روبوت ذكاء اصطناعي يحقق أرباحاً قياسية في وول ستريت خلال أسبوع
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تمكن روبوت مدعّم بالذكاء الاصطناعي من تحقيق أرباح بلغت 38 ألف دولار خلال أسبوع واحد فقط، بعد استثماره 5000 دولار في سوق وول ستريت الأمريكي. واعتبر تقرير أعدّه موقع tradingbotsreview أن الروبوت "غاليلو أف إكس Galileo FX"، الذي صُمم للمبتدئين، أصبح ضرورياً في مجتمع التداول.
أثبت الروبوت براعته من خلال التنبؤ بدقة باتجاهات السوق وإجراء الصفقات بشكل مستقل.
أعرب مصدر مسؤول في وول ستريت عن دهشته من العائد الكبير على الاستثمار في مثل هذا الوقت القصير، معتبراً الأمر مشكوكاً في البداية، خاصة مع مخاوف حول تسريب معلومات. إلا أن الشكوك اختفت بعد الكشف عن الصفقات بالكامل والتحقق منها بواسطة منصة "ماي أف إكس بوك" العالمية. انتشر تأثير الروبوت بسرعة، وتم استخدامه في أكثر من 4000 عملية تداول رابحة خلال النصف الأول من عام 2024.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
إنجاز عربي تاريخي: أول يمني يحقق 4 أرقام قياسية في موسوعة غينيس!
شمسان بوست / خاص:
حقق الشاب اليمني محمد عبدالحميد محمد مقبل إنجازًا عالميًا جديدًا اليوم الجمعة، 2 مايو 2025، بإضافته رقماً قياسيًا رابعًا إلى سجله في موسوعة غينيس للأرقام القياسية، ليصبح بذلك أول يمني وعربي يحرز هذا العدد من الأرقام في مجال فن التوازن.
وجاء الإعلان الرسمي عن هذا الإنجاز عقب صلاة الجمعة، حيث تسلّم محمد شهادة غينيس الرابعة وسط احتفاء واسع من أبناء الشعب اليمني داخل البلاد وخارجها. وتناقلت التهاني منصات التواصل الاجتماعي، وعبّر كثيرون عن فخرهم بهذا النجاح، الذي اعتبروه دليلاً حيًا على قوة العزيمة والإبداع اليمني في وجه التحديات.
ويُعد محمد من أبرز الموهوبين عالميًا في فنون التوازن، وقد لفت الأنظار بأسلوبه الفريد ومهاراته المتميزة، ما جعله محط اهتمام وسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية. وتناولت عدة تقارير رحلته المُلهمة، التي جاءت في ظل ظروف صعبة تعيشها بلاده، لكنها لم تثنه عن تحقيق أحلامه.
وأكد محمد عبدالحميد في تصريح له عقب استلام الشهادة أن هذا الإنجاز ليس نهاية الطريق، بل بداية لمرحلة جديدة من الطموح والعمل، موجّهًا رسالة للشباب العربي واليمني خاصة، يحثهم فيها على الإيمان بقدراتهم، والسعي الدؤوب نحو التميز رغم كل العقبات.
بهذا الإنجاز، يرسّخ محمد اسمه كأيقونة عربية في مجال التوازن، ويقدّم نموذجًا مُلهمًا للشباب الطموح في الوطن العربي والعالم.