لابيد: نتنياهو يلوم بايدن الذي يساعد إسرائيل على نطاق غير مسبوق وهذا وجنون سياسي
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يلوم الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي يساعد إسرائيل على نطاق غير مسبوق وهذا وجنون سياسي.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
اليمن يُدين القصف الإسرائيلي على محيط القصر الرئاسي بدمشق ويعتبره انتهاكا للسيادة السورية
أدانت الجمهورية اليمنية بشدة، القصف الإسرائيلي الذي استهدف محيط القصر الرئاسي في العاصمة السورية دمشق.
وأستنكرت وزارة الخارجية اليمنية في بيان لها، الغارة الجوية التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي واستهدفت محيط القصر الرئاسي في العاصمة السورية دمشق.
واعتبرت العدوان الإسرائيلي انتهاكاً صارخاً لسيادة الجمهورية العربية السورية الشقيقة.
ودعا البيان، المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته القانونية والإنسانية لإيقاف الانتهاكات المتكررة والجرائم التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في دول المنطقة والتي من شأنها أن تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة.
وجددت الخارجية تأكيدها موقف اليمن الداعم لوحدة الجمهورية السورية الشقيقة وسلامة أراضيها.
وفي وقت سابق الجمعة، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية في محيط القصر الرئاسي المعروف بقصر الشعب في العاصمة السورية دمشق.
وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال بيان مشترك مع وزير حربه يسرائيل كاتس، إن "إسرائيل قامت الليلة بضربة قرب القصر الرئاسي في دمشق".
وأضاف البيان الإسرائيلي، أن "هذه رسالة واضحة للنظام السوري: لن نسمح بتمركز قوات جنوب دمشق، وأي تهديد للطائفة الدرزية غير مقبول".
من جهته، قال كاتس "عندما يستيقظ الجولاني (الشرع) في الصباح ويرى نتائج هجوم سلاح الجو الإسرائيلي، فإنه سيفهم جيداً أن إسرائيل عازمة على منع إلحاق الأذى بالدروز في سوريا".
يأتي ذلك بعد اشتباكات دامية شهدتها مناطق ذات غالبية درزية في ريف دمشق مثل جرمانا وأشرفية صحنايا على خلفية انتشار تسجيل صوتي مسيء للنبي محمد، ما أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين بجروح مختلفة.
كما شهدت البلاد تدخلا إسرائيليا عبر سلسلة من الغارات الجوية على مشارف دمشق وبالقرب من القصر الرئاسي المعروف بقصر الشعب تحت مزاعم "حماية الدروز".
وانتهت الاشتباكات باتفاق مع أهالي مدينة جرمانا ودخول قوات الأمن السوري أشرفية صحنايا، فيما أصدرت مشيخة عقل الطائفة الدرزية ووجهاء من السويداء بيانا بعد اجتماع مع وفد من الحكومة نص على "رفض التقسيم أو الانسلاخ أو الانفصال" وتفعيل دور وزارة الداخلية والضابطة العدلية في المدينة الواقعة جنوبي البلاد.