تحذيرات من عمليات احتيال في يورو 2024
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
حذر خبراء أمن الإنترنت من عمليات احتيال وسرقة بيانات وأموال المستخدمين في بطولة يورو 2024.
المسابقة المقامة بألمانيا انطلقت في 14 يونيو الجاري، وسط اهتمام عالمي كبير وحرص من الجماهير على متابعتها سواء من المدرجات أو من خلال التلفزيون.
إقرأ المزيد
وأكد خبراء برنامج "كاسبرسكي" المتخصص في أمن الإنترنت، أن هناك صفحة احتيالية تستخدم صفة شركة طاقة ألمانية شهيرة، وتقوم بخداع الجماهير بتقديم تذاكر مجانية لحضور المباريات.
وتشترط هذه الصفحة قيام المشتركين بملء استمارات بأسمائهم وأرقام هواتفهم وعناوينهم، وذلك لتسريب بيانات الدفع والمعلومات الشخصية، عن طريق ثغرات مدمجة تسمح للمحتالين التحكم في المتصفح الخاص بكل مشترك.
كما أن هناك منصات بث مزيفة تقدم تغطية خاصة للبطولة وهدفها سرقة بيانات المشجعين أيضا، بالإضافة لمخطط آخر يتضمن عملات تحمل اسم هاري كين نجم إنجلترا، ويتم الترويج لها من خلال رسائل البريد الإلكتروني ومنصات التواصل الاجتماعي.
المصدر: goal
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: يورو 2024
إقرأ أيضاً:
الشناوي والسولية.. تطور مفاجئ في أزمة لاعبي الأهلي مع الجماهير الحمراء
كشف الإعلامى محمد الليثى أن الثنائى محمد الشناوي وعمرو السولية "كباتن" الأهلي، يقودان حملة داخل غرفة ملابس الفريق خلال الساعات الماضية من أجل تقديم إعتذار للجماهير قبل مباراة المصري المقرر لها الخميس المقبل في الدوري الممتاز بإستاد برج العرب.
وأوضح محمد الليثى خلال تصريحات إذاعية خلال تقديمة برنامج 10 و 10 عبر أون تايم سبورت اف إم "تحدث لاعبو الأهلي عقب مباراة شباب بلوزداد أمس، الأحد، في بطولة أفريقيا التي فاز فيها الأهلي 6-1، ودار حديث طويل بين جميع لاعبي الفريق عن الأحداث التي وقعت قبل وعقب المباراة حيث طلب الشناوي من زملائه بالفريق تحية الجماهير عقب المباراة لكن محمد رمضان المدير الرياضي وكهربا رفضا هذا التصرف بسبب هجوم الجماهير المُستمر على اللاعبين والجهاز الفني والإدارة مع بدء عملية الإحماء وحتى نهاية اللقاء ".
وأشار محمد الليثى إلى أن الساعات الماضية شهدت اتصالات مُستمرة بين لاعبي الأهلي ، وطلب الشناوي والسولية تقديم إعتذار للجماهير قبل مباراة المصري المقبلة سواء من خلال بيان جماعي مُشترك أو قبل مباراة المصري من أجل إحتواء غضب الجماهير وعدم التصعيد ضدهم ومازال اللاعبين يبحثون الخطوة المقبلة من أجل إنهاء هذه الأزمة التي خطفت الأنظار خلال الساعات الماضية ".
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية