yemen exam.. رابط الاستعلام عن نتائج الصف التاسع اليمن 2024
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية اليمنية عن كيفية الاستعلام عن نتائج الصف التاسع لعام 2024، مشيرة إلى أن استخدام رابط نتائج الصف التاسع في اليمن يعد أسرع وسيلة لمعرفة النتائج. ولتحقيق ذلك، قامت الوزارة بإعداد عدة طرق مخصصة لاستخراج نتائج الطلاب والطالبات، أهمها موقع الإدارة العامة للاختبارات وموقع وزارة التربية والتعليم.
أوضحت وزارة التربية والتعليم أنه يمكن الاستعلام عن نتائج الصف التاسع لعام 2024 عبر موقع الإدارة العامة للاختبارات، وذلك باتباع الخطوات التالية:
زيارة موقع الإدارة العامة للاختبارات.الدخول إلى قائمة (نتائج الامتحانات).اختيار (نتائج الصف التاسع) من القائمة.ملء بيانات الطالب بشكل دقيق، بما في ذلك رقم الجلوس والمعلومات الأخرى.الضغط على (بحث) أو (عرض النتيجة) لعرض درجات الطالب في جميع المواد.الاستعلام عن نتائج الصف التاسع عبر موقع وزارة التربية والتعليم لعام 2024بالإضافة إلى موقع الإدارة العامة للاختبارات، يمكن الاستعلام عن نتائج الصف التاسع عبر موقع وزارة التربية والتعليم، وذلك من خلال اتباع التعليمات التالية:
الدخول إلى موقع وزارة التربية والتعليم اليمنية.كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور.اختيار (نتائج الامتحانات).اختيار (نتائج الصف التاسع الأساسي).كتابة رقم الجلوس الخاص بالطالب.الضغط على مربع بحث، وستظهر النتيجة فورًا.موعد إعلان نتائج الصف التاسع اليمن 2024من المتوقع أن يتم الكشف نتائج الصف التاسع في اليمن قريبًا. يمكن للطلاب الاطلاع على نتائجهم بزيارة الموقع الرسمي للإدارة العامة للاختبارات التابعة لوزارة التربية والتعليم اليمنية. كما أكدت الوزارة أن نتائج الصف التاسع لعام 2024 ستكون جاهزة لجميع الطلاب والطالبات فور انتهاء المعلمين من عمليات التصحيح والمراجعة والتقييم، وسيتم إعلان النتائج عبر الصفحات الرسمية للوزارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية اليمنية موقع وزارة التربیة والتعلیم لعام 2024
إقرأ أيضاً:
هل يُعيد وزير التربية والتعليم عقارب الساعة إلى الوراء؟
تُثير سياسات وزير التعليم الحالي قلقًا بالغًا واستياءً واسعًا في الأوساط الليبية، ويُنظر إليه على أنه غير مُكترثٍ بمصلحة الطلاب، وأنّ قراراته فاشلة بكل المقاييس، سواء على المستوى المحلي أو الدولي، فالمخرجات التعليمية للمدارس تُظهر انحدارًا مُطردًا في مستوى الطلاب، ما يُثير شكوكًا جدية حول قدرتهم على اكتساب المعارف الأساسية.
المثير للاستغراب هو إعادة إحياء قوانين قديمة كانت سائدة في عهد النظام السابق، وهو ما يُعدُّ نكوصًا وتراجعًا عن التطور المنشود. ففي الوقت الذي تُقدّم فيه الدول المتقدمة، كالدول الأوروبية، دروسًا خصوصية مدعومة من الدولة للطلاب الذين يُعانون من صعوبات في التعلّم أو لديهم قدرات استيعابية مُنخفضة، نجد وزيرنا يتخذ إجراءات تُعيق العملية التعليمية بدلًا من دعمها، هذا التناقض الصارخ يُثير تساؤلات جدية حول مدى إدراكه لأُسس التعليم الحديث وأهدافه.
إنّ تعطيل الدراسة المُتكرر لأسباب مختلفة، كتأخر توفير الكتب المدرسية، وعدم إتمام صيانة المدارس، والظروف الأمنية التي أدّت إلى تعليق الدراسة في بعض المناطق، يُعدُّ شاهدًا واضحًا على سوء الإدارة والتخبط في اتخاذ القرارات، إضافة إلى ذلك، فإنّ ازدواجية المناهج الدراسية بين شرق ليبيا وغربها تُفاقم من حالة عدم الاستقرار وتُؤثر سلبًا على وحدة النظام التعليمي في البلاد، بل تُهددُ مستقبلَ وحدةِ الوطنِ.
وبدلًا من التركيز على تحسين جودة التعليم الأساسي، نجد الوزير يُضيف أعباءً جديدة على الطلاب بإدخال لغات أجنبية إضافية كالصينية والفرنسية والإيطالية، في حين أن مستوى الطلاب في اللغة العربية، وهي لغتهم الأم، مُتدنٍّ، هذا التوجه يُعدُّ تجاهلًا صارخًا لأولويات التعليم الأساسية وإهدارًا للوقت والجهد والموارد.
بناءً على كل ما سبق، نُطالب وزير التعليم بمراجعة شاملة لسياساته واتخاذ إجراءات جادة وفاعلة لتحسين الوضع التعليمي المُتردي، بدلًا من المُضي قُدمًا في قرارات تُهدد مستقبل أجيال بأكملها، كما نُطالبُ بفتحِ حوارٍ مجتمعيّ واسعٍ يُشاركُ فيه الخبراءُ والمُعلّمون والأهالي لوضعِ رؤيةٍ شاملةٍ لإصلاحِ التعليمِ في ليبيا.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.