#سواليف

الجرائم الإلكترونية: لا تُحمِّلوا على هواتفكم أيّ تطبيق خارج المتاجر الرسمية ( أبل ستور ، جوجل بلاي)

** تعاملنا مع عدد من الشكاوى لسرقة الحسابات والصور ومقاطع الفيديو المُخزّنة على الهواتف النقالة، بعد تحميل تطبيقات غير موثوق بها، وتعرّض أصحابها للابتزاز بعد ذلك

** التطبيقات الاحتيالية تستخدم أسماء جاذبة مثل: (تطبيق أذكار ، تطبيق منصة الأقصى ) وفور تنزيلها تقوم بسرقة الحسابات ومنح صلاحية الوصول للصور والييانات وابتزاز أصحابها لدفع مبالغ مالية

مقالات ذات صلة مهم من الحكومة حول صرف رواتب شهر حزيران 2024/06/19

قال الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام إنّ وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية تعاملت خلال الأيام القليلة الماضية مع عدد من قضايا الاختراق والابتزاز الإلكتروني بمختلف أشكاله.

وتلخّصت تلك الشكاوى بتحميل الضحية لتطبيقات عبر الإنترنت وخارج المتاجر الرسمية (جوجل بلاي ، أبل ستور) لتقوم تلك البرامج المصمّمة خصيصاً للسيطرة على الحسابات وسرقة البيانات والصور وابتزاز أصحاب الحسابات لإعادة الحسابات وعدم نشر الصور مقابل مبالغ مالية.

وأكّد الناطق الإعلامي أنّ تلك التطبيقات تستخدم أسماء جاذبة للضحايا مثل ( أذكار ، منصة الأقصى وغيرها ) ، مهيباً بالجميع عدم تحميل وتنزيل أيّة برامج وتطبيقات مجهولة وغير موثوق بها، ومن مواقع وصفحات غير آمنة على شبكه الإنترنت، التي تطلب من الضحية صلاحية الوصول إلى معلوماته الشخصية والصور ومقاطع الفيديو مما يعرّضه للابتزاز الإلكتروني .

وهُنا تُهيب وحدة مكافحة الجرائم الإلكترونية بالإخوة المواطنين والمقيمين كافّة، بضرورة عدم تحميل البرامج أو التطبيقات إلا من خلال المتاجر والمواقع الرسمية وعدم التجاوب مع مَن يقومون بإرسال روابط لتحميل هذه التطبيقات أو البرامج والتأكد من الصلاحيات الممنوحة للتطبيقات والبرامج قبل تحميلها، وفي حال تعرّضهم لمثل هذه الأنواع من القضايا ضرورة مراجعة وحدة الجرائم الإلكترونية على الفور .

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجرائم الإلکترونیة

إقرأ أيضاً:

الإمارات.. رصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024

أكد الدكتور محمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.

وأشار الدكتور محمد الكويتي إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دوراً محورياً في التصدي لهذه الظاهرة حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي ، مؤكداً أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيس لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشدداً على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.

تفادي التسول الإلكتروني 

من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة، لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيدًا، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.

مقالات مشابهة

  • النعامة.. إحباط إدخال أزيد من 72 ألف قرص مهلوس على الحدود الغربية
  • بجاية.. الجمارك تحبط تمرير أزيد من 87 ألف قرص مهلوس
  • بجاية.. الجمارك تحبط تمرير أزيد من 100 ألف قرص مهلوس
  • احذر الآن: هذه التطبيقات الخبيثة تسرق صورك وبياناتك.. احذفها فورا
  • توجيه من المركزي باعتماد مستندات إضافية لفتح الحساب
  • تقرير: ارتفاع استغلال الحسابات الصالحة كمسار رئيسي للاختراق في 2024
  • التطبيقات الذكية.. تعزز روحانيات الشهر الفضيل وتخدم الصائمين
  • المنافذ الحدودية تضبط تمرير عجلات خارج السياقات الرسمية في ام قصر
  • الإمارات.. رصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
  • رسائل الواتساب المزعجة من المتاجر..الحظر «البلوك» ليس الحل