قلبها كبير.. شابة متورطة فى علاقة مع 7 من المسنين المتقاعدين
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
باتت الشابة الكولومبية لينا متورطة في علاقة مع 7 من المسنين المتقاعدين، واتُهمت باستغلال الرجال المسنين لتحقيق مكاسب مالية، بل إنها تحولت إلى حديث البلد بأكمله بعد أن انتشرت قصتها غير المألوفة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وخاضت الشابة الكولومبية العديد من العلاقات المخيبة للآمال مع شباب من نفس سنها، وأدركت حينها أنها تستطيع تحقيق الاستقرار العاطفي والمالي بسهولة أكبر إذا استهدفت المسنين المتقاعدين بدلاً من الشباب.
وحينها تذكرت لينا أن زوج جارتها المسن كان يغازلها دائما، وأدركت أنها كانت مرغوبة أكثر بكثير لدى المتقاعدين لأنهم سيقدمون أي شيء ليكونوا مع امرأة في مثل عمرها، لذلك بدأت تقضى بعض الوقت في الحدائق والأماكن الأخرى التي عادة ما يتسكع فيها كبار السن الوحيدون، وهى الآن فى علاقة متعددة مع 7 من المتقاعدين الذين يدعمونها جميعا ماليا، بحسب oddity central.
قالت لينا لألتيما هورا فالى: "بعد تحليل جميع علاقاتي بدأت أفكر، ليس عليك أن تطلب من كبار السن أي شيء، فهم يعطون كل شيء لأنهم في مثل سنهم لن يحصلوا على امرأة مثلى، ولهذا السبب قررت البحث عن المتقاعدين.. سوف يجعلونني سعيدة طوال الوقت".
والسبعة المسنين هم كارلوس، وسيمون، وجيسوس، وبابلو، ومانويل، واثنان آخران لم يكشفوا عن أسمائهم، يعرفون كلهم عن بعضهم البعض ويُزعم أنهم موافقون على مشاركة الفتاة الشابة، جميعهم مسؤولون عن تغطية نفقات لينا ومساعدتها في الأعمال المنزلية مثل التنظيف، والغسيل، والطبخ، حتى باتت العلاقة بينهم السبعة تنافسية.
انتشرت قصة لينا مؤخرًا في أمريكا الجنوبية، واختلفت ردود فعل الناس، أعتقد البعض أنها يجب أن تكون في السجن لاستغلالها كبار السن، بينما أبدى آخرون إعجابهم بمكرها وهنئوها على إيجاد طريقة سهلة للاستقرار المالي، بل أن لينا نفسها لا تهتم حقا بما يعتقد أي شخص، مدعية أنه طالما أنها وشركاؤها موافقون على ما يحدث، فلا شيء آخر يهم.
اقرأ أيضاًرغم وصول سعرها لآلاف الجنيهات.. لهذا السبب يكسر الجزار عظمة كتف الأضحية
حسن الخاتمة.. قصة الحاجة أفندية صاحبة الرسالة المؤثرة قبل وفاتها على جبل عرفات
رسميا.. موعد بدء فصل الصيف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كولومبيا
إقرأ أيضاً:
الفنون الجميلة بالإسكندرية يدعم خطط وزارة الثقافة في رعاية المواهب الشابة
أقام قطاع الفنون التشكيلية برئاسة الدكتور وليد قانوش، من خلال متحف الفنون الجميلة بالإسكندرية معرضاً فنياً لـ 10 مواهب شابة واعدة من طلبة وخريجي الكليات الفنية، يأتي ذلك في إطار خطط وزارة الثقافة تحت قيادة الدكتور أحمد فؤاد هنو، إلى إثراء وتنوع برامجها الفنية والثقافية لجذب مختلف الفئات والاهتمامات وفي مقدمتها فئة الشباب.
العرض نظمه الفنان أشرف الصويني مدير المتحف، وضم 17 لوحة فنية أظهرت ما يتمتع به هؤلاء الشباب من موهبة وطاقة إبداعية مبشرة، وافتتح المعرض كل من المهندس/ حسن وصفي - نقيب التشكيليين في الإسكندرية - د. مصطفى عيسى الفنان والناقد، د. علي سعيد مدير عام مراكز الفنون بقطاع الفنون التشكيلية، ويستمر المعرض حتى 24 نوفمبر الجاري.
الفنانون المشاركون هم (إسلام سيف النصر – أحمد النمر – آية إبراهيم – روماني صادق – أروى أيمن – عمر الشوباشي – محمد زيادة – محمود شعبان – مريم حسين – نهال صلاح).
على جانب آخر نظم المتحف مجموعة من الورش الفنية التفاعلية الحية تحت إشراف الفنان خالد السماحي وشارك بها عدد من المواهب الشابة من أبناء عروس الثغر.