“دبي العالمية” تستقطب “فين فاست” الفيتنامية لتصنيع المركبات الكهربائية إلى الإمارة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
استقطبت غرفة دبي العالمية، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، شركة “فين فاست VinFast” الفيتنامية المتخصصة في تصنيع المركبات الكهربائية لتأسيس مقرها الإقليمي في دبي، والتوسع من الإمارة إلى أسواق المنطقة.
وأفادت الغرفة، في بيان لها اليوم، أن هذا الإنجاز يأتي في ظل جهودها لجذب الشركات والاستثمارات العالمية إلى الإمارة، مما يجسد مساهمتها الفاعلة في تحقيق أهداف أجندة دبي الاقتصادية (D33) لمضاعفة حجم اقتصاد الإمارة خلال العقد المقبل وصولاً إلى عام 2033، وترسيخ موقعها ضمن أفضل 3 مدن اقتصادية حول العالم.
وأوضحت أنها قدمت دعماً متكاملاً للشركة خلال عملية تأسيس مقرها الإقليمي في دبي، إذ سخرت الإمكانات المتاحة لإنجاح التأسيس، بما يشمل ترتيب لقاءات مع شركات عائلية لبحث الشراكات المحتملة، إضافة إلى اجتماعات مع الهيئات الحكومية المعنية للاطلاع على القوانين والتشريعات الناظمة لقطاع المركبات الكهربائية، كما ساهمت في تنظيم لقاءات مع شركات متخصصة بالخدمات اللوجستية وسلاسل التوريد لتخطيط عمليات التوزيع محلياً وإقليمياً.
من جهته قال سالم الشامسي، نائب رئيس الأسواق العالمية في غرف دبي، إن مكانة دبي على الساحة الدولية تشهد تنامياً متسارعاً باعتبارها وجهة مفضلة للأعمال، وذلك بفضل ما تتمتع به من مقومات متكاملة ومتعددة، وبيئة محفزة للاستثمار وريادة الأعمال.
وأكد حرص غرفة دبي العالمية على مواصلة جهودها لاستقطاب الشركات والمستثمرين من كافة أنحاء العالم للاستفادة من الفرص الواعدة التي تقدمها دبي كمنصة مثالية لدخول الأسواق الإقليمية والعالمية.
من جانبه، أعرب تا شوان هين، الرئيس التنفيذي لشركة “فين فاست” الشرق الأوسط، عن ثقته في أن الشركة ستساهم في تحول صناعة النقل في الشرق الأوسط نحو مستقبل أخضر وأكثر استدامة.
وتدير غرفة دبي العالمية 31 مكتب تمثيل خارجي حول العالم، تمثل بوابات لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، ومساعدة شركات دبي على التوسع الخارجي، بما يخدم مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية (D33)، والأولويات الاستراتيجية للغرف.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دبی العالمیة
إقرأ أيضاً:
أغرب رهاب في العالم.. “رهاب الموز” يلاحق وزيرة سويدية!
السويد – حظرت بولينا براندبيرغ وزيرة المساواة بين الجنسين السويدية إحضار الموز في جميع المناسبات التي تشارك فيها.
وتشير صحيفة Expressen، إلى أن وزيرة المساواة بين الجنسين تعاني من “أغرب رهاب في العالم- رهاب الموز”. ويجبر هذا الرهاب الغريب زملاء الوزيرة والعاملين معها على اتخاذ إجراءات نيابة عنها، حيث عليهم التأكد مسبقا من عدم وجود الموز في الأماكن التي ستزورها الوزيرة. ويعتقدون أنها تعاني من “حساسية شديدة”.
ووفقا للصحيفة، لقد كشفت الوزيرة عن “رهابها” على شبكات التواصل الاجتماعي. كما أطلع الصحفيون على المراسلات الإلكترونية للعاملين معها، حيث طلب مساعديها في إحدى الرسائل رفع الموز وعدم ترك أي أثر له في القاعة التي ستجتمع بها مع رئيس البرلمان.
وتشير الصحيفة إلى أن نفس الشيء حدث عندما دعيت الوزيرة السويدية إلى “مأدبة غداء لكبار الشخصيات” في إحدى الهيئات القضائية. ولكن على الرغم من أن الوزيرة لا تعاني من الحساسية، إلا أنها ترفض التعليق على منطق مطالبها. ولكنها أكدت أنها تتلقى مساعدة مهنية لمكافحة “رهاب الموز” الذي تعاني منه.
المصدر: life.ru