جهاز النهر يؤكد فتح صمام خط المياه أجدابيا ـ بنغازي
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أكد الناطق باسم جهاز تنفيذ وإدارة مشروع النهر الصناعي “صلاح الساعدي”، فتح صمام خط المياه الناقل أجدابيا بنغازي ظهرالسبت، ووصول المياه إلى أجدابيا وبنغازي خلال 4 إلى 6 أيام .
وأضاف “الساعدي” في تصريح خاص للأحرار، أن أعمال تعئبة الخط تخضع لنظام التعبئة بالتدريج، حتى يتم استخراج الهواء من داخل الأنابيب، عن طريق صمامات الهواء.
وتضمنت الأعمال مراحل عدة، أبرزها سحب المياه المهدورة من المنطقة، والحفر للكشف عن الخلل، وأعمال خرسانية، وصيانة غرفة التحكم، والكشف عن الصمامات وإزالة الوصلات والأعمال المصاحبة وغيرها.
وشارك في أعمال الصيانة بالإضافة لجهاز النهر الصناعي، الشركة العامة للمياه، وشركة النهر لتصنيع الأنابيب والإنشاء، وشركة سرت لإنتاج النفط والغاز، ومستشفى المقريف، وهئية السلامة الوطنية.
يذكر أنه في 20 يوليو الماضي تعرض الخط الناقل للمياه إلى انفجار جراء التوصيلات غير الشرعية، ما تسبب في تسرب مائي كبير تضررت منه منازل ومزارع ونتج عنه خسائر مادية طالت الأغنام والمواشي والحيوانات الموجودة في المزارع التي غمرتها المياه. وفقا للجهاز.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
النهر الصناعيالمصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف النهر الصناعي
إقرأ أيضاً:
لحظات مرعبة في إندونيسيا.. تمساح يسحب امرأة إلى النهر ويستعرض بجثتها
إندونيسيا – أظهر مقطع فيديو “مرعب” لحظة خروج تمساح من نهر يحمل امرأة بين فكيه بعد أن جرّها إلى تحت الماء وعضّها حتى الموت، في إندونيسيا.
وفيما يخص تفاصيل هذه الحادثة، كانت تارتي كولينغسوسو، البالغة من العمر 43 عاما، تجمع السبانخ المائية من نهر “إير بياك” في إندونيسيا مع صديقاتها عندما علق الزاحف الضخم بساقها.
وصرخت الأم المرعوبة طلبا للمساعدة خلال الهجوم، ولوّحت بذراعيها وهي تُكافح يائسةً للبقاء فوق الماء.
وأمسكت بأيدي صديقاتها فحاولن سحبها إلى ضفة النهر، لكن الحيوان المفترس انتزعها من قبضتهن.
وتمكنت الصديقات من الفرار وركضن إلى قريتهن للإبلاغ عن الحادث، ولكن عندما هرع رجال الإنقاذ والسكان المحليون إلى مكان الحادث، كانت تارتي قد فارقت الحياة بين فكي “الوحش النهري”.
وأبانت اللقطات الحيوان المفترس وهو يسبح بالقرب من اليابسة والمتفرجين ممسكا بجثة القروية الهامدة.
واستمر التمساح في الدوران حول النهر، متماوجا صعودا وهبوطا، وشعر المرأة الطويل ينسدل بشكل مخيف تحت الماء، بينما سُمع صراخ الناس وهتافاتهم وهم في رعب.
ولم يتمكن السكان المحليون من انتشال جثتها إلا بعد حوالي ساعتين من إطلاق سراحها من فكي التمساح.
ويُعد الأرخبيل الإندونيسي موطنا لـ14 نوعا من التماسيح، مع وجود عدد كبير من تماسيح مصبات الأنهار الضخمة والعنيفة.
وتشهد إندونيسيا أكبر عدد من هجمات التماسيح المالحة في العالم، حيث بلغ عدد الهجمات نحو 1000 في العقد حتى عام 2023، مما أسفر عن مقتل أكثر من 450 شخصا.
المصدر: “ديلي ميل”
Previous تيته تبحث مع أبو الغيط دعم العملية السياسية وإجراء الانتخابات في ليبيا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results