بني ياس يختار صربيا للمعسكر الصيفي
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
مراد المصري (أبوظبي)
اختار نادي بني ياس، صربيا، وجهة لإقامة معسكره التحضيري للموسم الجديد، وذلك مع تواصل الجهود لتعزيز صفوف الفريق ومواكبة تطلعات عشاق «السماوي».
وأعلن بني ياس عن تمديد عقد اللاعب حسن المحرمي، دون الكشف عن المدة، ليحافظ «السماوي» على استمرارية اللاعب الذي نشأ داخل أروقة النادي وصولاً للفريق الأول.
وأصبح المحرمي صاحب الـ 28 عاماً، أحد الأسماء المهمة في قائمة بني ياس، وهو الذي نال قرار الاستدعاء لصفوف منتخبنا الوطني أيضاً، ليأتي قرار التجديد مع منح المدافع الثقة ضمن عملية تجديد دماء الفريق للموسم المقبل الذي يتطلع فيه «السماوي» للتواجد بشكل أفضل عن الموسم الماضي.
وقام سالم عبيد الزعابي، المدير التنفيذي للنادي بتوقيع العقد مع اللاعب، وسط أجواء غلفها الحماس من المحرمي الذي يتطلع لتقديم المزيد من العطاء في صفوف الفريق. أخبار ذات صلة العروبة يتفق على ضم أزادي «برازيلي» في الطريق إلى خورفكان
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بني ياس صربيا دوري أدنوك للمحترفين بنی یاس
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي: ارتفاع حالات الانتحار في صفوف جنودنا هو الأعلى منذ 13 عاماً
الجديد برس|
كشفت إذاعة جيش الاحتلال “الإسرائيلي”، اليوم الخميس، عن انتحار ٢٨ جندياً منذ بداية الحرب على قطاع غزة في السابع من أكتوبر ٢٠٢٣، بينهم ١٦ من جنود الاحتياط، مسجلةً أعلى معدل انتحار في صفوف جنودها منذ ١٣ عاماً.
وفي تقرير سابق نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت في نوفمبر الماضي، تم تسليط الضوء على الوضع النفسي المتدهور للجنود، حيث أشارت الصحيفة إلى انتحار ٦ جنود على الأقل خلال الأشهر الأخيرة. وأوضحت أن هؤلاء الجنود كانوا يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة نتيجة لمشاركتهم في المعارك الطويلة في غزة ولبنان.
وبحسب الصحيفة، لا يعكس الرقم المعلن الواقع الحقيقي بشكل دقيق، حيث يرفض جيش الاحتلال نشر العدد الكامل لحالات الانتحار أو محاولات الانتحار في صفوفه.
وفقاً لمكتب إعادة الإدماج التابع لوزارة “جيش” الاحتلال، وما نقلته وسيلة الإعلام الإلكترونية تايمز أوف إسرائيل، يعاني حوالي ٥٢٠٠ جندي، أي ٤٣% من الجرحى الذين يتلقون العلاج في مراكز إعادة التأهيل، من الإجهاد اللاحق للصدمة. وتشير التقديرات إلى أنه بحلول عام ٢٠٣٠، سيحتاج حوالي ١٠٠ ألف شخص للعلاج النفسي، نصفهم على الأقل يعاني اضطراب ما بعد الصدمة.
تقديرات “جيش” الاحتلال تشير أيضاً إلى أن حوالي ١٥% من جنودها وضباطها الذين غادروا غزة وخضعوا لعلاج نفسي لم يتمكنوا من العودة إلى الخدمة العسكرية بسبب الصعوبات النفسية.
كما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن آلاف الجنود لجؤوا إلى العيادات النفسية الخاصة التي أنشأها “جيش” الاحتلال، وأن ثلث المصابين المعترف بهم يعانون اضطراب ما بعد الصدمة