خبير سياسات دولية يكشف عن الأقرب للفوز بالانتخابات الإيرانية (فيديو)
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
قال الدكتور محمد محسن أبو النور خبير السياسات الدولية إن وجود مرشح إصلاحي في الانتخابات الإيرانية يعني أن هناك رغبة في حشد الناخبين لأن الإصلاحيين لديهم شعبية كبيرة في الشارع الإيراني بصورة أكبر من المحافظين
إيران تتصدى لمسلحين وتضبط قنابل على الحدود في بلوشستان بين هدوء واستبعادات.. الانتخابات الإيرانية.. انخفاض نسب المشاركة عن 2020
وأضاف محمد محسن أبو النور خلال مداخلة على فضائية “القاهرة الإخبارية” أن الإصلاحيين يدعمون الحريات ولديهم علاقات جيدة مع الشباب والتجمعات الطلابية وبالتالي وجود مرشح منهم حتى وإن كان غير مناسب فإنه سيكون وسيلة لحشد الناس في الانتخابات الإيرانية المقبلة.
وأشار إلى أنه في حالة ذهاب 40% من الناخبين للتصويت في الإنتخابات الإيرانية سيفوز سعید جلیلی، أما إذا ذهب 50% فإن الفائز سيكون محمد باقر قاليباف، أما إذا ذهب 60% فأكثر، فمن المؤكد أن الفائز سيكون مسعود بزشكيان
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني أن المحادثات بين إيران ومصر مستمرة على أعلى مستوى دبلوماسي.
وقال في مؤتمر صحفي : "لحسن الحظ أن عملية المحادثات بين إيران ومصر استمرت على أعلى مستوى دبلوماسي، على مستوى وزيري خارجية البلدين وبعد شهادة السيد أمير عبد اللهيان استمرت المحادثات على مستوى وزير الخارجية بالوکالة".
وأضاف أن الجانبين يصران على استمرار المشاورات، وهذا ما تم التأكيد عليه في المحادثة الأخيرة بين القائم بأعمال وزير الخارجية باقري كني ووزير الخارجية المصري سامح شكري.
بدورها قالت الخارجية المصرية في بيان الأربعاء الماضي، إن الوزير سامح شكري ووزير خارجية إيران بالوكالة علي باقري كني أكدا خلال اتصال هاتفي على متابعة مسار تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين.
وصرح المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية المصرية أحمد أبو زيد، بأن المسؤولَين بحثا خلال اتصال هاتفي الموضوعات المرتبطة بالعلاقات الثنائية بين مصر وإيران.
الخارجية الروسية سحب اعتماد من قناة "ORF" النمساوية في موسكوأعلنت وزارة الخارجية الروسية، سحب اعتماد صحفي من قناة "ORF" النمساوية في موسكو، ردا على إجراءات فيينا غير الودية ضد مراسل وكالة "تاس" لديها الصحفي الروسي إيفان بوبوف.
وجاء في بيان الوزارة: "في 30 أبريل، سحبت السلطات النمساوية الاعتماد الدائم من مراسل تاس إيفان بوبوف، وبعد ذلك تم إبلاغه بإنهاء تسجيله مع أمر بمغادرة البلاد في غضون أسبوعين، ولم تقدم السلطات الرسمية النمساوية أي تفسير لهذه الإجراءات".
وأعلنت وزارة الخارجية الروسية اليوم الاثنين، سحب اعتماد صحفي من قناة "ORF" النمساوية في موسكو، ردا على إجراءات فيينا غير الودية ضد مراسل وكالة "تاس" لديها الصحفي الروسي إيفان بوبوف.
وجاء في بيان الوزارة: "في 30 أبريل، سحبت السلطات النمساوية الاعتماد الدائم من مراسل تاس إيفان بوبوف، وبعد ذلك تم إبلاغه بإنهاء تسجيله مع أمر بمغادرة البلاد في غضون أسبوعين، ولم تقدم السلطات الرسمية النمساوية أي تفسير لهذه الإجراءات".
وأضاف البيان: "اتُخذت تدابير رد ضد ماريا كنيبس فيتنغ الصحفية (النمساوية) في مكتب موسكو التابع لإذاعة وتلفزيون النمسا (ORF)".
وأوضحت الوزارة أن "روسيا ستنظر في إمكانية اعتماد موظفين جدد من مؤسسة ORF النمساوية الإعلامية في حال قيام النمسا بتهيئة الظروف لاستئناف أنشطة وكالة تاس في فيينا بشكل كامل".
وأشارت إلى أنه "وفقا لمبادئ حرية وسائل الإعلام وعلى أساس المعاملة بالمثل، سنكون على استعداد للنظر في إمكانية اعتماد موظفين جدد في روسيا بعد أن تهيئ الحكومة النمساوية الظروف الملائمة لعمل ممثلي وسائل الإعلام الروسية واستئناف كامل أنشطة مراسل تاس في فيينا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإنتخابات الإيرانية إيران طهران بوابة الوفد طلا آنو وزارة الخارجیة على مستوى
إقرأ أيضاً:
واشنطن تفرض عقوبات على 26 كياناً وفرداً يمولون قوة القدس الإيرانية والحوثيين في اليمن
فرض مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، الخميس، عقوبات على 26 كياناً وفرداً مرتبطين بشركة القاطرجي، وهي تكتل سوري يُزعم أنه يوجه مئات الملايين من الدولارات إلى قوة القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني ومليشيا الحوثي الإرهابية في اليمن.
وتستهدف العقوبات عمليات شركة القاطرجي التي تمول قوة القدس من خلال بيع النفط الإيراني إلى سوريا والصين، وكذلك من خلال عائدات النفط التي تُحوَّل للحوثيين.
وفرضت عقوبات على شركة القاطرجي سابقًا لتوسطها في بيع الوقود بين النظام السوري وتنظيم داعش.
وذكرت وزارة الخزانة أن الشركة أصبحت قناة مالية رئيسية لقوة القدس، وأن توسيع العقوبات يهدف إلى منع الحرس الثوري من الاستفادة من عمليات الشركة.
وقال برادلي تي. سميث، وكيل وزارة الخزانة المؤقت لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية: "إن إيران تعتمد بشكل متزايد على شركاء تجاريين رئيسيين مثل شركة القاطرجي لتمويل أنشطتها المزعزعة للاستقرار وشبكة وكلائها الإرهابيين عبر المنطقة".
وأضاف: "ستواصل وزارة الخزانة اتخاذ جميع التدابير المتاحة للحد من قدرة النظام الإيراني على تحقيق أرباح من المخططات غير القانونية التي تدعم أجندته الخطرة في المنطقة".
وتُتهم شركة القاطرجي بتصدير ملايين براميل النفط الإيراني، مما يدر أموالاً كبيرة لقوة القدس والحوثيين.
ووفقًا لوزارة الخزانة، يتم غسل أموال عائدات النفط التي تحققها الشركة عبر مراكز مالية دولية، من بينها إسطنبول وبيروت، ويُزعم أن شركة القاطرجي تدفع مبالغ شهرية للحوثيين تصل إلى ملايين الدولارات.
وحددت وزارة الخزانة سلسلة من السفن التي تديرها شركة القاطرجي والتي يُزعم أنها تلعب دورًا هامًا في نقل النفط الإيراني إلى سوريا وشرق آسيا.
وتشمل الأسطول سفناً مسجلة في دول عدة، منها غيانا وإيران وبالاو وبنما وباربادوس.
وقد فرضت العقوبات على الشركات التي تدير هذه السفن، مثل شركة Salina Ship Management Pvt Ltd ومقرها الهند، وشركة Pearl Shipping & Trading Ltd ومقرها لبنان، لدعمهم المزعوم لتجارة النفط الخاصة بالقاطرجي.
وتولى حسام بن أحمد رشدي القاطرجي قيادة الشركة بعد وفاة محمد القاطرجي مؤخرًا.
وتزعم وزارة الخزانة أن مسؤولي شركة القاطرجي، بمن فيهم حسام القاطرجي، قد التقوا بمسؤولي قوة القدس وداعميهم الماليين، وتم فرض عقوبات على هؤلاء المسؤولين بموجب نفس السلطة لمكافحة الإرهاب.
وأكدت وزارة الخزانة أنها ملتزمة بعرقلة الشبكات المالية التي تدعم أنشطة إيران الإقليمية وحلفائها، مشددة على أن هذه العقوبات تأتي ضمن جهود أوسع لصد النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط.