بغداد اليوم-بغداد

أكد السياسي الإيزيدي فهد حامد، اليوم الخميس (20 حزيران 2024)، تمتع قضاء سنجار بالاستقرار الأمني الكامل، نافيا وجود "جهات مسلحة" في القضاء عدا القوات الرسمية وحشد المناطق.

وقال حامد في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "قضاء سنجار يتمتع بالاستقرار الأمني والحديث عن وجود وضع غير طبيعي في سنجار، هو من وحي الخيال وهدفه ضرب استقرار القضاء والتعايش فيه".

وأضاف أنه "لا توجد قوات غير عراقية في سنجار، وما موجود هي فصائل الحشد الشعبي وفصائل إيزيدية من أهالي سنجار تابعة لهيئة الحشد الشعبي، فضلا عن الجيش العراقي والشرطة الاتحادية والشرطة المحلية".

وأشار إلى أن "سنجار مستقرة أمنيا، وما تحتاجه هو الاستقرار الاقتصادي، من خلال تعيين حكومة محلية جديدة، ودعم القضاء وتعويض الضحايا وتعويض النازحين العائدين، وخلق بيئة مستقرة لهم، لكي يعودوا جميعا".

ويعارض الحزب الديمقراطي الكردستاني، توجه وزارة الهجرة والمهجرين لإغلاق مخيمات النزوح بالكامل المنتشرة في الإقليم والتي يقطنها حوالي 200 الف نازح معظمهم من سنجار، بموعد أقصاه 30 تموز المقبل.

ويقول الديمقراطي الكردستاني الذي يشكل حكومة كردستان، ان قضاء سنجار وباقي المناطق ليست امنة و غير مهيأة لعودة النازحين، مع وجود العديد من الفصائل المسلحة المتنوعة، وهو امر ينفيه الجانب المؤيد لعودة النازحين.


المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

ورطة منطقية والما عارفو يقول عدس

بالنسبة للناس الكانو بيقولو أنو دي حرب بين جيش الكيزان والجنجويد يجب الحياد تجاهها، يترتب علي قولكم هذا أن جيش الكيزان قد أنتصر في أجزاء مهمة من السودان، وان الذين عادوا لبيوتهم في شكر جزيل للكيزان وان الملايين التي عمها الفرح بخروج الجنجويد من عاصمة ووسط السودان في الواقع يحتفلون بإنتصارات “جيش الكيزان”.

هذه هي نهاية منطق تشخصيكم للحرب ، هل تقبلوه وتقرون بان الشعب فرح بإنتصار جيش الكيزان الذي حررهم من أشد كابوس في تاريخهم الحديث ؟ أم عندكم أكروبات لغوية للهروب من النتائج المنطقية لتشخيصكم وموقفكم؟

وهذا ليس أول ولا آخر هدف يحرزه أعداء الكيزان في مرماهم. ولا أعتقد أن بني كوز يرفضون الهدية الشحيمة إذ أنهم قوم يقولون والله لو أهديت إلي كراع لأجبت.

ملحوظة: هذه الورطة المنطقية لا تخصنا لاننا منذ اليوم الأول قلنا أنها حرب الخارج والجنجويد لابتلاع الدولة السودانية ولم نتردد في الوقوف مع الدولة لانه مهما كانت عيوبها فإن الجنجويد ليسوا بالحل بل هم المرض الأسوأ.

معتصم اقرع

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • لحظة اعتراض مقاتلة F-15 لطائرة صغيرة من طراز C182 .. فيديو
  • ورطة منطقية والما عارفو يقول عدس
  • الجزيرة ترصد وضع النازحين في أول أيام عيد الفطر في غزة
  • أردوغان يحذر "العمال الكردستاني": "صبرنا ينفد"
  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن غريون والجيش الإسرائيلي يعلن اعتراضه صاروخا أُطلق من اليمن
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراضه صاروخا أُطلق من اليمن وبيان للحوثيين
  • اليوم.. أسعار صرف الدولار=148500 ديناراً
  • حريق يلتهم حقلا للدواجن في اربيل ويتسبب بنفوق أكثر من 50 الف دجاجة
  • ترامب يقول إنه واثق من ضم غرينلاند إلى أمريكا
  • اليوم ..ارتفاع في أسعار صرف الدولار