حسن إسماعيل: ورطة (المحايدين) !!!
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
* تجتهد قحط وعظامها غير المكسوة تقزم للتأكيد دوما على معلومة أنهم في خانة الحياد بين القوات المسلحة السودانية وقوات التمرد والمرتزقة التي تسعى لخراب السودان
* قحط وتقزم تحرص فقط على تأكيد الحياد حتى تعفي نفسها من جريرة العمالة للتمرد مع أن لسانها دائما مايفضحها قبل أن تفضحها أعمالها!!!
* عدة قرائن قولية تجري على ألسنة متكلمة تقدم وتظهر على قراطيسها كلما كتبت
* نعم … ركز معي لأثبت لك أن قحط تضع أقدامها في ذات حذاء عبدالرحيم ومع هذا فهي تصر في عبط أنها في خانة الحياد!!!
* أسقطت تقزم اعترافها بشرعية الفريق البرهان السيادية والتي كانت قائمة حتى صبيحة انقلاب حميدتي ومذاك أصبحت ببغاءً تكرر مايقوله المتمردون عن البرهان!!
* سل تقزم عن روايتها لاشتعال شرارة التمرد … ستقول لك ( تلفيقة) الطلقة الأولى والطرف الثالث وهي ذات رواية الماهري عن عبدالرحيم عن حميدتي!!
* امسك ألسنتهم وراجع( ختم ) مفردات( الحرب) والحرب العبثية ستجد عليه( ختم ) استخدام المتمردين.
* سلهم عن دخول المتمردين لبيوت الناس ستجد ذات التبرير عند المتمردين .. صحيح أنها( أوفر) عند الحكامة زينب الصادق ولكنه أثر الدراهم لاأكثر…
* سلهم عن المستنفرين… ستجد تطابق الألسن والتعابير…
* راجع رؤيتهم عن الحوار… هي ذات فكرة حميدتي ومشروعه!! بل سلهم عن تصوراتهم لمستقبل (الدعم السريع) ستكتشف انه ذات الخيط في ( إبرة ) آل دقلو !!!
* تفحص ردود أفعالهم عندما ينتصر الجيش وعندما تُدون قوات التمرد مواقع الجيش فساعتها لن تجد فرزا بين يأجوج وماجوج وخالد عمر وقجة والواثق البرير وكيكل وصديق الصادق
> تقزم… أسوأ واوسخ واقبح نسخة سقوط سياسي حزبي في أحضان خدمة بندقية لاتشبع من الدم
حسن إسماعيل
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكوري الجنوبي يرفض مذكرة استدعاء للمرة الثانية
وكالات:
أعلن فريق المحققين في وكالة مكافحة الفساد في كوريا الجنوبية اليوم، أن الرئيس المعزول يون سوك يول رفض للمرة الثانية مذكرة الاستدعاء التي أرسلتها الوكالة للتحقيق في محاولته فرض الأحكام العرفية في الثالث من الشهر الجاري، عزله البرلمان على إثرها من منصبه بتاريخ 14 من الشهر نفسه.
وأرسلت الوكالة مذكرة استدعاء عبر البريد إلى منزل يون ومكتبه للمثول يوم 25 كانون الأول، إلا أنها رفضت من جانب المتلقي. كذلك، أُرجع بريد إلكتروني إلى مرسله من دون التمكن من تحديد ما إذا كان قد تمت قراءته أم لا.
وفي حال رفض يون مجدداً المثول في 25 كانون الأول، سيكون على وكالة التحقيق الاختيار بين إرسال مذكرة استدعاء ثالثة أو مطالبة المحاكم بإصدار مذكرة توقيف.
وكان محققون من وكالة مكافحة الفساد استدعوه الأسبوع الماضي إلى مقرهم في ضاحية سيول لاستجوابه بتهمة التمرد وهي جريمة عقوبتها الإعدام، وإساءة استخدام السلطة، لكنه رفض المثول من دون تقديم أسباب.
وبحسب دستور كوريا الجنوبية، فإن جريمة التمرد لا تشملها الحصانة الرئاسية، ويمكن توقيف يون الممنوع من مغادرة البلاد وتوجيه الاتهام إليه.
وما زال يون ممنوعاً من ممارسة مهامه بينما تدرس المحكمة الدستورية ما إذا كانت ستؤيد قرار عزله أم لا. وأمام المحكمة ستة أشهر تقريباً لإصدار حكمها. وإذا قررت عزله، سيتوجّب إجراء انتخابات فرعية خلال شهرين.