عاجل - نتنياهو يلوم بايدن.. وحكومة إسرائيل على وشك الانهيار.. ماذا يحدث الآن؟
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
نتنياهو يلوم بايدن.. وحكومة إسرائيل على وشك الانهيار.. ماذا يحدث الآن؟.. قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يلوم الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي يساعد إسرائيل على نطاق غير مسبوق، وهذا جنون سياسي.
نتنياهو ضد بايدن.. حكومة إسرائيل على وشك الانهياروأوضح زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، أنّ تطرف وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن جفير ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش يجرنا إلى عالم الجنون، ويؤدي إلى انهيار الحكومة من الداخل.
نتنياهو يلوم بايدن.. وحكومة إسرائيل على وشك الانهيار.. ماذا يحدث الآن؟.. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أن اتهام رئيس الوزراء الإسرائيلي لإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بتأخير تسليم شحنة أسلحة وذخيرة أمريكية لإسرائيل، سيتسبب في عدم حضور عدد كبير من النواب الديمقراطيين لخطاب نتنياهو أمام الكونجرس، والمقرر في 24 يوليو المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نتنياهو بايدن جنون سياسي فلسطين حماس حركة حماس كتائب القسام اسرائيل جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم المقاومة الفلسطينية اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان قطاع غزة أخبار قطاع غزة حرب غزة حرب فلسطين القدس قطاع غزة عاجل فلسطين عاجل تطورات قطاع غزة تطورات حرب غزة إسرائیل على وشک الانهیار نتنیاهو یلوم
إقرأ أيضاً:
مصرع مهاجر من أصول أفريقية.. ماذا يحدث بسجون إيطاليا؟
شهد سجن بانكالي في ساساري، في الأيام القليلة الماضية، مصرع مهاجر معتقل من أصول أفريقية واعتداءً على ضابطين ومحاولة هروب، بحسب شكوى للاتحاد المستقل لشرطة السجون نشرتها وكالة نوفا الإيطالية.
وقال أنطونيو كاناس، مندوب اتحاد شرطة السجون المستقل عن سردينيا: "الوضع خارج عن السيطرة، ونواصل العمل في فوضى عارمة".
ووفقًا للشكوى، فإن الحلقة الأخطر هي مصرع سجين شاب من شمال أفريقيا، يبلغ من العمر 24 عامًا، وكان يعاني من مشاكل الإدمان.
لقي الشاب مصرعه نتيجة استنشاقه غازا من عبوة يتم تقديمها عادة للسجناء للطهي وتسخين الطعام.
ولم يتضح بعد ما إذا كان ذلك عملاً طوعياً أم إساءة انتهت بمأساة.
أعاد الأمين العام للاتحاد المستقل لشرطة السجون، دوناتو كابيسي، طرح مقترح استبدال علب الرش بألواح كهربائية، والتي تعتبر أقل خطورة.
وبالإضافة إلى مصرع الشاب، وقع اعتداءان على ضباط السجن في جناح العزل ومحاولة هروب، حيث تمكن أحد السجناء من الهرب مؤقتًا من المراقبة من خلال عبور فجوة في السياج، والتي تم الإبلاغ عنها منذ بعض الوقت ولم يتم إصلاحها أبدًا، ثم أوقفه الموظفون.
ويقول الاتحاد المستقل لشرطة السجون إن الأمر "لم يعد من المقبول العمل في هذه الظروف، فالمبنى عبارة عن موقع بناء دائم، مع غبار وضوضاء مستمرة، ومستويات السلامة معرضة للخطر بشكل خطير".
وأدان كابيسي التفكيك التدريجي لسياسات أمن السجون، قائلاً: "إن أحداث بانكالي ليست حالات معزولة، بل هي انعكاس لانهيار نظام السجون، لقد أكدنا مرارًا وتكرارًا على ضرورة طرد السجناء الأجانب، الذين يمثلون حوالي ثلث نزلاء السجون، وانتقدنا إجراءات مثل المراقبة الديناميكية، والنظام المفتوح، وإزالة نقاط المراقبة على الجدران المحيطة".
كما علّقت الضامن الإقليمي للسجناء إيرين تيستا، حيث سلطت الضوء على كيفية تزايد عدد الأشخاص المعرضين للخطر خلف القضبان، والذين غالبا ما يعانون من أمراض نفسية أو إدمان، دون القدرة على الوصول إلى أي مسار إعادة تأهيل مخصص.
وحول دعوة الاتحاد المستقل لشرطة السجون إلى تدخلات عاجلة وتغيير في التوجه، قالت تيستا: "لم يعد بالإمكان التضحية بالأمن. علامات التحذير واضحة للجميع، لكن السياسة لا تزال تتجاهلها. هناك حاجة إلى خيارات واضحة وفورية لاستعادة النظام في نظام ينهار".