ثلثا الكنديين يريدون استقالة رئيس الوزراء ترودو
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
ذكرت شبكة "غلوبال نيوز" الكندية نقلا عن نتائج الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "إبسوس" أن أكثر من ثلثي سكان البلاد يريدون استقالة رئيس الوزراء جاستين ترودو.
واستطلعت مؤسسة "إبسوس" أراء 1001 كنديا في الفترة ما بين 12 و14 يونيو، وأكد الاستطلاع أن "ترودو لا ينبغي أن يكون رئيسا للوزراء في المستقبل".
وأوضحت شبكة "غلوبال نيوز"، أن "الاستطلاع أظهر أن 68% من الكنديين يريدون استقالة ترودو، فيما أقر 75% أنهم لن يصوتوا لحزبه إذا أجريت الانتخابات في المستقبل القريب".
وسبق أن شارك ترودو في مؤتمر سويسرا حول أوكرانيا، وهتف بشعار نازي "شعار بانديرا" خلال التقاط الصورة الجماعية.
وعلق السفير الروسي في كندا أوليغ ستيبانوف، على ذلك قائلا: "يدوس رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو على ذكرى الكنديين الذين قاتلوا كجزء من التحالف المناهض لهتلر والنازية، وهم يهتفون علنا بشعارات بانديرا".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا انتخابات جاستين ترودو كييف وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
استطلاع: غالبية الأمريكيين يتوقعون عام 2025 مليئًا بالصراعات السياسية والصعوبات الاقتصادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف استطلاع جديد أجرته مؤسسة جالوب الأمريكية أن غالبية الأمريكيين يتوقعون عامًا مليئًا بالصراعات السياسية والصعوبات الاقتصادية في عام 2025.
وأوضح الاستطلاع أن أكثر من ثلاثة أرباع المشاركين، بنسبة 76%، يتوقعون عامًا من الصراع السياسي، بينما أعرب أكثر من نصف المشاركين، بنسبة 56%، عن اعتقادهم بأن عام 2025 سيجلب صعوبات اقتصادية بدلًا من الازدهار.
وذكر 67% من المستطلعين أنهم يتوقعون الكثير من الخلافات الدولية، مقابل 32% فقط يتوقعون عاما هادئا يخلو إلى حد كبير من النزاعات الدولية.
وبحسب الاستطلاع، توقع ثلثا المستجيبين أن يرتفع سوق الأسهم بدلًا من أن ينخفض، وأفاد أكثر من نصف المستجيبين، بنسبة 54%، بأنهم يتوقعون عامًا من تحسن أوضاع التوظيف في الولايات المتحدة، مقابل 45% توقعوا العكس.
وقال 52% من المستطلعين إنهم يتوقعون عامًا سترتفع فيه الأسعار بشكل معقول، في حين ذكر 47% أن الأسعار سترتفع بمعدل مرتفع، وفقًا للاستطلاع.
كانت إجابات المستطلعين أكثر انقسامًا بشأن عدة قضايا أخرى، بما في ذلك ما إذا كانت البلاد ستزيد من قوتها العالمية، وعدد إضرابات النقابات العمالية، وما إذا كانت معدلات الجريمة والضرائب سترتفع أو تنخفض.
ووفقًا للاستطلاع، كان الجمهوريون ينظرون إلى عام 2025 بتفاؤل أكبر بكثير من الديمقراطيين، حيث قالت أغلبية الجمهوريين إنهم يتوقعون نتائج إيجابية في جميع القضايا، باستثناء التعاون السياسي، الذي وصلت تأييده بين الجمهوريين إلى 45% فقط في العام المقبل.
وأُجري الاستطلاع في الفترة من 4 إلى 15 ديسمبر بين 2121 بالغًا تتراوح أعمارهم 18 عامًا وما فوق، وكان هامش الخطأ 2% عند مستوى ثقة 95%.