قناة إسرائيلية: نتنياهو وافق على تشكيل هيئة استشارية مصغرة تضم بن غفير
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو وافق على تشكيل هيئة استشارية وزارية مصغرة تضم إيتمار بن غفير، وذلك حسبما افاد موقع العربية فى شريط عاجل.
وكان قد نقلت وسائل إعلام عبرية تقارير غير مؤكدة أفادت أن نتانياهو اقترح ضم الوزير اليميني المتطرف إلى حكومة الحرب مقابل دعمه لمشروع قانون مثير للجدل ينظم تعيين حاخامات في السلطات المحلية، لكن المشروع لم يتم تمريره في النهاية.
وكان بن غفير طالب مرارا بضمه إلى حكومة الحرب التي حلّها نتنياهو مؤخرا، وعبر الوزير الإسرائيلي عن رغبته في أن يكون من بين أولئك الذين يقودون عملية صنع القرار في الحرب.
ويُنظر إلى نتنياهو على نطاق واسع على أنه لا يثق بشدة في الوزير اليميني المتطرف ويرفض إشراكه في مثل هذه القرارات.
وقال حزب الليكود في بيان له إن التقارير حول العرض المزعوم "مليئة بالمغالطات".
اقرأ أيضاًحرس الكنيست يشتبك مع عدد من الحاضرين لإسقاط حكومة نتنياهو (فيديو)
زعيم المعارضة الإسرائيلية: حكومة نتنياهو مجنونة ويجب الإطاحة بها
نتنياهو يشكل مجلسا جديدا محدودا لإجراء المشاورات الحساسة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل نتنياهو إيتمار بن غفير بن غفير
إقرأ أيضاً:
3 غارات إسرائيلية تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن هناك ثلاث غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت.
أكد العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري، أن لبنان ليس ضد السلام، لكنه يرفض التطبيع المنفرد مع إسرائيل أو أي محاولات لاستفراد بيروت بقرارات تتجاوز الإجماع العربي.
وأوضح سريوي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن لبنان ملتزم بالمبادرة العربية التي طُرحت في بيروت، والتي تقوم على حل شامل للصراع العربي-الإسرائيلي، مؤكدًا أن من يرفض السلام ليس لبنان، بل إسرائيل التي رفضت جميع المبادرات العربية وانقلبت على الاتفاقات السابقة مع الفلسطينيين.
وأشار إلى أن تل أبيب تسعى لفرض واقع جديد على لبنان من خلال اتفاق يُشبه "الاستسلام"، وهو ما يرفضه اللبنانيون بالإجماع، خاصة أن أي اتفاق يجب أن يكون ضمن إطار عربي موحد.
شدد العميد سريوي على أن البحث في أي اتفاقات سلام لا يمكن أن يتم طالما أن إسرائيل لا تزال تحتل أراضي لبنانية وعربية، مشيرًا إلى أن هناك وجودًا عسكريًا إسرائيليًا في عدة نقاط داخل لبنان، إضافة إلى استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية.