تركي آل شيخ متفائل بعودة عمرو دياب إلى السينما.. ويعلن عن مفاجأة مع المصمم العالمى إيلى صعب
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعرب المستشار السعودي تركى ال شيخ عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك عن سعادته باقناعه للمطربة نانسي عجرم بالتمثيل وأيضا بعودة النجم والمطرب الكبير عمرو دياب للتمثيل بعد غياب، مشيرا إلى أن ذلك يعيد ذكريات شادية وعبد الحليم حافظ وفريد الأطرش وصباح.
وكشف ترك ال شيخ عن مفاجأة خلال هذا العام مع المصمم العالمى إيلى صعب ونانسى عجرم
وكتب ترك انا سعيد جداً بأقناعي للفنانة القديرة نانسي عجرم التي أراها فنانة عالمية وليست عربية فقط، وإقناعها بالتمثيل لأول مرة في تاريخها خلال عشرين عاماً… مع نجم كبير وعالمي أيضاً عمرو دياب .
يذكر أن عمرو دياب قد خاض تجربة التمثيل من قبل حيث قدم فيلم أيس كريم في جليم، وفيلم ضحك وجد ولعب وحب، وبعد أن حقق النجاح المُرضي له ابتعد عن التمثيل واهتم بالغناء.
تجدر الإشارة إلى إن المغنية اللبنانية نانسي عجرم، تخوض تجربة التمثيل للمرة الأولى خلال مسيرتها الفنية، إذ تجتمع مع النجم المصري عمرو دياب في فيلم سينمائي لأول مرة معاً.
وكشف تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، عن أول عمل سينمائي يجمع النجمين معاً في فيلم غنائي استعراضي على شاكلة أفلام العندليب عبدالحليم حافظ
وهذه ليست المرة الأولى التي يكشف فيها آل الشيخ عن استعداد نانسي عجرم لخوض تجربة التمثيل، فسبق أن أعلن عن فيلم ستكون فيه عجرم ممثلة أمام النجم كريم عبدالعزيز في فيلم بعنوان "شغل كايرو" من تأليف مصطفى صقر، وإخراج محمد شاكر.
Screenshot_٢٠٢٤٠٦٢٠_١٢٠٧٢١المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نانسی عجرم عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
بناءً على رغبته.. هل صُممت ملابس خاصة بجنازة البابا فرنسيس؟
أغلق نعش بابا الفاتيكان، فرنسيس، مساء أمس الجمعة، عشية الجنازة البابا التي تنطلق اليوم، السبت، بالتوقيت المحلي، بمراسم يطلق عليها اسم “ختم النعش الباباوي”، وعليه تساءل الكثيرون حول تصميم ملابس للبابا خاصة بالجنازة.
هل صممت ملابس خاصة بجنازة البابا فرنسيس؟المصمم فيليبو سورسينيللي، الذي يتعاون مع الفاتيكان منذ عشرين عامًا، وصمم أزياء البابا فرنسيس، أكد أنه لم يتم إعداد أي شيء جديد خصيصًا لهذه المناسبة، تماشيًا مع رغبة البابا نفسه وفق ما ذكرته “سي إن إن”.
المصمم الإيطالي فيليبو سورسينيللي، المنحدر من منطقة ماركي ومؤسس “أتيلييه لافس”يصف البابا فرنسيس بأنه يتميز بـ"الرصانة في اللغة والحضور"، وهو النهج الذي انعكس أيضًا في الملابس الكهنوتية التي صممها له منذ الأيام الأولى لحبريته.
وعلى مدار أكثر من عشرين عامًا، عمل سورسينيللي المتخصص في هذا النوع من الملابس مع مكتب الاحتفالات الليتورجية التابع للحبر الأعظم.
من بين هذه الأزياء، اللباس الذي ارتداه البابا فرنسيس خلال قداس التنصيب البابوي التاريخي في عام 2013، والذي تم بثه إلى جميع أنحاء العالم.
وفقًا لتأكيدات سورسينيللي، لم يتم إعداد أي شيء جديد خصيصًا لهذه المناسبة، تماشيًا مع رغبة البابا نفسه.
الشاسوبلي المستخدم كان جزءًا من الملابس الموجودة بالفعل في الخزانة المقدسة، في حين أن التاج كان من بين القطع التي كان يستخدمها الحبر الأعظم عادةً.
إبداعات تعكس روحانية البابا فرنسيسإبداعات سورسينيللي تعكس روحانية البابا فرنسيس.
ولطالما جسدت إبداعات المصمم الإيطالي فيليبو سورسينيللي للبابا فرنسيس التزام الحبر الأعظم بالجوهريّة والقياس.
نجح سورسينيللي في تجنب أي شكل من أشكال التباهي أو الفخامة الزائدة، فعبّر من خلال اللباس عن روحانيّة بابا يسعى دائمًا إلى بناء الجسور لا الحواجز.
عند تصميم الجلباب الخاص بالبابا برغوليو، أخذ سورسينيللي بعين الاعتبار أصول البابا فرنسيس البعيدة عن القداسات الفخمة في وسط أوروبا.
يقول المصمم: "كانت مهمتي أن أروي بصريًا حبرًا اختار لغة اللقاء، وأن أبتعد عن التعقيدات البصرية التي قد تخلق حواجز".
واستوحى المصمم لغته البصرية تلك من لوحات جيوتو الجدارية التي تعود إلى القرون الوسطى، خاصة تلك الموجودة في أسيزي، والتي تعكس روحانية ملموسة ومباشرة.
لغة الخدمة والتواضعويضيف سورسينيللي: "كان على ردائه أن يتحدث لغة الخدمة والتواضع"، وهي الفلسفة التي تحكمت باختيارات البابا فرنسيس طوال فترة حبريته.
بالنسبة له، لم يكن الرداء يومًا رمزًا للسلطة، بل كان دائمًا تعبيرًا عن التفاني والتواضع.
نشأ المصمم الإيطالي فيليبو سورسينيللي في عائلة من النساجين والمطرزين في مدينة جيسي، حيث ترعرع في صغره، تحيط به خيوط النسيج الرفيعة وتقنيات الحياكة القديمة التي أثرت فيه منذ نعومة أظفاره.
هذا الشغف العميق دفعه لدراسة الفن المقدس والنسيج التاريخي في متحف ديل تيسوتو في براتو، ليؤسس عام 2002 مشغل "أتيلييه لافس" الذي أصبح رمزًا للجمع بين ثراء التقاليد الكهنوتية الإيطالية ولغة معاصرة تعتمد على مواد طبيعية ثمينة ومطرزات يدوية.