اشار الوزير السابق غازي العريضي إلى أنه لم بتم التوصّل إلى نتائج إيجابيّة كما كان متوقعاً، وأضاف: "لكنّنا لن نتوقّف حتّى الوصول إلى النتيجة المرجوّة".    وفي كلمة له بعد لقاء مع رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، قال العريضي: "عندما يقول برّي بوضوح إنّه لا يذهب بقطيعة مع أي فريق وإنّ ما ينطبق على "الثنائي" ينطبق على الجميع، فهذا الأمر بحدّ ذاته موقف واضح وهو أنّه لا يريد أن يفرض شيئاً".

  وأضاف: "إذا كانت ثمّة عقدة لدى أي فريق آخر فسنستمرّ بالتواصل مع الجميع من أجل الوصول إلى الهدف المنشود".   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية

في حي الرباط أو الحساية وسط مدينة نابل التونسية، لا تزال هناك ورش قليلة تمارس حرفة صناعة الحصير التقليدية التي كانت تشكل جزءا مهما من تاريخ المدينة.

وزير خارجية تونس: محاولات تهجير الفلسطينين وصمة عار على المجتمع الدوليتونس تتحرى هلال رمضان في 5 أقاليم

وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية"، وهذه الحرفة على وشك الانقراض، حيث لا يزال يمارسها عدد قليل من الحرفيين.

ولا يزال الحرفيون المهرة يصنعون الحصير، خاصة للمساجد، باستخدام مسامير السمر الذهبية، على الرغم من تراجع الاهتمام بهذه الحرفة.

تبدأ عملية صنع الحصير بحصاد سنابل السمر من الوديان، والتي تجفف من جهة لمدة ثلاثة أسابيع ثم تجفف من الجهة الأخرى، لمدة أيام ثم تفرز حسب الطول، وتستخدم الخيوط الطويلة في صنع الحصير والقصيرة في صنع السلال.

عملية التصنيع نفسها تتضمن ترتيب الخيوط بدقة على النول لتكوين الأنماط المعقدة التي تحدد شكل الحصير. 

وقد ارتقى مروان شلاد، وهو حرفي آخر، إلى مستوى جديد من خلال دمج التقنيات الحديثة والذوق الفني في عمله، وتطويره لإنتاج ليس فقط سجادات الصلاة، بل ومنتجات أخرى مثل الكراسي والسلال وعناصر تزيين المنازل.

وقال شلاد، إن هذه الحرفة الخدمة لها أفق مستقبلي،  ففي السابق كانت تُربط بشيء مفصلي حتى نصلي عليه أو ننشره في المنزل، أما الآن فهي ليست مربوطة بحصيرة، ولا مفصلية في الحقيبة التي نخرج بها، ولا مفصلية في السجادة التي نضعها، ولا مفصلية في البساط الذي نستخدمه في المنزل، ولا مفصلية في غطاء الطاولة الذي نضعه على الرمل. 
 

مقالات مشابهة

  • طيار يوضح آلية إعلان محاذاة الميقات.. فيديو
  • أهالي عين التينة بريف دمشق يقدمون 600 وجبة إفطار لقوات الجيش والأمن
  • البورصة المصرية تستهل تعاملات اليوم بأداء إيجابي لجميع المؤشرات
  • 60 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
  • أنشطة البورصة اليوم الأحد.. تداولات الأسبوع بأداء إيجابي قوي
  • كبارة: الحفاظ على أمن طرابلس واستقرارها مسؤولية الجميع
  • الصليب الأحمر الدولي يطالب بتوفير الوصول الآمن إلى الساحل السوري
  • الإيمان والإستقامة
  • 60 ألف مصل بالأقصى ورقصات استفزازية متزامنة لمستوطنين بالقدس
  • صناعة الحصير في تونس.. مهنة تقليدية تحاول الوصول للأسواق العالمية