الثانوية العامة 2024.. عدد أسئلة ومواصفات امتحان اللغة العربية
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
يستعد طلاب الثانوية العامة 2024، لخوض امتحان اللغة العربية ثانوية عامة 2024، بعد غد السبت 22 يونية وداخل لجان مراقبة مؤمنة ومشددة حفاظًا على سير أعمال امتحانات الثانوية العامة للعام الدراسي 2023/2024.
ويرصد" الفجر" خلال تلك التقرير، عدد أسئلة امتحان اللغة العربية لطلاب الثانوية العامة 2024، ومواصفات الامتحان أيضًا.
توزيع درجات امتحان اللغة العربية 2024
-22 درجة للنحو
-17 درجة لقطعتي القراءة
-12 درجة للنص الشعري
-12 درجة للنص النثري
-4 درجات للتعبير
-5 درجات للأدب
-4 درجات للقصة
مواصفات️ امتحان اللغة العربية 2024
– ( 51 ) سؤالًا ” اختيار من متعدد = 70 درجة.
– ( 4 ) أسئلة مقالية ( قراءة – قصة – نحو – تعبير ) = 10 درجات.
-مجموع الأسئلة ( 55 ) سؤالًا
ومن المقرر أن يؤدى طلاب الثانوية العامة 2024 بشعبتيها الأدبية والعلمية امتحان الدور الأول يوم السبت 22 يونيو 2024 في مادة اللغة العربية، بينما يؤدي طلاب مدارس المكفوفين امتحان اللغة العربية (ورقة أولى)، ويؤدى طلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا فترة أولى الامتحان في مادة اختبار الاستعداد للقبول بالجامعات (اللغة العربية)، والفترة الثانية مادة مقاييس المفاهيم (اللغة العربية).
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: توزيع درجات امتحان اللغة العربية 2024 مواصفات امتحان اللغة العربية 2024 الثانوية العامة الثانوية العامة 2024 توزيع درجات امتحان اللغة العربية امتحان اللغة العربیة الثانویة العامة 2024
إقرأ أيضاً:
تجارب دولية تستعرض أثر جهود معهد السلطان قابوس في نشر اللغة العربية للناطقين بغيرها
أقام مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم جلسة حوارية سلطت الضوء على "جهود معهد السلطان قابوس في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها والتواصل الحضاري بين الشعوب، وأقيمت الجلسة التي شارك فيها عثمان السعدي، ماجد الرواحي، نادر طالبوف من أوزبكستان، روح القدس من إندونيسيا مساء اليوم بقاعة أحمد بن ماجد ضمن فعاليات فعاليات معرض مسقط الدولي للكتاب.
وتحدث عثمان السعدي باحث دكتوراه ومساعد مدير المعهد للبرامج التعليمية عن رسالة معهد السلطان قابوس لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها، وعرج على آليات التسجيل في دورات المعهد، والتعاون مع السفارات الموجودة في سلطنة عمان والمؤسسات التعليمية خارج السلطنة، كما استعرض السعدي خطط التطوير المستقبلي لبرامج المعهد.
وعن النظرة المستقبلية لتعليم اللغة العربية، لفت إلى أن المعهد يشق طريقه في تعليم اللغة العربية وتبادل المواضيع البحثية وطرق التدريس والترجمة وأحال إلى الطالبة التي ترجمت رواية "سيدات القمر" إلى البرتغالية في البرازيل، وتجربة الشريكة اللغوية التي دعت الطالبة البيلاروسية لحضور حفل زفافها، وقال: "لم تكن تأتي قبل المعهد تهان ومعايدات من وراء البحار والمحيطات، لكن المعهد عزز حضور عمان في هذا المجال، وآفاق تعليم اللغة العربية ممتدة".
وأضاف: " في زيارتي لموسكو وجدت أن المجال واسع، ولديهم طلبات واسعة لتدريس اللغة العربية ولا يمكن حصرها، لذلك لا بد أن نكيف مختلف القطاعات مع هذه الطلبات، فهناك من يرغب بدراسة اللغة العربية لأسباب اقتصادية وأخرى خاصة".
وتناول ماجد الرواحي، مدرس لغة عربية وباحث دكتوراه، المستويات التدريسية في المعهد، وطرق التدريس، وتقديم الثقافة العمانية من خلال هذه الدورات.
وتطرق الرواحي إلى برنامج الشريك اللغوي الذي يربط المتعلم بشريك لغوي عماني، ويستهدف البرنامج الطلاب العمانيين بعد أن يخضعوا لمقابلات ترشيح، ويكلفون بعد ذلك بساعات أكاديمية ومناقشات حيث يرتبط كل شريك بطالبين، وتقام على هامش البرنامج أمسيات متنوعة وثقافية لتبادل الثقافات، ويخصص لكل جنسية ركن تقدم فيه ثقافتها وما تتضمنه من مأكولات وأزياء وغيرها.
ويرى الرواحي أن مستقبل تعليم اللغة العربية مشرق، وقال: "أظن أننا متجهون لمسار تصاعدي، فالجامعات بدأت تطرح هذا المجال وبدأ يلتفت إليها المجتمع".
وتحدث نادر طالبوف مدرس وباحث دكتوراه في جامعة أورنتال بأوزبكستان عن تعليم اللغة العربية في أوزبكستان، وسرد تجربته في معهد السلطان قابوس، وحول التعاون في مجال تدريس اللغة العربية في أوزبكستان وحول التعاون بين المعهد بشكل خاص والسلطنة بشكل عام وبلاده، أن المعهد كشف طريقا آخر لتعليم اللغة العربية قراءة وتحدثا وكتابة واستماعا، وقال: "برنامج المعهد ممتاز. نحن في أوزبكستان ندرس اللغة بالنحو والصرف والطلبة لدينا يعرفون النحو جيدا لكنهم لا يتحدثون جيدا، لذلك التعاون مع المعهد مهم لتطوير دراسة اللغة العربية للمعلمين والطلاب".
وطرح روح القدس بن محمد يوسف مدرس لغة عربية جامعي بإندونيسيا موضوع تعليم اللغة العربية في إندونيسيا، ووصف مستقبلها هناك بالجيد بسبب عدد السكان الذي يفوق حوالي 200 مليون نسمة بسبب رغبتهم وحاجتهم إلى فهم الدين بشكل أكبر، وقال: "نحاول في الجامعات أن نخرج أستاذة يدرسون اللغة العربية بطرق متطورة ومبتكرة، أما مع المعهد في عمان فنأمل باستمرار التعاون".