بعد نجاح مفترق طرق.. هند صبري توجه رسالة لطاقم عمل المسلسل
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
شاركت الفنانة هند صبري جمهورها ومحبيها مجموعة صور من كواليس أحدث أعمالها الدرامية مسلسل مفترق طرق الذي عرض على منصة شاهد الإلكترونية.
منشور هند صبري
ونشرت هند صبري الصور عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، وكتبت عليه قائلة: "أميرة الألفي في مفترق طرق
من يتابع المسلسل على شاهد ؟".
وأضافت: "أخبروني توقعاتكم لأميرة
حابة أهنّي كل زملائي في هذا العمل وعلى رأسهم المخرج وفريق الكتابة بقيادة و صاحب الرؤيا الإخراجية و الشركة المنتجة « كاريزما" والمنتج الصديق وصديقي وأخي المنتج المنفّذ والستايليست ومدير التصوير
و بالطبع كل زملائي الممثلين وضيوف الشرف إلى شرفونا في الحلقات".
قصة مسلسل مفترق طرق
وتدور أحداث مسلسل مفترق طرق حول، شخصية «إليسيا» التي تجسدها الفنانة هند صبري التي تقوم بدور زوجة مطيعة لزوجها الذي يجسده الفنان ماجد المصري الذي يعمل في مهنة المحاماة والذي يدخل السجن بسبب فضيحة جنسية مما تفتح عليه الباب للتحقيق في العديد من قضايا الفساد التي ارتكابها، فتضطر زوجته للعمل في مهنة المحاماة للدفاع عنها.
ويتكون مسلسل "مفترق طرق" من 45 حلقة، وهو مأخوذ من سيناريو عمل أجنبي حيث أنه مأخوذ عن المسلسل الأمريكي "The Good Wife"
أبطال مسلسل مفترق طرق
ويضم مسلسل مفترق طرق، باقة كبير من النجوم، أبرزهم، هند صبري، على الطيب، إياد نصار، جومانا مراد، ماجد المصري، نهى عابدين ومن إخراج أحمد خالد موسى.
موعد عرض مسلسل مفترق طرق
وعرض المسلسل عبر منصة شاهد ابتداءً من 2 يونيو، ويشاركها في البطولة إياد نصار، جومانا مراد، ليلى عز العرب، هدى المفتي، نهى عابدين، علي الطيب ومجموعة من النجوم، إنتاج: مجموعة كاريزما للإعلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هند صبرى الفنانة هند صبري مسلسل مفترق طرق تفاصيل مسلسل مفترق طرق أحداث مسلسل مفترق طرق مسلسل مفترق طرق هند صبری
إقرأ أيضاً:
من غرينلاند.. رئيسة وزراء الدنمارك توجه رسالة إلى ترامب
جددت رئيسة وزراء الدنمارك ميته فريدريكسن خلال زيارة لإقليم غرينلاند، الخميس، التشديد على السلامة الإقليمية للجزيرة المترامية الأطراف التي تبدي الولايات المتحدة عزمها على ضمها.
وقالت رئيسة الوزراء في تصريح بالإنجليزية توجهت فيه إلى إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "لا يمكنكم أن تضموا بلدا آخر"، مشددة على أن الدنمارك "لن ترضخ".
ووصلت فريدريكسن إلى غرينلاند الأربعاء، في زيارة تستغرق 3 أيام ترمي إلى إظهار الدعم والوحدة في مواجهة التهديدات الأميركية.
واستقلت زورقا تابعا للبحرية الدنماركية في جولة حول نوك عاصمة الإقليم، رافقها فيها رئيس وزراء غرينلاند الجديد ينس فريدريك نيلسن وسلفه ميوت إيغيدي.
وأفادت هيئة الإذاعة العامة الدنماركية أن عددا كبيرا من الأشخاص هتفوا ترحيبا بفريدريكسن.
وقالت فريدريكسن بعد وصولها إلى الجزيرة الأربعاء: "واضح أنه مع الضغط الذي يمارسه الأميركيون على غرينلاند، من حيث السيادة والحدود والمستقبل. نحتاج إلى البقاء موحدين".
وتأتي زيارتها عقب زيارة أجراها نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس للقاعدة الأميركية في الإقليم الدنماركي، الأسبوع الماضي.
وأججت زيارة فانس التوترات بين الولايات المتحدة والدنمارك، إذ اتهم كوبنهاغن بأنها "لم تفعل ما هو لمصلحة شعب غرينلاند".
والخميس، أكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو لنظيره الدنماركي لارس لوك راسموسن العلاقة "القوية" بين البلدين، وفق بيان للخارجية الأميركية لم يأت على ذكر غرينلاند.
ويقول ترامب إنه يريد ضم غرينلاند "بطريقة أو بأخرى"، مشيرا إلى أسباب تتصل بالأمن القومي للولايات المتحدة، في موقف أثار حفيظة الدنمارك.
والخميس اتهم فانس الدنمارك مجددا بأنها "لم تستثمر على نحو كاف في البنية التحتية والأمن في غرينلاند"، مشيرا إلى الموقع الاستراتيجي للإقليم بالنسبة إلى الدفاع الجوي الأميركي.
وقال عبر قناة "نيوزماكس"، إحدى القنوات المفضلة لليمين الأميركي المتشدد: "أعتقد أن (سكان غرينلاند) يريدون أن يستقلوا عن الدنمارك، وبمجرد حدوث ذلك يمكننا إجراء محادثة حول العلاقة بين الولايات المتحدة وغرينلاند"، مؤكدا أن واشنطن يمكن أن تكون أكثر سخاء ماليا من كوبنهاغن بالنسبة للإقليم.
وبحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، يعمل البيت الأبيض على تقييم الكلفة التي ستتحملها الولايات المتحدة من أي سيطرة محتملة على غرينلاند، وكذلك الإيرادات التي يمكن أن تجنيها من استغلال مواردها الطبيعية غير المستكشفة إلى حد كبير.