#سواليف

صرح عضو المكتب السياسي لحركة ” #حماس” #عزت_الرشق بأن طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو “الأسلحة لإنهاء المهمة سريعا” من #واشنطن، هو اعتراف صريح بالفشل.

وقال الرشق: “طلب نتنياهو من #أمريكا الأدوات لينهي المهمة سريعا، هو اعتراف صريح بفشله في تحقيق أي شيء حتى الآن”.

وأضاف: “بعد عشرات #آلاف_الأطنان من #المتفجرات والذخائر وطائرات التجسس الأمريكية، لم يبق أمام بايدن إلا أداة واحدة يقدمها لنتنياهو المعروف ببخله وفساده، ثمن تذكرة طائرة يعود بها إلى بولندا”.

مقالات ذات صلة مصادر عبرية تقدم رواية “غامضة” عن أسباب عدم إسقاط الجيش الإسرائيلي مسيّرة حزب الله “هدهد3” 2024/06/20

ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم أمس الثلاثاء، رفض الإدارة الأمريكية وقف تزويد إسرائيل بالأسلحة والذخيرة خلال الشهرين الماضيين بأمر “غير معقول”، معربا عن أمله بإزالة العقبات.

واقتبس نتنياهو من تصريح نظيره البريطاني ونستون تشرشل خلال الحرب العالمية الثانية لواشنطن الذي قال وقتها: “أعطونا الأسلحة وسنقوم بالمهمة”، وقال نتنياهو: “وأنا أيضا أكرر قوله: أعطونا الأسلحة وسننهي المهمة بشكل أسرع بكثير”.

وفي أوائل شهر مايو الماضي، أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن وقف إمدادات #الأسلحة إلى إسرائيل، مشيرا إلى أن الحديث كان عن دفعة واحدة من #المساعدات_العسكرية.

ولاحقا، قال الرئيس الأمريكي جو #بايدن في مقابلة مع شبكة “سي إن إن”، إنه سيوقف إمداد إسرائيل بالقنابل الجوية وقذائف المدفعية إذا توسعت العملية العسكرية في قطاع غزة إلى مدينة رفح، وعلى حد قوله، لم يحدث هذا بعد.

ومساء اليوم الأربعاء، صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، اليوم الأربعاء، بأن حركة “حماس” هي فكرة لا يمكن القضاء عليها، مشددا على أنه لا يمكن إعادة كل المختطفين بالوسائل العسكرية.

كما أشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي بقوله “نحن ندفع ثمنا باهظا في الحرب لكننا لا يمكن أن نبقى صامتين”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس عزت الرشق نتنياهو واشنطن أمريكا آلاف الأطنان المتفجرات الأسلحة المساعدات العسكرية بايدن

إقرأ أيضاً:

بغداد: “حماس” لم تطلب رسمياً نقل قيادتها إلى العراق

#سواليف

نفت الحكومة العراقية ما تناقلته وسائل إعلام محلية وغربية منذ أيام، عن رغبة قيادة منظمة «حماس» الفلسطينية في نقل مقار قيادتها إلى بغداد من العاصمة القطرية الدوحة، بعد ما يشاع عن «ضغوط تمارسها الأخيرة على أعضاء القيادة لإرغامها على القبول بشروط الهدنة ووقف إطلاق النار في حرب غزة».

وجاء النفي الرسمي العراقي الذي يصدر لأول مرة، على لسان فادي الشمري المستشار السياسي لرئيس الوزراء، الذي قال لـ«الشرق الأوسط»: «لا يوجد افتتاح أو مقر رسمي كما تم ترويجه، ولم نتسلم طلباً بانتقال قادة (حماس) أو فتح مكتب رسمي في العراق».

ورأى مصدر آخر مقرب من الحكومة في حديث موازٍ لـ«الشرق الأوسط»، أن «انتقال قادة الحركة (خالد مشعل وإسماعيل هنية) إلى بغداد مستبعد جداً».

مقالات ذات صلة الاسرائيليون يتدافعون لشراء مولدات كهرباء تعمل على الديزل 2024/06/25

وأكد أن «(حماس) لم تطلب من الحكومة العراقية فتح مكتب أو انتقال مقراتهم إلى بغداد، وكل ما يتم تداوله بهذا الصدد عارٍ عن الصحة».

وكانت وسائل إعلام غربية تحدثت عن أن خطوة نقل مقار الحركة إلى بغداد قد نوقشت الشهر الماضي، من قبل الزعيم السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية، وممثلين عن الحكومتين العراقية والإيرانية.

وتشير إلى أن هذه خطوة (الانتقال إلى بغداد) قد تمت مراجعتها بشكل منفصل الشهر الماضي، من قبل هنية ورئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني.

ونقلت صحيفة «ذا ناشيونال» الأميركية في تقرير لها عن نائب عراقي القول: «لا يوجد إجماع بين الجماعات السياسية العراقية حول انتقال (حماس) إلى بغداد، ويخشى البعض، وبخاصة الكرد وبعض السياسيين السنة، من أن يؤدي ذلك إلى تعميق الخلافات مع الولايات المتحدة».

وقالت وسائل إعلام عراقية إنه بالفعل تم «افتتاح مكتب علاقات وإعلام لحركة (حماس) في العاصمة العراقية بغداد بموافقات رسمية حكومية».

ورغم النفي الرسمي الحكومي، يتفق النائب وعضو اللجنة القانونية في البرلمان سجاد سالم، حول «الطبيعة المبهمة والغامضة» لملف انتقال الحركة إلى بغداد. ويقول لـ«الشرق الأوسط»، إن «هناك كلاماً كثيراً حول هذه القصة في الكواليس السياسية، لكن معظمه غير واضح أو دقيق».

ورأى سالم أن «استقبال العراق للاجئين فلسطينيين سواء كانوا ساسة أو مواطنين عاديين لا مشكلة فيه بالنظر للمعاناة الشديدة التي يتعرض لها الفلسطينيون في غزة، خصوصاً أن العراق موقع على اتفاقات دولية متعلقة بهذا الأمر، لكننا ليس مع زج العراق في مشكلة أكبر من طاقته».

وتحدث سالم عن رغبة عراقية في مساعدة الفلسطينيين وقضيتهم بشكل عام، لكنه يحذر من أن «تتولى جماعات خارجة عن القانون ملف انتقال المنظمة في تجاوز واضح على صلاحيات الحكومة، والعراق ليس في حاجة إلى زج نفسه في حرب المحاور والمصالح الإقليمية والدولية البعيدة عن مصالحه الوطنية».

واستبعد سالم أن «يقوم قادة الحركة بالانتقال إلى العراق، بالنظر للظروف الأمنية غير المستتبة، إلى جانب بعض الاعتبارات والحساسيات الدينية والطائفية القائمة في العراق».

وكانت «كتائب الإمام علي» التي يتزعمها شبل الزيدي الموضوع على لائحة العقوبات الأميركية، أعلنت في وقت سابق، عن قيام بعض أعضائها بحضور حفل افتتاح مكتب الجناح السياسي لحركة «حماس» في بغداد.

الشرق الاوسط

مقالات مشابهة

  • كيف رد المسؤولون الأمريكيون خلال الاجتماعات مع غالانت على مزاعم نتنياهو بشأن حجب الأسلحة؟
  • الجيش الإسرائيلي يعلن القضاء على مسؤول تهريب الأسلحة لـ"حماس" عبر معبر رفح (فيديو)
  • غالانت يناشد واشنطن “الأسلحة المطلوبة” وأوستن يحذر من حرب إقليمية
  • هنية يعلق على مقتل شقيقته: "واهمون"
  • بغداد: “حماس” لم تطلب رسمياً نقل قيادتها إلى العراق
  • مستشار الأمن القومي الإسرائيلي يوجه ضربة جديدة لنتنياهو
  • هآرتس: إسرائيل تنقل رسالة مهمة إلى أميركا بشأن تصريحات نتنياهو الأخيرة
  • نتنياهو يدّعي التزام "إسرائيل" بمقرح بايدن لوقف إطلاق النار بغزة
  • واشنطن: العمليات العسكرية بغزة تجعل إسرائيل “أضعف” ونعارض استمرارها
  • الخارجية الأمريكية: إسرائيل أبلغتنا أن العمليات العسكرية الكبرى في رفح أوشكت على الانتهاء