يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:

قالت جماعة الحوثي المسلحة، يوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة وبريطانيا نفذتا 8 غارات على محافظتين غربي اليمن.

وقالت الجماعة إن 5 غارات استهدفت مبنى الإذاعة في المجمعة الحكومي بمديرية الجبين بمحافظة ريمة.

كما استهدفت 3 غارات منطقة الطائف في مديرية الدريهمي على البحر الأحمر في محافظة الحديدة-حسب تلفزيون المسيرة التابع للحوثيين.

ولم يتطرق الحوثيون إلى نتائج القصف. ولم تعلق الولايات المتحدة وبريطانيا بَعد على الغارات.

ومنذ نوفمبر/تشرين الثاني، استهدف الحوثيون أكثر من 100 سفينة تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن، ومؤخراً وسعوا عملياتهم إلى المحيط الهندي. وقالوا إنهم يستهدفون السفن المرتبطة بإسرائيل  التي تشن هجوماً وحشياً على قطاع غزة. لكن الحكومة اليمنية وخبراء يقولون إن أهداف الحوثيين محلية للهروب من الأزمات الداخلية وتحسين صورتهم في المنطقة.

ورداً على ذلك تشن الولايات المتحدة وبريطانيا منذ 11 يناير/كانون الثاني حملة ضربات جوية ضد المسلحين الحوثيين المدعومين من إيران. ونتيجة ذلك أعلن الحوثيون توسيع عملياتهم لتشمل السفن الأمريكية والبريطانية.

 

يمن مونيتور19 يونيو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثيون يستهدفون منشآت السياحة في إب خلال عيد الأضحى مقالات ذات صلة الحوثيون يستهدفون منشآت السياحة في إب خلال عيد الأضحى 19 يونيو، 2024 (حصري) الولايات المتحدة توسع استراتيجية مواجهة الحوثيين 19 يونيو، 2024 الرئيس اليمني يغادر عدن في “إجازة خاصة” 19 يونيو، 2024 يورو 2024.. ألبانيا تنتزع تعادلا قاتلا من كرواتيا وألمانيا تفوز على المجر 19 يونيو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية بلينكن يبحث مع نظيريه السعودي والعُماني تعثر جهود السلام باليمن والتصعيد في البحر الأحمر 19 يونيو، 2024 الأخبار الرئيسية الحوثيون يستهدفون منشآت السياحة في إب خلال عيد الأضحى 19 يونيو، 2024 (حصري) الولايات المتحدة توسع استراتيجية مواجهة الحوثيين 19 يونيو، 2024 بلينكن يبحث مع نظيريه السعودي والعُماني تعثر جهود السلام باليمن والتصعيد في البحر الأحمر 19 يونيو، 2024 مدير السفينة جالاكسي ليدر يدعو الحوثيين إلى إطلاق سراح طاقمها   18 يونيو، 2024 البحرية البريطانية: سفينة استهدفها الحوثيون غرقت في البحر الأحمر 18 يونيو، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لكم الحوثيون يستهدفون منشآت السياحة في إب خلال عيد الأضحى 19 يونيو، 2024 (حصري) الولايات المتحدة توسع استراتيجية مواجهة الحوثيين 19 يونيو، 2024 الرئيس اليمني يغادر عدن في “إجازة خاصة” 19 يونيو، 2024 بلينكن يبحث مع نظيريه السعودي والعُماني تعثر جهود السلام باليمن والتصعيد في البحر الأحمر 19 يونيو، 2024 “الأرصاد اليمني”: طقس شديد الحرارة مع فرصة لهطول أمطار متفرقة 19 يونيو، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 21 ℃ 21º - 21º 53% 0.68 كيلومتر/ساعة 21℃ الأربعاء 28℃ الخميس 28℃ الجمعة 31℃ السبت 30℃ الأحد تصفح إيضاً الحوثيون: 8 غارات أمريكية على محافظتين يمنيتين 19 يونيو، 2024 الحوثيون يستهدفون منشآت السياحة في إب خلال عيد الأضحى 19 يونيو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬860 غير مصنف 24٬159 الأخبار الرئيسية 13٬674 اخترنا لكم 6٬782 عربي ودولي 6٬547 رياضة 2٬219 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬147 كتابات خاصة 2٬035 منوعات 1٬925 مجتمع 1٬798 تراجم وتحليلات 1٬637 تقارير 1٬546 صحافة 1٬467 آراء ومواقف 1٬457 ميديا 1٬334 حقوق وحريات 1٬274 فكر وثقافة 865 تفاعل 787 فنون 465 الأرصاد 242 أخبار محلية 143 بورتريه 63 كاريكاتير 30 صورة وخبر 27 اخترنا لكم 13 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويتريوتيوبتيلقرامملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

Abod

موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...

yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الولایات المتحدة فی البحر الأحمر فی الیمن

إقرأ أيضاً:

ستراتفور: ماذا سيفعل الحوثيون في اليمن بقوتهم الجديدة؟

نشر موقع "ستراتفور" الأمريكي، تقريرًا، يسلّط الضوء على تزايد قوة الحوثيين في اليمن بعد دورهم في الحرب بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحماس، موضّحًا تعاظم قوتهم العسكرية ونفوذهم السياسي في شمال اليمن، ممّا قد يمهد لهجمات جديدة في الجنوب تهدد الحكومة اليمنية وتفتح المجال لتزايد الاضطرابات في المنطقة.

وقال الموقع، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنّ: "تدخل الحوثيين في الحرب بين إسرائيل وحماس عزّز من قدراتهم العسكرية ونفوذهم السياسي في شمال اليمن".

وتابع: "منذ تدخل الحوثيين في الحرب في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023 بمهاجمة الملاحة في البحر الأحمر وإطلاق صواريخ وطائرات المسيرة باتجاه إسرائيل، أفادت مصادر إعلامية مختلفة أن آلاف المجندين الجدد انضموا للحركة من جميع أنحاء اليمن".

وأبرز أن  "خبراء الأمم المتحدة قدّرو في خريف 2024 أن عدد مقاتليها يصل إلى 350 ألف مقاتل، بزيادة عن 220 ألف مقاتل في 2022، وذلك بسبب زيادة توطيد سلطتهم في الشمال وزيادة التجنيد بعد تدخلهم في حرب غزة".

"رغم حدوث مناوشات قليلة نسبيا على طول الخطوط الأمامية للحوثيين مع الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًّا، فإنه لم تحدث أي هجمات كبرى من قبل أي من الجانبين منذ بدء التدخل ضد إسرائيل" استرسل الموقع نفسه.

وأردف: "في الوقت نفسه، اشتبك الحوثيون مع الولايات المتحدة في البحر الأحمر، وتعرضت الجماعة لحملة قصف متكررة من جانب الولايات المتحدة والمملكة المتحدة استهدفت قدرات الإطلاق والتخزين الخاصة بها في اليمن، وأعادت الولايات المتحدة تصنيفها كمنظمة إرهابية أجنبية".

 إلى ذلك، أوضح الموقع أن الحوثيين يسيطرون على شمال اليمن من خلال مزيج من القوة المباشرة والتحالف مع مجموعة من الجهات الفاعلة المحلية، مثل الحكام السابقين والمؤتمر الشعبي العام والقبائل المحلية، لكن منذ اندلاع حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، احتشدت هذه الجماعات إلى جانب الحوثيين ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، ما أضعف الانقسامات الداخلية.


 وأبرز: "يقوم التوجه الأيديولوجي للحوثيين على معاداة إسرائيل وأمريكا؛ إذ يتضمن علمهم وشعار حركتهم "الموت لإسرائيل، الموت لأمريكا"، في دعوة مباشرة للعمل ضد الدولتين، وتحظى وجهة النظر هذه بشعبية في اليمن على جانبي خط الحرب الأهلية".

"حيث تجتمع القومية العربية والإسلامية لتغذية الأحزاب السياسية في الشمال والجنوب، كما يُلقي العديد من اليمنيين باللوم على الولايات المتحدة في التدخل العسكري الذي قادته السعودية في البلاد منذ عام 2016" بحسب الموقع.

وأضاف: "منذ بدء حرب غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شنّ الحوثيون ما لا يقل عن 136 هجومًا بالبحر الأحمر، على الرغم من أن الضربات الناجحة التي شنوها على السفن كانت أقل نسبيًا، ولم تلحق أي أضرار حتى الآن بالسفن الحربية الغربية".

وفي المقابل، تابع الموقع أنّ الضربات قد: "أصابت الجوية الأمريكية والبريطانية ترسانة الجماعة في اليمن عدة مرات، ولكن من غير الواضح حتى الآن ما إذا كانت هذه الضربات قد أثرت بشكل كبير على مخزون الحوثيين الذي يشمل صواريخ باليستية إيرانية وصواريخ مضادة للسفن وطائرات مسيرة مختلفة".

وأشار الموقع إلى أن: "الضربات الجوية الإسرائيلية على الحوثيين أجّجت المزيد من المشاعر المؤيدة للحوثيين في البلاد، خاصة وأن بعض الضربات استهدفت البنية التحتية المدنية الرئيسية مثل محطات توليد الكهرباء، كما أنها عززت الرواية القائلة بأن الحوثيين يقاتلون خصمهم الإقليمي في البلاد، مما زاد من شعبية الحركة".

 ووفق الموقع نفسه، "أعلن الحوثيون عن توقف مؤقت للضربات بعد دخول وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل حيز التنفيذ في كانون الثاني/ يناير 2024، لكنهم هددوا باستئناف الهجمات في حال انهيار وقف إطلاق النار الذي يواجه عقبات خطيرة تحول دون التوصل إلى سلام دائم".

وأضاف الموقع أنه "مع استمرار الحوثيين في الاستفادة من المواجهة مع إسرائيل والغرب على الصعيدين السياسي والعسكري، فمن المرجح أن يركزوا على حملتهم في البحر الأحمر وعلى توجيه ضربات متقطعة لإسرائيل، مبررين ذلك باستمرار الوجود الإسرائيلي في قطاع غزة".


واسترسل: "يُستبعد أن تخرج إسرائيل من قطاع غزة بالكامل على المدى القريب، مما يوفر للحوثيين مبررًا سياسيًا مستمرًا لشن ضربات متقطعة عليها، الأمر الذي سيؤدي إلى شن ضربات إسرائيلية مضادة على اليمن، وستستمر هذه الديناميكية في مساعدة الحوثيين على تجنيد مقاتلين جدد في حركتهم، مدفوعين بالمشاعر المعادية لإسرائيل بين اليمنيين العاديين".

وأبرز: "تشكّل القيود الجغرافية والعسكرية عائقًا أمام قدرة إسرائيل على إلحاق ضرر عسكري كبير بالحوثيين كما فعلت مع حزب الله، ما سيحول دون أي تدهور في موقف الحوثيين العسكري في اليمن، ومن المرجح أيضًا أن تواصل إيران دعمها للحركة الحوثية خلال هذه المواجهة في ظل سعيها لتعويض الانتكاسات التي لحقت بوكلائها وحلفائها الآخرين".

وأردف: "ربما تعمّق التعاون العسكري مع الحوثيين وتزودهم بالمزيد من الأنظمة المتطورة والتدريبات، وفي الوقت نفسه، سيشنّ الحوثيون أيضًا هجمات متقطعة داخل البحر الأحمر لتعزيز موقفها في اليمن؛ حيث تواصل الجماعة مواجهتها العسكرية المناهضة للغرب".

وذكر الموقع أيضًا أنّ: "الحوثيين قد يستأنفون الهجمات حول مأرب وغيرها من المواقع الرئيسية على خط المواجهة في ظل تفوقهم المتزايد في ساحة المعركة على الحكومة اليمنية، ما يزيد من احتمال تحقيق تقدم إقليمي كبير وتفتت سياسي في جنوب اليمن".

وأكد: "بمجرد أن يكتسب الحوثيون قوة عسكرية كبيرة كافية وينظمون مقاتليهم في وحدات عسكرية قادرة على شن حملات كبيرة، فقد يفكرون مرة أخرى في شن هجمات على الجنوب في محاولة لتعزيز نفوذهم في مفاوضات وقف إطلاق النار الجارية مع السعودية، وقد يؤدي هذا إلى تصعيد الهجمات ضد المدن الرئيسية مثل تعز ومأرب أو مواقع أخرى على طول خط المواجهة". 

"غير أنه نظرًا لمصلحة السعودية في الانسحاب من الحرب الأهلية في اليمن، فمن غير الواضح ما إذا كانت المملكة أو شركاؤها -الإمارات والولايات المتحدة- على استعداد للتدخل عسكرياً لوقف هجمات الحوثيين كما فعلوا في مأرب في 2021، وبدون الدعم الجوي للتحالف ومع وجود عدد أكبر بكثير من المقاتلين الحوثيين على الأرض، فمن المرجح أن تنتج مثل هذه الهجمات اختراقًا على طول خط المواجهة لأول مرة منذ سنوات عديدة" وفقا للموقع نفسه.

وتابع: "كما قد يستفيد الحوثيون سياسيًا من مواجهتهم خلال حرب غزة؛ حيث ظلت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا محايدة، ما قد يؤدي إلى زيادة نفوذهم بشكل كبير على المؤسسات والمدن والقبائل والسياسيين الجنوبيين، وهذا قد يلقي بظلال من الشك على وحدة الجنوب".

وأكد الموقع أنّ: "تحقيق اختراق على خط المواجهة سيمنح الحوثيين نفوذًا كبيرًا في المفاوضات مع الحكومة اليمنية المعترف بها والسعوديين، مما قد يجبر الحكومة على تقديم تنازلات كبيرة أو حتى يؤدي إلى انهيار جزء كبير من التحالف المناهض للحوثيين في البلاد، وإذا تمكن الحوثيون من الاستيلاء على مدينة مثل مأرب أو تعز، فإن ذلك من شأنه أن يحفز الحكومة اليمنية على تقديم تنازلات للحوثيين".


ومع ذلك، فإن هذه التنازلات بحسب الموقع: "قد لا تقنع الحوثيين بإنهاء هجماتهم إذا رأوا أنهم يتمتعون بزخم عسكري وإذا لم تتدخل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وإسرائيل إلى ما هو أبعد من الضربات لردع الهجمات على الشحن التجاري في البحر الأحمر".

واسترسل: "هذا يشير إلى أن الحوثيين قد يحاولون الدفع جنوبًا حتى مع وجود فرص لتقاسم السلطة، وإذا انهارت قوات الحكومة اليمنية بسرعة، فقد تتفكّك الوحدة الهشة بين فصائل الحكومة، وقد يتم حل الحكومة مع تقسيم هذه الجماعات للبلاد مع الحوثيين، مما قد يؤدي إلى انقسام عميق ودائم بين شمال اليمن وجنوبه".

وختم الموقع بالقول إنّ: "الحوثيين قد يستمرون في التقدم جنوبًا إذا نجحوا بما فيه الكفاية، وفي هذه الحالة الأكثر تطرفًا، فمن المرجح أن يسيطر الحوثيون على المدن الكبرى مثل عدن، ليصبحوا الحكام الفعليين لمعظم اليمن، ولكن من غير المرجح أن يتمكن الحوثيون من السيطرة على البلاد بأكملها بسبب القيود اللوجستية والديموغرافية".

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يتهمون الأمم المتحدة بـ”تسييس” العمل الإنساني
  • ستراتفور: ماذا سيفعل الحوثيون في اليمن بقوتهم الجديدة؟
  • مباحثات يمنية هولندية بشأن تهديدات الحوثيين للملاحة في البحر الأحمر
  • الحوثيون على غرار حزب الله.. مجلة أمريكية: ''اغتيال زعيم الحوثيين لن يكون كافيًا لهزيمتهم''
  • خبير سياحى بالغردقة.. عضوية مصر بالمجلس التنفيذي بمنظمة الأمم المتحدة لقطاع السياحةإضافة للسياحة المصرية
  • 16.3 مليار جنيه حجم الاستثمارات بـ«العبور» منذ نشأة المدينة حتى يونيو 2024
  • خبير سياحى: عضوية مصر بالمجلس التنفيذي بمنظمة الأمم المتحدة لقطاع السياحة تسهم فى دعم القطاع
  • مجلة أمريكية: هزيمة الحوثيين تتطلب استراتيجية أكثر من مجرد قتل زعيمهم (ترجمة خاصة)
  • الاتحاد الأوروبي يمدد عملياته في البحر الأحمر ضد الحوثيين
  • اليمن يبحث مع البحرين التطورات الإقليمية وتهديدات الحوثيين في البحر الأحمر