إسرائيل تترقب صناعة سلاح خطير في مصر
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
مصر – تحت عنوان “إسرائيل تراقب بفارغ الصبر إنتاج طائرة مقاتلة متطورة في مصر”، كشف تقرير لموقع nziv.net الإسرائيلي، المخاوف الإسرائيلية من هذا التطور الكبير في الصناعات العسكرية المصرية.
وأوضح الموقع العبري أن مصر تخطط لإنشاء مدرسة فنية متخصصة في إنتاج الطائرات، وتتابع بقلق الخطوات الجديدة التي اتخذتها مصر لبناء طائرات مقاتلة مؤكدا أن هذه الخطوة تعتبر تقدما هائلا في صناعة الأسلحة في مصر.
وكانت الهيئة العربية للتصنيع في مصر قد أعلنت عن شروط الالتحاق بمدرسة التكنولوجيا التطبيقية المتخصصة بمجال صناعة الطائرات والتي تعتبر أول مدرسة من نوعها في مصر.
وتبلغ مدة الدراسة بمدرسة التكنولوجيا المتخصصة بمجال صناعة الطائرات 3 سنوات، وتقع المدرسة بشارع الورش داخل أكاديمية الهيئة العربية للتصنيع بمدينة حلوان بجنوب القاهرة.
وتبدأ شروط الالتحاق بالمدرسة بالسن الذي لا يجب أن يزيد عن 18 عاما في 1 أكتوبر من نفس عام التقدم، والحد الأدنى للمجموع 244 درجة في الشهادة الإعدادية في المرحلة الأولى للتقديم.
وتكون طريقة التقديم على الموقع الإلكتروني للمدارس التكنولوجيا التطبيقية الذي تحدده وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عقب إعلان نتائج الشهادة الإعدادية، والاختيارات والمقابلات لابد أن يجتاز المتقدم بعض الاختبارات والمقابلات كشرط للقبول، ويتم قبول طلاب الإعدادية من محافظات (القاهرة، الجيزة، القليوبية).
المصدر : nziv.net
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی مصر
إقرأ أيضاً:
كندا تترقب زعيم «الحزب الليبرالي»
تورونتو (وكالات)
أخبار ذات صلةمن المتوقع أن تعلن الحكومة الليبرالية في كندا عن خليفةٍ لرئيس الوزراء جاستن ترودو، صباح اليوم، بينما تواجه البلاد تهديدات الرسوم الجمركية من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وذلك مع اقتراب موعد الانتخابات الاتحادية.
ويبدو أن أعضاء «الحزب الليبرالي» الحاكم على وشك اختيار مارك كارني، الحاكم السابق للبنك المركزي، ليكون زعيماً جديداً للحزب ورئيساً مقبلاً للوزراء في كندا، في تصويت يجري صباح اليوم. وواجه كارني (59 عاماً) أزمات اقتصادية عندما كان على رأس بنك كندا، وقد حظي تعيينه بإشادة واسعة بعد تعافي كندا من الأزمة المالية لعام 2008 قبل من العديد من الدول الصناعية الكبرى الأخرى.
وكانت المعارضة المحافظة تأمل أن تجعل الانتخابات استفتاء على ترودو، الذي تراجعت شعبيته بسبب ارتفاع أسعار الغذاء والسكن وزيادة معدلات الهجرة. وأعلن ترودو استقالته في يناير، لكنه سيظل في منصبه حتى يتم اختيار خلف له ويؤدي اليمين الدستورية رئيساً للوزراء.
وتفرض قوانين الانتخابات الكندية إجراء انتخابات عامة قبل الخريف، لكن من المتوقع إجراؤها هذا الربيع. وقد حصد كارني تأييداً واسعاً من الوزراء وأعضاء البرلمان منذ إعلان ترشحه في يناير الماضي. فهو خبير اقتصادي رفيع المستوى، يتمتع بخبرة في «وول ستريت»، وكان يسعى منذ فترة طويلة لدخول عالم السياسة، وتولي منصب رئيس الوزراء، لكنه يفتقر للخبرة السياسية المباشرة.
أما المرشحة الأخرى الأبرز لزعامة «الليبراليين»، فهي كريستيا فريلاند، نائبة رئيس الوزراء السابقة. وكان ترودو قد أبلغ فريلاند في ديسمبر الماضي أنه لم يعد يريدها وزيرةً للمالية، لكنه عرض عليها البقاء في منصب نائبة رئيس الوزراء والمسؤولة عن ملف العلاقات الأميركية الكندية. غير أن فريلاند استقالت بعد فترة وجيزة، ونشرت رسالةً لاذعة انتقدت فيها الحكومة، مما جاء بمثابة الضربة القاضية لترودو.