حصيلة إيرادات فيلم "اللعب مع العيال" آخر ليلة عرض
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
حقق فيلم "اللعب مع العيال" للنجم محمد إمام، أمس، الأربعاء، في شباك التذاكر إيرادات بلغت 3،137،699 جنيها، ماجعله في المركز الثاني ضمن الأعمال المنافسة في موسم أفلام عيد الأضحى 2024.
تصوير اللعب مع العيال في 5 محافظات مختلفةيذكر أن الفيلم تم تصويره أحداثه في 5 محافظات مختلفة بجمهورية مصر العربية لتصوير أحداثه، وهي محافظة البحر الأحمر وجنوب سيناء ودمياط ومطروح والقاهرة، في العديد من الأماكن النائية بتلك المحافظات وتحديدًا في سيوة ونويبع وصحراء الغردقة ومدينة شرم الشيخ، واستمر التحضير والتصوير على مدار 6 أشهر تقريبا، الفيلم من إنتاج اتحاد الفنانين للسينما والفيديو.
ويشارك في بطولته مع محمد إمام كل من أسماء جلال، باسم سمرة، حجاج عبدالعظيم، ويزو، مصطفى غريب وغيرهم، تأليف وإخراج شريف عرفة وهو العمل الأول الذي بينه وبين محمد عادل إمام.
قصة فيلم اللعب مع العيالالفيلم تدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد إمام اللعب مع العيال فيلم اللعب مع العيال أبطال فيلم اللعب مع العيال أسماء جلال باسم سمرة حجاج عبدالعظيم ويزو مصطفى غريب اللعب مع العیال
إقرأ أيضاً:
انهيار جزئي لشجرة الغريب التاريخية في تعز… والسبب مجهول
يمن مونيتور/تعز/خاص
أحدث سقوط أجزاء من شجرة الغريب الشهيرة في محافظة تعز، اليمن، حالة من القلق والدهشة بين السكان والزوار. فقد شهدت الشجرة، المعروفة عالميًا بعمرها الطويل وشكلها الفريد، انهيارًا مفاجئًا لبعض أجزائها.
ولم تُعلن أي جهة رسمية حتى الآن عن سبب هذا التدهور المفاجئ. وتُعدّ الشجرة من أبرز المعالم الطبيعية في المنطقة، وتحظى باهتمام كبير من الباحثين والمهتمين بالبيئة.
وثّق ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي صورًا وفيديوهات تُظهر حالة الشجرة الحالية، مطالبين بإجراء فحص علمي عاجل للوقوف على أسباب الانهيار واتخاذ الإجراءات اللازمة للحفاظ عليها.
وقد عبّر العديد من النشطاء عن حزنهم لسقوط أجزاء من الشجرة، مُعتبرين إياها رمزًا تاريخيًا مهمًا. وقد تباينت الآراء حول أسباب الانهيار، بين من أرجعه لعوامل طبيعية كالتقدم في العمر، ومن ربطه بالتغيرات المناخية والأنشطة البشرية.
وأشار بعض النشطاء إلى أن الشجرة ربما وصلت إلى نهاية عمرها الطبيعي، مُقارنين ذلك بظاهرة انقراض أشجار معمرة أخرى في مناطق يمنية مختلفة. فيما أشار آخرون إلى أن الشجرة، رغم الانهيار الجزئي، لا تزال قادرة على البقاء والاستمرار.
وقد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي شهادات وآراء مختلفة حول عمر الشجرة، متراوحة بين 1500 و2000 عام، مع ذكر بعض الخرافات والقصص المرتبطة بها.
كما تباينت ردود الأفعال بين من اعتبرها نهاية حتمية، ومن طالب بالعمل على حمايتها والحفاظ عليها. في حين أكد آخرون على قدرة شجرة الباوباب على البقاء حتى بعد الانقسام، مشددين على أهمية الرعاية والفحص من قبل مختصين.