فيديو| حاج بحريني.. حكايات عن الحج بين الماضي والحاضر
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
قال الحاج البحريني حمزة المدحوب، إنه حج عندما كان عمره 17 عامًا مع جده لأمه، الذي حج 48 حجة، وكان يخدم الحجيج ويقوم بإعداد القهوة والشاي لهم ويضيفهم، وكان صعب جداً حيث يتم الإحرام من الطائف ويقضي أكثر من 15 يومًا في مكة و15 يومًا في المدينة.
وأضاف "وقتها لم يكن هناك دورات مياه في منى ولا مكيفات، وحتى الذبائح تختارها بنفسك وتذبحها بنفسك وتهديها بنفسك ونركب الجمال، ومن عاصر الحج قديماً وشاهد الحج هذا العام يعتبر نفسه في ضيافة مقارنة بالماضي، وكان هناك سوق بين الصفا والمروة في اول زيارتي له".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حاج بحريني.. حكايات عن الحج بين الماضي والحاضر var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وتابع المدحوب "أيضاً كنا نغتسل بزمزم بالملابس وهناك أشخاص بأواني فخارية يسقون الحجيج من ماء زمزم، وكل عام تزداد التسهيلات وفي كل عام تجد الفروقات للأفضل". googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });
أخبار متعلقة مركز القلب بالقصيم ينقذ حياة مولود يعاني انسداد الشريان الرئوي120 ألف مستفيد من برنامج طبيب لكل أسرة في المراكز الصحية بالرس
وأنهى حديثه "أنا في خطبتي وقبل زواجي ذهبت بها إلى مكة، وأنا اتمتع بعشق وحب لهذه العبادة وأشعر بمتعة روحية ونفسية، واتعرف على أشخاص في الحج، والحمد لله ربي رزقني باثنين أولاد وأربع بنات في أول سنة يصبحوا مكلفين آتيت بهم إلى الحج ومن الله علي أني حججتهم جميعاً".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مكة المكرمة موسم الحج 1445 هـ البحرين ضيوف الرحمن خدمة الحجاج ماء زمزم
إقرأ أيضاً:
"حكايات الكتاب الأول".. في صالون روايات مصرية للجيب.. الأحد
"حكايات الكتاب الأول".. تنظم روايات مصرية للجيب التابعة للمؤسسة العربية الحديثة، بالتعاون مع " اقرأ لي" صالونها الثقافي الثامن والذي يأتي بعنوان "حكايات الكتاب الأول، وذلك، يوم الأحد المقبل، في تمام السادسة مساءً بمبنى القنصلية بوسط القاهرة.
ينقسم الصالون لجلستين الأولى يتحدث فيها عدد من الناشرين المصريين، وهم مصطفى حمدي رئيس مجلس إدارة المؤسسة العربية الحديثة، ومحمد رشاد رئيس اتحاد الناشرين العرب ومؤسس الدار المصرية اللبنانية، ونيفين التهامي مدير دار كيان للنشر والتوزيع، وهاني عبدالله مدير دار الرواق للنشر والتوزيع، وتدير الصالون نوال مصطفى مستشار النشر الثقافي للمؤسسة.
أما عن الجلسة الثانية فيتحدث فيها عدد من الكتاب المصريين هم، المستشار الروائي أشرف العشماوي، الكاتب خالد الصفتي، الكاتبة شيرين هنائي، الكاتبة سالي عادل.
فريد من نوعه
وعن الصالون يقول مصطفى حمدي رئيس مجلس إدارة المؤسسة العربية الحديثة: " أعتقد أن اختيار الصالون هذه المرة فريد من نوعه، فهو يناقش أمر مهم جدًا غاب عن الكيرين، وهو الكتاب الأول ما بين المؤلف والناشر، فكما أنهما شريكان في المنتج في النهاية؛ فإن كلاً منهما لا بد أن يقتنع بالآخر؛ لتبدأ شراكة طويلة فيها من المغامرة الكثير، لأن الكتاب الأول معناه أن صاحبه يبدأ في وضع أول حروف اسمه في هذا العالم الكبير.
فيما قالت نوال مصطفى مستشار النشر الثقافي للمؤسسة:" في هذا الصالون سندخل إلى عقول الكتاب وحكاياتهم عن كتبهم الأولى، وسيتطرق الناشرون لمعاييرهم في اختيار ما ينشر، بمعنى أدق هو خارطة تهم الكاتب والناشر والمقبل على الكتابة أيضًا.
يذكر أن صالون روايات مصرية للجيب يقام بمبنى قنصلية، ويستضيف الرموز الذين أثروا العمل الثقافي والكتاب الذين يمثلون التيار الحالي ليؤكد على استمرار المسيرة التي بدأها حمدي مصطفى في نشر الكتاب ليصل لكل يد ليمارس الجميع هذا الفعل الكبير، فعل القراءة.
كما أن الصالون خصص لاستكمال مشروع القرن الثقافي التابع للمؤسسة العربية الحديثة، وهو الذي خرج منه العديد من المؤلفين الذين أصبحوا أسماء لامعة في سماء الأدب المصري وحصدوا العديد من الجوائز، وفي هذا المشروع نشرت المؤسسة "روايات مصرية للجيب" ومنها "رجل المستحيل" وزهور و"ملف المستقبل" و"ما وراء الطبيعة" و"سفاري" و"فانتازيا" و"المكتب رقم 19" و"فلاش" و"زووم" و"كوكتيل 2000" و"ع 2"، والعديد من الكتاب الدراسية مثل سلاح التلميذ وغيرها للمراحل التعليمية المختلفة.