المناطق_واس

استقبل ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام مُمثلاً في مشغل محطتي الحاويات بالميناء الشركة السعودية العالمية للموانئ “SGP”، عدد 3 رافعات ساحلية (QC) بقدرات تشغيل آلية، و3 رافعات جسرية (RTG)، ليصبح عدد الرافعات الساحلية 18 رافعة، إضافة إلى 50 رافعة جسرية، مما يسهم في تطوير البنية التحتية للميناء، ويمكنه من التعامل مع السفن العملاقة، بكفاءة وسهولة.

وتمتلك الرافعات الجديدة إمكانية الوصول لـ 25 صف كحد أدنى، مما يسهم في استقبال السفن المتطورة والضخمة بكامل الإنتاجية وبكفاءة عالية ، كما يعمل على رفع وتأهيل مهارات الكوادر البشرية، عبر استخدام الرافعات الحديثة، مما يدعم منظومة الموانئ السعودية، ويرسخ دور المملكة المتنامي في سلسلة الخدمات اللوجستية العالمية، تماشيًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي، ومحور ربط القارات الثلاث.

أخبار قد تهمك “موانئ”: إضافة خدمة الشحن “TPA” إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام 24 أبريل 2024 - 9:26 مساءً ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام يواصل تحقيق الأرقام القياسية بمناولة 235,820 حاوية قياسية 12 مارس 2024 - 2:48 مساءً

ويأتي ذلك في إطار الجهود المشتركة لتعزيز المكانة المحورية لميناء الملك عبدالعزيز بالدمام؛ ليصبح مركزًا عالميًا تنافسيًا مُستدامًا، وفق عقود الإسناد التجاري التي أبرمتها الهيئة العامة للموانئ مع الشركة السعودية العالمية للموانئ البالغ قيمتها الاستثمارية 7 مليارات ريال.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: ميناء الملك عبدالعزيز میناء الملک عبدالعزیز بالدمام

إقرأ أيضاً:

الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق وأمريكا؟- عاجل

بغداد اليوم - بغداد

كشف الباحث في الشأن السياسي مجاشع التميمي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، عن إمكانية لعب زعيم "التيار الوطني الشيعي" مقتدى الصدر دورا محوريا في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة، في حال عودته إلى المشهد السياسي.

وأوضح التميمي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، أن "الصدر يتبنى رؤية إصلاحية تهدف إلى فرض سيادة الدولة على جميع مفاصلها، سواء السياسية أو العسكرية أو الاقتصادية، وهو ما قد يساهم في تهدئة المخاوف الدولية، لا سيما الأمريكية، بشأن وضع العراق في خارطة المحاور الإقليمية".

وأشار إلى أن "الولايات المتحدة والمجتمع الدولي قلقون من قضايا عدة، مثل انتشار السلاح خارج سلطة الدولة، والفساد، والتدخلات الخارجية في السياسة العراقية، إضافة إلى عدم التزام بغداد بالعقوبات المفروضة على طهران، وهي عوامل تؤدي إلى استمرار الضغوط الدولية على العراق".

وبيّن التميمي أن "الصدر كان قد طرح في عام 2021 مشروعا للإصلاح، يرتكز على إنفاذ القانون وتعزيز مؤسسات الدولة، بحيث يكون الدستور هو المرجعية الأولى لإدارة شؤون البلاد. كما أكد أن رئيس الوزراء الحالي، يمتلك رؤية واضحة للإصلاح، إلا أن بعض القوى السياسية لم تمنحه الفرصة الكاملة لتنفيذها".

وأضاف، أن "الصدر، برؤيته المستقلة، يمثل تحديا للقوى السياسية التقليدية، لا سيما تلك المنتمية إلى نفس الجغرافيا المذهبية، حيث يرفع شعار “لا شرقية ولا غربية”، وهو توجه يتعارض مع مصالح العديد من الأطراف".

وختم التميمي حديثه بالتأكيد على أن "عودة الصدر إلى المشهد السياسي قد تكون مفتاحا لتجنيب العراق المزيد من الأزمات، سواء على المستوى الداخلي أو في علاقاته مع القوى الكبرى، وهو ما يجعل دوره في المرحلة المقبلة بالغ الأهمية للمصلحة الوطنية".

مقالات مشابهة

  • الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة؟
  • الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق وأمريكا؟- عاجل
  • ميناء رفح البري يستقبل 20 مصابا و31 مرافقًا فلسطينيًا قادمين من قطاع غزة
  • “الشؤون الإسلامية” توزع أكثر من 29 ألف نسخة من المصحف الشريف على المعتمرين بمطار الملك عبدالعزيز بجدة
  • ميناء دمياط يستقبل 27.5 طن قمح مستوردة من روسيا خلال 24 ساعة
  • ميناء رفح البري يستقبل 40 مصابًا و61 مرافقا فلسطينيا من غزة
  • 11 ألف صائم على مائدة "مخيم نور الرمضاني" بالدمام
  • الملك سلمان يجدد الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب السوداني
  • ميناء رفح البري يستقبل 42 مصاباً و58 مرافقاً فلسطينيا قادمين من غزة
  • جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل وجامعة الملك عبدالعزيز إلى نهائي بطولة اتحاد الرياضة الجامعية