#سواليف
قال الأرجنتيني ليونيل #ميسي لاعب إنتر ميامي إن فكرة #الاعتزال لا تخطر على باله، خصوصا أنه يشعر بحالة جيدة جدا على المستوى التنافسي.
وصرح ميسي، في مقابلة مع قناة “أمريكا” الأرجنتينية: “لا أفكر في الأمر. كان من الصعب جدا بالنسبة لي أن أتخذ الخطوة لمغادرة أوروبا والقدوم إلى الولايات المتحدة، ولكن بمجرد وصولي إلى هنا تأقلمت بسرعة كبيرة، أعيش يوما بيوم، وأفكر في اللحظة التي سأعيش فيها”.
وأضاف: “التغيير الذي جاء مع وصولي إلى فريق #إنتر_ميامي الأمريكي، يجعل من السهل المشاركة في معسكرات #المنتخب_الأرجنتيني”.
مقالات ذات صلة مواعيد مباريات الخميس في يورو 2024 2024/06/20وتابع: “أقدر كل تلك اللحظات، لأنني أعلم أنه لم يتبق سوى القليل حتى ينتهي كل شيء، وبطريقة أو بأخرى، سأفتقدها”.
ويخوض المنتخب الأرجنتيني، فجر الجمعة، أمام كندا أول مباراة له في بطولة كوبا أمريكا التي تقام بالولايات المتحدة في مستهل رحلة الدفاع عن اللقب، الذي فاز به في البرازيل عام 2021.
واستكمل: “اليوم، يمكننا أن نقول إننا الأفضل لأننا أبطال العالم، لكن هذا لا يعني أننا سنفوز بكوبا أمريكا بسهولة. جميع الفرق متقاربة، وسيكون الأمر أكثر صعوبة”.
واعترف ميسي، الفائز بالكرة الذهبية 8 مرات، بأنه يقدر بشدة الدعم الذي تلقاه منتخب الأرجنتين في اللحظات الصعبة، قائلا: “الشعور بالحب اليوم هو الحد الأقصى، وأعظم شيء يمكن أن يحققه المرء كرياضي”.
ويستعد ميسي الذي سيحتفل بعيد ميلاده الـ37 في 24 يونيو الحالي، لقيادة منتخب بلاده الأول للدفاع عن لقبه بطلا لأمريكا الجنوبية (بطولة كوبا أمريكا) المقررة في الولايات المتحدة من 20 يونيو الحالي إلى 14 يوليو المقبل، وذلك قبل أسبوع على انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس (26 يوليو – 11 أغسطس).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميسي الاعتزال إنتر ميامي المنتخب الأرجنتيني
إقرأ أيضاً:
أمريكا تعاقب شبكة متهمة بإرسال أسلحة وحبوب أوكرانية مسروقة للحوثيين
(CNN)-- فرضت الولايات المتحدة، الأربعاء، عقوبات على شبكة مُتهمة بإرسال حبوب أوكرانية مسروقة وأسلحة من روسيا إلى الحوثيين في اليمن.
تأتي هذه العقوبات في الوقت الذي صعّدت فيه الولايات المتحدة عملياتها العسكرية ضد الجماعة المدعومة من إيران في الأسابيع الأخيرة، وسعيها إلى التوسط لإنهاء حرب روسيا ضد أوكرانيا. وتُتهم روسيا بسرقة عشرات الآلاف من الأطنان من الحبوب من المناطق المحتلة في أوكرانيا.
وفقًا لوزارة الخارجية الأمريكية، عملت شبكة المشتريات بالتنسيق مع سعيد الجمل، وهو مسؤول مالي حوثي كبير، للحصول على "سلع بملايين الدولارات من روسيا، بما في ذلك أسلحة ومواد ذات استخدام مزدوج وحبوب أوكرانية مسروقة، لشحنها إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن".
وتشمل عقوبات الأربعاء رجلي أعمال أفغانيين يقيمان في روسيا، متهمين تحديدًا بتدبير شحنات الحبوب الأوكرانية المسروقة من شبه جزيرة القرم إلى اليمن.
وتشمل الأهداف أيضًا سفينة ترفع العلم الروسي، ومواطنين روسيين كانا يقودان السفينة، والشركة المالكة لها ومقرها هونغ كونغ.