عاجل:- استقرار أسعار الحديد والأسمنت في مصر بعد عيد الأضحى
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
يتابع العديد من المواطنين أسواق مواد البناء بشكل دقيق خلال الفترة الحالية، خاصة بعد تعرضها لموجة من التذبذب بين الارتفاع والانخفاض، مما انعكس على أسعار حديد التسليح وخام البليت، وأثر بدوره على باقي مواد البناء.
أسعار الحديد اليوم الخميس 20 يونيو 2024بعد انتهاء عيد الأضحى المبارك، استقرت أسعار الحديد على آخر ارتفاع لها وفقًا لبوابة أسعار مجلس الوزراء.
جاءت الأسعار كالتالي:
- سعر طن الحديد الاستثماري: 39،000 جنيه.
- سعر حديد عز: 41،000 جنيه.
- سعر حديد السويس: 39،000 جنيه.
- سعر حديد المراكبي: 41،000 جنيه.
- سعر حديد بشاي: 41،000 جنيه.
- سعر حديد العشري: 37،500 جنيه.
- سعر حديد الجيوشي: 39،000 جنيه.
كما استقرت أسعار الأسمنت، وكانت الأسعار على النحو التالي:
- سعر طن أسمنت الرمادي: 2،150 جنيه.
- سعر طن أسمنت النصر: 1،960 جنيه.
- سعر طن أسمنت الشركة العربية المسلح: 2،000 جنيه.
- سعر طن أسمنت العسكري: 1،950 جنيه.
- سعر طن أسمنت طرة وحلوان: 1،990 جنيه.
- سعر طن أسمنت السويس: 2،000 جنيه.
يأتي هذا الاستقرار في الأسعار بعد فترة من التذبذب التي شهدتها أسواق مواد البناء، مما دفع المواطنين إلى متابعة الأسعار بشكل مستمر لمعرفة الاتجاهات السعرية واتخاذ القرارات المناسبة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحديد أسعار الحديد سعر طن الحديد أسعار الحديد في مصر الاسمنت سعر الأسمنت طن الأسمنت سعر طن الاسمنت سعر طن أسمنت سعر حدید 000 جنیه
إقرأ أيضاً:
برلماني: ظاهرة الدولرة تهدد استقرار الاقتصاد المصري وتتطلب تدخلًا عاجلًا
حذر النائب علي الدسوقي، عضو لجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب، من انتشار ظاهرة التوسع في بيع المنتجات في السوق المحلي بالعملات الأجنبية، معتبرًا أنها تمثل خطورة شديدة على الاقتصاد المصري.
وأكد الدسوقي في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن هذه الظاهرة تساهم بشكل كبير في رفع سعر صرف الدولار، مشيرًا إلى أن شركات حديد التسليح والسيارات والتجارة الإلكترونية على وجه التحديد تقوم ببيع منتجاتها للتجار والموزعين بالعملات الأجنبية مقابل تخفيضات سعرية مقارنة بالسداد بالجنيه.
وأوضح أن هذه الشركات توجهت لبيع منتجاتها بالعملة الصعبة لأسباب عديدة، من بينها زيادة أسعار الخامات، حيث أن أكثر من 75% من الخامات مستوردة من الخارج، وعدم التمويل من البنك المركزي.
وأضاف أن معدل النمو في بعض الدول النامية يعتمد على نسبة استهلاك الحديد، خاصة وأنها سلعة استراتيجية في غاية الأهمية، ولكنها ليست سلعة أمن قومي كالقمح والسلع الغذائية.
وتابع أن الشركات بحاجة إلى توفير مواد خام، خاصة أن البنك المركزي في الوقت الحالي لا يدعم شركات تسليح الحديد، ويقتصر فقط على تمويل المواد والسلع الغذائية، لذا توجهت تلك الشركات للأسواق الموازية (السوق السوداء)، مما أدى إلى إحداث خلل كبير في العملة الصعبة داخل البلاد.
وتطرق الدسوقي إلى بعض الحلول لهذه الأزمة، من ضمنها: عقد اجتماع طارئ وفوري بين البنك المركزي والوزارات المختصة لوضع حد في التعامل في شأن النقد في مصر، وإعطاء فرصة لشركات تسليح الحديد للتصدير إلى الخارج.
واختتم النائب علي الدسوقي تصريحه بالتأكيد على أن سلعة الحديد سبب في زيادة سعر صرف العملة الصعبة، وأنه يجب اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من ظاهرة الدولرة للحفاظ على استقرار الاقتصاد المصري.