نحلم ونحقق: التصنيف الائتماني (Credit Rating)
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
يسمى أيضاً "درجة الملاءمة" أو "درجة الجدارة" وهو نظام تصنيف بناءً على القدرة على سداد الديون والإيفاء بالتزامات المالية هو نوعان:
* تصنيف سيادي للدول والحكومات.
* تصنيف للشركات و مؤسسات التمويل والبنوك وشركات الاستثمار.
و يقوم بعمل هذا التصنيف ونشره ثلاث وكالات أساسية وهي:
1. وكالة فيتش.
2. موديز.
3. ستاندرد آند بورز .
ومعايير التصنيف الائتماني:
1. المالية العامة للدولة وتشتمل على الموازنة
2. التنمية الاقتصادية والقوانين والتشريعات وبيئة الأعمال.
3. نمو الناتج المحلي.
4. الجهاز المصرفي.
5. معدل التضخم.
6. ميزان المدفوعات.
7. حالة الديون الخارجية للدولة.
8. تاريخ الدولة في التزامتها بسداد الديون.
وقد وضعت وكالة فيتش Fitch تصنيفها الائتماني للمملكة إلى A+ مع نظرة مستقبلية مستقرة، وفقاً لتقريرها الصادر مؤخراً.
وأشارت الوكالة إلى أن القرارات الاستراتيجية للمملكة تعكس التوازن بين تمكين مشاريع الرؤية 2030 والاستجابة لارتفاع التضخم بحصافة مالية و أيضاً توقعت الوكالة في تقريرها نمو القطاع الخاص غير النفطي بشكل متسارع.
ويوضح ارتفاع التصنيف الائتماني للدول إلى درجات متقدمة على :
* قوة الاقتصاد واستناده إلى أسس قوية تحميه من المتغيرات.
* يعتبر إقتصاد محفز و مشجع للمستثمرين العالميين والمقرضين على الاكتتاب بقوة في الطروحات التي تلك الدول.
* تشكيل مناخ من الثقة لدى رؤوس الأموال في اقتصاد الدولة وبالتالي جذب تدفقات نقدية واستثمارية جديدة.
* عند إصدار سندات أو صكوك أو الحصول على قرض فإن أسعار الفائدة تكون قليلة.
نعم نذكر هذه التقارير والتصنيفات العالمية والمعتمدة لنبين أن المملكة و قيادتها الحكيمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده الأمير محمد بن سلمان تسير وفق نهج و رؤية واضحة 2030 متماشية وبديناميكية مع التغيرات الداخلية و الخارجية وكما شعارنا ليومنا الوطني 93 نقول أننا نحن فعلا "نحلم و نحقق".
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: التصنيف الائتماني الاقتصاد السعودي
إقرأ أيضاً:
العمار يروي قصة عم استولى على ميراث بنات أخيه بـ الوكالة.. فيديو
الرياض
كشف المحامي عبدالإله العمار، عن قصة مؤثرة لامرأة فقدت حقها في الميراث بعد أن استغل عمها “وكالة الورثة” التي وقّعنها له طواعية.
وقال العمار، خلال ظهوره في برنامج “الشارع السعودي”، إن القصة بدأت بعد وفاة والد الفتيات، حيث طلب العم منهن وكالة لإنهاء بعض الإجراءات، فوافقن ومنحنه وكالة ورثة.
وأضاف: “بعد فترة، طلب منهن الحضور إلى كتابة العدل، وهناك فوجئن بأنهن يُفرغن عقارًا كبيرًا باسمه، بحجة تسهيل الإجراءات، وكرر الأمر لاحقًا مع أكثر من عقار”.
وأوضح أن العم بدأ يماطل في توضيح مصير هذه الأملاك، إلى أن واجههن صراحة بقوله: “ما لكم عندي شيء”.
وأشار العمار إلى أن “القانون للأسف ليس في صالح الورثة في مثل هذه الحالة، لأنهن أفرغن العقارات طواعية وبإرادتهن”.
واختتم بقوله: “مع اشتداد المرض على العم، أخبر أبناءه بأن العقارات تعود إلى بنات أخيه، لكن بعد وفاته، أنكر الأبناء حق البنات، وساروا على درب والدهم”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/s4YhTxg8hNTz6XmO.mp4