر" للقراء، ستكشف لكم كيفية استخراج كعب العمل لذوي الاحتياجات الخاصة في هذا التقرير.
المستندات المطلوبة
١. البطاقة الشخصية للراغب من ذوي الاحتياجات الخاصة الحصول على كعب العمل.
٢. إفادة تدل على إقامتك بدائرة مكتب العمل.
٣. صورة من بطاقة الموقف من التجنيد.
٤. تقديم الرقم التأميني.
٥. تقديم شهادة التأهيل المهني.
٦. إذا كان المتقدم حاصل على مؤهل دراسي فيجب تقديمه لمكتب العمل.
طرق الحصول على كعب العمل لذوي الاحتياجات الخاصة:
الطريقة الأولى: من خلال التوجه إلى مكتب العمل.
الطريقة الثانية: إرساله إلى البريد من خلال نموذج ومعه خطاب مسجل بعلم الموصول.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ذوي الاحتياجات الخاصة البطاقة الشخصية خدمات الاحتياجات الخاصة ذوي الإحتياجات بوابة الفجر المستندات المطلوبة استخراج المستندات الرسمية الخدمات
إقرأ أيضاً:
أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين
أعلنت الإدارة الأميركية، يوم الجمعة الماضي، عن إلغاء جميع التأشيرات الممنوحة لمواطني جنوب السودان، ردا على رفض حكومة جوبا المستمر استقبال مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات ترحيل من الولايات المتحدة.
وبحسب ما نقلته صحيفة نيويورك تايمز، فإن هذا القرار الصارم يأتي بعد سلسلة من المحاولات الفاشلة لإقناع السلطات في جنوب السودان بقبول المرحّلين.
وهو ما تعتبره واشنطن انتهاكا للتعاون الدولي في ملف الهجرة.
وأكد مسؤولون في وزارة الخارجية الأميركية أن هذه العقوبات تأتي بموجب قانون الهجرة والجنسية، الذي يتيح للولايات المتحدة فرض قيود على التأشيرات عندما ترفض دولة ما استلام مواطنيها المُرحّلين.
حاولت الولايات المتحدة على مدى سنوات ترحيل عدد من المواطنين الجنوب سودانيين، بعضهم مدانون في قضايا جنائية، إلا أن حكومة جوبا امتنعت عن إصدار وثائق السفر اللازمة، مما أعاق تنفيذ قرارات الترحيل.
ورغم الاتصالات الدبلوماسية المتكررة، لم تُحرز أي تقدم يُذكر.
وصرح أحد كبار المسؤولين في إدارة ترامب أن "حكومة جنوب السودان تجاهلت مرارا وتكرارا التزاماتها الدولية، ولم تلتزم بإعادة مواطنيها".
نطاق القرار وتأثيرهووفقا لتقرير الغارديان، فإن القرار الأميركي لا يقتصر على فئة معينة، بل يشمل كافة أنواع التأشيرات، بما في ذلك تأشيرات الدبلوماسيين، والطلاب، والباحثين، وأصحاب الأعمال.
إعلانولم تُحدد وزارة الخارجية عدد المتأثرين بالقرار، لكنها أكدت دخوله حيز التنفيذ فورا.
وقد أثار القرار فور صدوره موجة من القلق والارتباك داخل أوساط الجالية الجنوب سودانية المقيمة في الولايات المتحدة، لا سيما أولئك الحاصلين على تأشيرات دراسية أو إنسانية.
وأشار محامون مختصون في الهجرة إلى أن هذا الإجراء قد يُعقّد الوضع القانوني للعديد من الأشخاص الذين يعيشون حاليا في البلاد بتصاريح مؤقتة.
ولم تُصدر حكومة جنوب السودان، حتى الآن، أي بيان رسمي بشأن القرار الأميركي.
ويرى مراقبون أن هذا الصمت يعكس إما حالة من الارتباك الداخلي، أو عجزا عن الرد، وسط أزمة سياسية واقتصادية متفاقمة في البلاد.
السياق الأوسع للموقفلم يكن استخدام الولايات المتحدة لملف التأشيرات كأداة ضغط دبلوماسي أمرا جديدا؛ فبحسب نيويورك تايمز، سبق أن فرضت قيودا مشابهة على دول مثل غينيا، وإريتريا، وكمبوديا. إلا أن فرض حظر شامل كما هو الحال مع جنوب السودان يظل نادرا.
ويرى مراقبون أن القرار الأميركي يحمل كذلك رسالة أوسع مفادها أن واشنطن لن تتهاون مع ما تعتبره "عرقلة متعمدة" لتطبيق قوانين الهجرة، خاصة في ظل إدارة تُظهر توجها أكثر تشددا في هذا الملف.