القناة 12 الإسرائيلية: استطلاع رأي يظهر أن ثلث الإسرائيليين يعتقدون أن أهداف الحرب على غزة لن تتحقق إلا بدرجة قليلة
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن استطلاع رأي يظهر أن ثلث الإسرائيليين يعتقدون أن أهداف الحرب على غزة لن تتحقق إلا بدرجة قليلة.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
مئات الإسرائيليين يطالبون السلطة الفلسطينية بتعويضات قيمتها 4.5 مليار شيكل
أعلنت القناة 13 العبرية أن أكثر من 500 مستوطن إسرائيلي متضرر ومصاب، بالإضافة إلى عائلات قتلى هجوم 7 أكتوبر، قاموا برفع دعوى قضائية ضد السلطة الفلسطينية، منظمة التحرير الفلسطينية، ووزير شؤون الأسرى السابق قدورة فارس.
وبحسب القناة العبرية طالب المدعون بتعويضات تصل قيمتها إلى 4.5 مليار شيكل، مؤكدين أن المسؤولية تقع على عاتق المدعى عليهم، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، عن الأحداث التي وقعت وفترة ما قبل الحرب.
وفي وقت سابق، وقع وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش،، على حجز إضافي بقيمة 320 مليون شيكل، من أموال السلطة الفلسطينية، وتخصيصها لصالح المستوطنين قتلي عمليات المقاومة الفلسطينية.
وبرر سموتريتش هذا الإجراء بأنه يجفف مصادر تمويل العمليات المسلحة، ويعزز من قدرة إسرائيل على كبحها والتصدي لها، مشيرا إلى أن هذا الأمر يُضاف إلى خصم رواتب غزة، وتجميد المدفوعات للمسلحين، ومجموعة أخرى من التدابير التي اتخذها وفقًا للسياسة الصارمة التي ينتهجها منذ أن تولى منصبه.