وزير الخارجية الإسرائيلي يرد على نصر الله بعد تهديد قبرص
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الخميس 20 يونيو 2024 على تصريحات الأمين العام لحزب الله المتمركز في جنوب لبنان حسن نصر الله أمس الأربعاء بشأن تورط قبرص بأي حرب إسرائيلية ضد لبنان.
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي إن "نصر الله يهدد بمهاجمة قبرص، والصواريخ الإيرانية تهدد الدول الأوروبية والعالم الحر بأكمله".
وأضاف كاتس عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس": يجب أن نوقف إيران الآن قبل فوات الأوان.
وفي خطابه أمس الأربعاء، حذر نصر الله قبرص من أن حزب الله سيعتبرها جزءا من الحرب إذا استمرت في السماح لإسرائيل باستخدام مطاراتها وقواعدها لإجراء تدريبات عسكرية، أو شن هجوم على لبنان.
وأضاف أن فتح المطارات والقواعد القبرصية للعدو الإسرائيلي لاستهداف لبنان يعني أن الحكومة القبرصية جزء من الحرب وستتعاطى معها المقاومة على أنها جزء من الحرب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس جنوب لبنان حسن نصر الله قبرص نصر الله
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نؤكد ضرورة إيجاد تسوية نهائية للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي
التقى الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، “مايك والتز”، مستشار الأمن القومي الأمريكى، و"ستيف ويتكوف" المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط, "واريك تريجر" منسق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا فى مجلس الأمن القومى.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن اللقاء تناول الجوانب المختلفة للعلاقات الاستراتيجية الوثيقة بين مصر والولايات المتحدة، ودعم أُطر التعاون بما يحقق المصالح المشتركة.
وأشاد “عبد العاطي”، بالشراكة الاستراتيجية بين البلدين الممتدة عبر أربعة عقود، وما تتمتع به من تعاون بناء في المجالات المختلفة، مشيرا إلى تطلع مصر للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة لدعم الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن اللقاء شهد مناقشة مستفيضة لمستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط ولب النزاعات في المنطقة المتمثل في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ولاسيما الأوضاع المتردية في قطاع غزة.
وأكد عبد العاطي، على التطلع لمواصلة التنسيق مع الإدارة الأمريكية من أجل العمل على تحقيق السلام العادل المنشود في الشرق الأوسط، واستعرض فى هذا الإطار جهود مصر في متابعة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بجميع مراحله الثلاث ونفاذ المساعدات الإنسانية، وإعادة إعمار غزة مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم.
وشدد على ضرورة إيجاد أفق سياسى يؤدي إلى تسوية نهائية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، بما يضمن إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، ويحقق الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.