موقع النيلين:
2024-06-27@08:56:48 GMT

ام وضاح: الرهيفة تنقد

تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT

ما صدح به مندوب السودان الحارث بالأمس هو كنا ننادي به والحرب التي تشنها الإمارات عبر سماسرة الحروب الإقليميين والدوليين بشراء الذمم لعرب الشتات والمرتزقة والخونة والعملاء بالداخل والخارج كان لابد لها من تصل الى هذه المواجهة التي لم نكن نعلم لها مبرراً يجعلها تتأخر كل هذا الوقت ، والكل ظل يسأل لأجل من نطأطئ الرؤوس وندسها في الرمال وأفعال دويلة الامارات بلغت القاصي والداني في تدشينها لهذا العدوان المفتوح على بلادنا وشعبنا بسلاح غادر ومسموم وإستباحة لكل محرم ومبدأ ودين وقيم ، لم تترك لنا الامارات سبيلاً وهي تشون الطائرات بالسلاح والعتاد والمؤن والخبراء بأحدث المدافع وترسانة السلاح للفتك بشعبنا وتدمير مقراتنا وإمكاناتنا وبنياتنا الأساسية والتاريخ يشهد أن عقول أبناء السودان هي من بنت دولتهم وأسهمت في نهضتها وخاضت لأجلهم الحروب والمبادرات لنحصد جزاء سنمار.

.!

ظللنا نتساءل والفريق اول ركن ياسر العطا يخرج بين الفينة والاخرى ويعرض ويشير ويدلل على جرم دويلة الامارات وبعضهم يريدنا بأن نقبل الهوان على امتنا وكرامتنا والإمارات ومن خلفها كثر يضربون بالقانون الدولي الإنساني والقانون الجنائي الدولي عرض الحائط ويبالغون في الاستفزاز بمواعظ وجمل وعبارات وخناجرهم المسموم لم يترك شبراً في جسد بلادنا وشعبنا ، كفى بالصلف الإماراتي وبهذه المجاميع الخائنة التي تغرد بإسم هذه الدويلة لترى بلادنا تدمر وتقطع أوصالها ..

فيا قيادة السودان وشعبه أنهضوا من هذه الوهدة وأروا الامارات ومن هم خلفها أننا شعب ينشد موت العزة ويتقدم صفه متى ما رأى مثل هذا التآمر المفضوح ، صعدوا مع هذه الدويلة والتنقد الرهيفة فهي ليست جاراً ولا تحمل من سمات العرب ونخوتهم ومكارمهم بهذه الوقاحة والصلف الذي راينا في حربهم المفضوح على بلادنا وأمتنا..

يا قيادة البلاد والجيش انصروا أمتكم وشعبكم واكملوا مشوار حرب الكرامة والعزة بشرف لتعرف الإمارات اي حرب قادت واي شعب تواجه وإلى اي نهاية تصل الان ، نحن شعب أبي ولن نرضى لقيادة الجيش وساستنا إلا ان يكونوا على قدر المعركة والتحدي الذي نواجه وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون..

#ام_وضاح

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

جولة دبلوماسية وإعلامية على مرافق المطار.. السفارة البريطانية:تلغرافلا تمثّل موقف بلادنا

نظمت وزارات الأشغال العامة والخارجية والإعلام والسياحة، جولة لعدد من السفراء ومنهم الصينيّ والعراقيّ والمصريّ، بالإضافة إلى المتحدث باسم السّفارة الإيرانيّة، مع عدد من مراسلي وسائل الإعلام على امتداد سور المطار ومخازنه ومركز الجمارك وذلك استكمالاً لنفي وجود صواريخ في المطار.

وضمّت الجولة سفراء الاتحاد الأوروبي وألمانيا والصين واليابان والهند وباكستان ومصر وكوريا وكوبا ورومانيا والبرازيل وكازاخستان والاردن وأسبانيا والجزائر ونيجيريا والمكسيك والقائميْن بالأعمال العراقي والسوري وممثلاً عن السفارة الإيرانية والملحقة الاعلامية في السفارة الايطالية وممثلاً عن السفارة الفرنسية، إضافة إلى وزراء الخارجية عبدالله بو حبيب والسياحة وليد نصار والإعلام زياد المكاري والمدير العام للطيران المدني فادي الحسن وقائد جهاز أمن المطار العميد فادي الكفوري وقادة الأجهزة الأمنية والإدارية العاملة في المطار.
وكشفت مصادر لـ«الأخبار» عن تواصل بين السفارة البريطانية في بيروت وأجهزة أمنية وجهات رسمية في لبنان، أكّدت خلاله السفارة أن المزاعم التي نشرتها صحيفة «تلغراف» البريطانية أول من أمس عن تخزين حزب الله أسلحة في مطار بيروت الدولي، لا أدلة عليها، ولا تمثّل الموقف الرسمي البريطاني، ويجب أن لا تؤثّر على العلاقات والتنسيق بين البلدين.
وكتبت" النهار": سُمح بالتصوير والنقل المباشر من داخل مخازن المطار، إلّا أنّه وعند وصول الصحافيين إلى مركز الشحن الجويّ، مُنع هؤلاء من الدخول لتصوير المركز من الداخل، فيما سُمح للسفراء الحاضرين بالدخول والمعاينة، الأمر الذي أدّى إلى وقوع إشكال بين أحد المصورين والأجهزة الأمنيّة الحاضرة، عند سؤال المصوّر عن أسباب منع الدخول والتصوير.

وعُقب الجولة، أكد وزير الأشغال والنقل في حكومة تصريف الأعمال، علي حمية، أنَّ "مطار بيروت يخضع لكل المعايير الدوليّة، ولقد تمّ إطلاع السّفراء الذين زاروا المطار على آلية العمل المُعتمدة خصوصًا على صعيد عمليات النقل والتصدير الملتزمة بكل المعايير الدوليّة". واضاف: "بحثنا مع رئاسة الحكومة في الإجراءات القانونية اللازمة التي سنتخذها بحقّ "التلغراف" لما شكّلته من ضرب معنوي ليس فقط للمطار بل لكل لبنان واللبنانيين". تابع: "لن نكتفي بجولة اليوم ونحن جاهزون لزيارات ميدانيّة لكلّ سفير في المطار". وأجاب ردًّا على سؤال عمّا إذا كان مقال "التلغراف" مقدّمة لعمل ما قد يحصل: "لا أعلم بالغيب".

بدوره، اكد بو حبيب "ان المطار آمن وان هذه الشائعات تندرج ضمن محاولات إسرائيل لتبرير اعتداءاتها على لبنان"، في حين اعتبر وزير الاعلام زياد المكاري "أن المطار مرفق عام يعني جميع اللبنانيين وهو صورة لبنان" وأكد أنه "لا يُمكن أن يُخزّن "حزب الله" صواريخ في مكان يدخل إليه سفراء العالم، فهناك سخافة واضحة في المقال، ولكن نخشى أن يؤثّر الأمر سلباً على الموسم وعلى حياة اللبنانيين، وأعتقد أنّ كلّ هذا في سياق الحرب النفسيّة".

مقالات مشابهة

  • قيادي حوثي يعتدي بالضرب على عمال في مدينة إب
  • الحوثيون يحتجزون 4 طائرات في مطار صنعاء لمنع عودة الحجاج
  • من تحديات التحول الديمقراطي في السودان ( 2 – 4)
  • محمد وداعة: بريطانيا ..حامل القلم و نافخ الكير
  • زيارتي للامارات
  • قضية التحول الديمقراطي في السودان (1/4)
  • جولة دبلوماسية وإعلامية على مرافق المطار.. السفارة البريطانية:تلغرافلا تمثّل موقف بلادنا
  • د.حماد عبدالله يكتب: ما أحوجنا لإحترام أنفسنا!!
  • قائد الجيش وقع اتفاقية تعاون مع السفير الهولندي واستقبل سفير لبنان في الامارات
  • رئيس وكالة الأنباء الوطنية الماليزي: بلادنا على الطريق الصحيح بسعيها نحو "بريكس"