تطور جديد بشأن انتخابات أندية الهلال والنصر والاتحاد والأهلي
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر صحفية تطورات جديدة بشأن انتخابات رئاسة أندية الهلال والنصر والاتحاد والاهلي.
وتنعقد الجمعية العمومية للهلال والنصر والاتحاد من أجل اختيار رئيس وأعضاء مجلس إدارة مؤسسة النادي غير الربحية لفترة تستمر عامًا كاملًا، والأمر ذاته ينطبق على الأهلي، بعد انتقال 75 في المئة من ملكيتها إلى صندوق الاستثمارات العامة ضمن مشروع الاستثمار والتخصيص للأندية الرياضية، الذي أُقرَّ الموسم الماضي.
ويتجه المشهد في الجمعية العمومية للهلال والنصر والاتحاد إلى التزكية حال اكتمال النصاب في ظل وجود مرشح وحيد على كرسي الرئاسة في كل نادٍ.
ففي الهلال، برز فهد بن نافل وحيدًا في سباق الترشح على رئاسة مؤسسة النادي غير الربحية، بعد استبعاد منافسه يزيد أبو نيان.
ولا يختلف الوضع في النصر والاتحاد، إذ يترقب إبراهيم المهيدب والمهندس لؤي ناظر اكتمال النصاب في الجمعيتين العموميتين من أجل تزكيتهما رئيسين للناديين، عكس الأهلي الذي تأجلت جمعيته إلى وقت لاحق بسبب الطعون التي استبعدت المرشحين المتنافسين على كرسي الرئاسة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الاهلي النصر الهلال والنصر والاتحاد
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».