البوابة نيوز:
2024-11-16@05:06:33 GMT

تعرف على خريطة الكنائس الشرقيّة الكاثوليكية

تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد خريطة الكنائس الشرقيّة الكاثوليكية متكاملة حيث يوجد حاليًّا في الكنيسة الكاثوليكية الجامعة 24 كنيسة "ذات الحقّ". 

منها اللاتينية التي مقرّ كرسيها في روما وتمارس طقوس عديدة أهمّها الطقس الروماني والطقس الأمبروسياني. 

وهناك 23 كنيسة شرقيّة كاثوليكية "ذاتيّة الحقّ"، وهي تنتمي إلى خمسة تقاليد شرقيّة، وهذا ما تُحدّده مجموعة الكنائس الشرقيّة الكاثوليكية في القانون رقم 28:  
البند 1 - الطقس هو التُراث الليتورجي واللاهوتي والروحي والتنظيمي المتّسم بثقافة الشعوب وظروفها التاريخية، ويُعبّر عنه بالطريقة الخاصة التي تعيش بها الإيمان كل كنيسة متمتعة بحكم ذاتي.

 
البند 2 - الطقوس المعنيّة في هذه المجموعة، هي المنحدرة من التقليد الأرمني والإسكندري والأنطاكي والقسطنطيني والكلداني، ما لم يتضح غير ذلك.

أوّلًا: كنائس ذات التّقليد الإسكندريّ:
1- الكنيسة القبطية الكاثوليكيّة [بطريركيّة].
2- الكنيسة المتروبوليتيّة الأثيوبيّة ذاتية الحق [متروبوليتيّة].
ثانيًّا: كنائس ذات التقليد الأنطاكيّ:
1- الكنيسة السريانيّة [بطريركية].
2- الكنائس المارونيّة [بطريركيّة].
3- الكنيسة السريانيّة الملنكارية [رئاسة أسقفيّة كبرى].
ثالثًا: كنيسة ذات التقليد الأرمنيّ:
1- الكنيسة الأرمنيّة الكاثوليكيّة [بطريركيّة].
رابعًا: كنائس ذات التقليد الكلدانيّ:
1- الكنيسة الكلدانية [بطريركيّة].
2- الكنيسة السريانيّة الملباريّة [رئاسة أسقفيّة كبرى].
خامسًا: كنائس ذات التقليد البيزنطيّ:
1- كنيسة الروم الملكيّين [بطريركيّة].
2- الكنيسة الأوكرانية [رئاسة أُسقفيّة كبرى].
3- كنيسة رومانيّا [رئاسة أُسقفيّة كبرى].
4- الكنيسة الروتينيّة [كنيسة متروبوليتيّة].
5- كنيسة سلوفاكيّة [كنيسة متروبوليتيّة].
6- كنيسة ألبانيا ذاتيّة الحقّ [نيابة رسوليّة].
7- كنيسة روسيّة البيضاء [إكسركيّة].
8- كنيسة بلغاريا ذاتيّة الحقّ [إكسركيّة].
9- كنيسة كرواتيا ذاتيّة الحقّ [إكسركيّة].
10- الكنيسة اليونانيّة [إكسركيّة].
11- الكنيسة الإيطاليّة – الألبانيّة [إكسركيّة].
12- كنيسة مقدونيّة [إكسركيّة].
13- كنيسة روسيّة [إكسركيّة].
14- الكنيسة الهنكاريّة [إكسركيّة].
15- الكنيسة اليونانيّة في صربيا والجبل الأسود.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك أقباط الإرثوذكس ة الکاثولیکیة ة کبرى

إقرأ أيضاً:

الصهاينة الوظيفيون

 

 

فلسطين، تلك البقعة المباركة من أرضنا، تذبح وأهلها يستباحون، ونحن نقف في ذهول وعجز يثير الرثاء. أليس ذلك مأساة حقيقية؟ مأساة عظيمة، مرعبة في بساطتها، مدمرة في تفاصيلها !! مأساة أضحت فيها الخذلان والخيانة بطلين رئيسين في قصة الحق والباطل، قصة تسير فيها الأحداث كما لو كانت مشهداً درامياً كتب بحبر الخذلان والخيانة، قصة لها سيناريو مألوف في رسم أدوار الخيانة، تنسج بعناية لتميل كفة الميزان لصالح الباطل في بادئ الأمر، أما النهاية دائمًا ما يكون النصر حليف أهل الحق، هذا وعد الله، (وهم من بعد غلبهم سيغلبون، ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله، إن الله لا يخلف الميعاد).
هكذا اعتدنا دائماً أن نجد في كل قصة خائناً، وفي قصة الشرف والعزة والكرامة نجد بعض بني جلدتنا، الذين حملوا أقلامًا زعموا أنها “قومية”، لكنها في حقيقتها أقلام مسمومة، تمليها عليهم أهواؤهم، وتمكنهم لخدمة المحتل، أعداء شعبهم وأمتهم والعالم وخالق كل شيء.
فماذ نسمي هؤلاء؟!
“الصهاينة الوظيفيون:؟
ومن هم؟!
هم، وإن زعموا الحياد والموضوعية، إلا أنهم يظهرون تحيزا فجًا وتأييدًا أعمى للاحتلال وممارساته، بل ويذهبون إلى أبعد من ذلك بالعمل على تشويه سمعة المدافعين عن القضية الفلسطينية، مستغلين في ذلك نفوذهم في وسائل الإعلام ودوائر صنع القرار.
هم من يتجولون بيننا كالفيروسات التي تنخر في جسد الأمة، يبثون سمومهم هنا وهناك، يضللون الرأي العام، ويشوهون صورة المقاومة الباسلة، يحيكون من الأباطيل خيوطاً يلفون بها أعناق الحقائق، فيصبح الباطل حقاً والعكس صحيحاً.
“الصهاينة الوظيفيون”، أشباح تسللت إلى عالمنا العربي والإسلامي، تحمل أقلاماً تنفث حبراً مسموماً، يزيفون الوعي، ويروجون لثقافة الهزيمة والاستسلام، ببيعهم للقلم، صاروا أدوات رخيصة في يد الطغاة، يلونون بها المشهد ليظهر المحتل في صورة الضحية، والشعب الفلسطيني البطل في هيئة المعتدي، و يحاولون طمس الحقائق، وكأنهم يشاركون في جريمة احتلال أرضنا المقدسة.
ما الذي يدفع هؤلاء إلى خيانة قلمهم وواجبهم تجاه أمتهم؟ أسئلة تبحث عن إجابات في دهاليز النفوس الضعيفة، هل هو الجبن والخوف أم الطمع والجحود؟ قلمهم الذي سخر لتمجيد الطغاة، بات سلاحاً كأنما تحمله “عاهرة”، يحاول إسكات كل صوت حر، ويكيل الاتهامات للشرفاء، يزيفون الحقائق، ويروجون لثقافة تنزع عن المقاومة شرعيتها وتلصق بها تهم الإرهاب.
أيها القلم الخائن، إنك تكتب سطور عار لن تمحوها الأيام. لكن تذكر، أن للأقلام الشريفة جولات ستكشف زيفك، وأن للحقيقة جأشٌ لا يخبو، وستنبثق من رحم المعاناة، وسيسقط الشرفاء أقنعتك، وتبوء أنت وخدامك بخيبة وخسران.
فيا أيها “الصهاينة الوظيفيون”، مهما خطت أقلامكم من سموم، ومهما ارتفعت أصواتكم في تهَمة الشرفاء، فإن فلسطين ستظل شامة على جبين الأمة، وقضية تجمعنا، ولن تفرقنا عنها مسالك الخونة وأقلامهم المأجورة.
يا أيها “الصهاينة الوظيفيون”، اكتبوا ما شئتم من تزييف وبهتان، فلن تطفئوا نور الحق، ولن تطفئوا شموع المقاومة، اكتبوا عن مآسي شعبنا بأسلوبكم الخداع والماكر، فلن تغيروا من حقيقة واحدة، وهي أنكم عملاء للاحتلال، وخناجر في خاصرة أمتنا، اكتبوا ما شئتم، فتاريخنا يشهد لنا، وخذلانكم سيسجله لكم، وعاركم سيلاحقكم أبد الدهر.

مقالات مشابهة

  • مواجهة جديدة.. حزب الله والقوات المسلحة اليمنية يُعيدان رسم خريطة الصراع الإقليمي
  • العراقيون على موعد مع الأربعاء.. خريطة طريق شاملة لجميع الأفراد
  • خلف للنواب: لقرار وطني ذاتي تجنباً لما قد يفرض عليكم بالانتخاب
  • خريطة افتتاحات المساجد في 13 محافظة اليوم.. اعرفها
  • حزب الله يسقط طائرة هرمز 450 في أجواء القطاع الشرقي
  • الصهاينة الوظيفيون
  • محافظ اللاذقية بسوريا يستقبل وفدًا من كنيسة الروم الأرثوذكس
  • مصرع شاب بحادث سير ذاتي شمال نابلس
  • مجلس الكنائس العالمي ينضم إلى حملة "فرض ضريبة على فاحشي الثراء"
  • مجلس الكنائس العالمي يشيد بقرار استقالة رئيس أساقفة كانتربري