120 ألف مستفيد من برنامج طبيب لكل أسرة في المراكز الصحية بالرس
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
كشفت إحصائية مراكز الرعاية الصحية الأولية التابعة لمستشفى الرس العام عضو تجمع القصيم الصحي، أن إجمالي عدد المستفيدين من خدمات برنامج طبيب لكل أسرة بلغ 119971 مستفيداً خلال الربع الأول من العام الحالي 2024م.
أخبار متعلقة مركز القلب بالقصيم ينقذ حياة مولود يعاني انسداد الشريان الرئويفيديو| حاج بحريني.
. حكايات عن الحج بين الماضي والحاضر
وقال تجمع القصيم الصحي، إن الإحصائية أشارت كذلك إلى المستفيدين من رسائل تطبيق "منصة أناة" الذين بلغ عددهم 40 ألف مستفيد للفترة ذاتها من هذا العام، وهي عبارة عن منصة إلكترونية موحدة مشتركة بين وزارة الصحة والهيئة السعودية للتخصصات الصحية تهدف إلى توفير جميع الخدمات الإلكترونية للممارسين الصحيين.
وأوضح التجمع أن برنامج طبيب الأسرة يقدم الرعاية الصحية الأولية والشاملة لكل أفراد الأسرة بهدف تعزيز صحة العائلة في الوقاية من إصابتهم بالعديد من الأمراض، مشيرًا إلى أن مهام الطبيب تتمحور في التعرف على التاريخ الطبي للمستفيد وأسرته ومتابعة حالتهم الصحية باستمرار.
برنامج طبيب الأسرة هو أول من يقوم بعمل الكشف الطبي على المستفيد وأسرته، ويضع الخطة الصحية الوقائية، بالإضافة إلى معالجة الشكاوى من الأمراض المزمنة وتحويل بعض الحالات للأطباء المختصين، وكذا المتابعة المستمرة والتواصل مع الأفراد وأسرهم والمحافظة على خصوصية المستفيدين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم القصيم مستشفى الرس العام تجمع القصيم الصحي وزارة الصحة الهيئة السعودية للتخصصات الصحية برنامج طبیب
إقرأ أيضاً:
الصليب الأحمر: يحب توفير الرعاية الصحية الملائمة بالضفة
رام الله - صفا شددت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، على ضرورة توفير الرعاية الصحية الملائمة بشكل آمن وفي الوقت المناسب في الضفة الغربية المحتلة، مع تزايد الاحتياجات الإنسانية. وأوضحت اللجنة في بيان، يوم الثلاثاء، أن الفلسطينيين في الضفة واجهوا على مدى الأشهر الثمانية عشر الماضية، ظروفًا صعبة. وأشارت إلى استشهاد وإصابة العشرات في الضفة، كما اضطر الآلاف إلى النزوح قسرًا عن منازلهم. ولفتت إلى أنها قدمت مؤخرًا، إمدادات طبية أساسية إلى وزارة الصحة في نابلس، بما في ذلك مواد منقذة للحياة مثل أدوية التخدير والمواد المتخصصة بالحروق. وشددت على أن القانون الدولي الإنساني ينص على أنه يجب على السلطة القائمة بالاحتلال ضمان سلامة المنشآت والخدمات الطبية في الأراضي المحتلة والحفاظ عليها، وكذلك الأمر بالنسبة إلى الإمدادات الطبية، فيما يجب أن يتمكن المدنيون من الوصول إليها بأمان وفي الوقت المناسب. وأشارت اللجنة الدولية إلى أنها تواصل دعم القطاع الصحي في الضفة الغربية لضمان توفير الرعاية الصحية في ظل ظروف تشتد صعوبة يومًا بعد يوم.