عاجل.. المئات يتظاهرون في عسقلان ضد حكومة نتنياهو
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تظاهر المئات من الإسرائيليين في عسقلان ضد حكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، للمطالبة بالتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
عاجل.. متحدث جيش الاحتلال: مستعدون لكل السيناريوهات في الجبهة الشمالية لعدم إجادته السباحة.. تفاصيل مصرع شاب غرقًا بمياه النيل في منشأة القناطروأكد مدير مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، في غزة، أنهم يعانون الكثير من أجل إدخال المساعدات من معبر كرم أبو سالم.
وفي وقت سابق، تظاهر مئات الإسرائيليين أمام الكنيست للمطالبة بإجراء انتخابات جديدة في البلاد.
وأعلنت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أبلغ وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أنه من غير المعقول أن تمنع الولايات المتحدة السلاح والذخيرة عن إسرائيل.
يشار إلى أن وسائل الإعلام الاسرائيلية، أعلنت إطلاق صافرات الإنذار في مستوطنات غلاف غزة ومستوطنة كرم أبو سالم، عند نقطة العبور الجنوبية إلى غزة.
ونقلت قناة "الإخبارية" عن إعلام إسرائيلي، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حث على الإسراع في سن قانون يمدد الخدمة 6 أشهر للجنود النظاميين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو معبر كرم أبو سالم
إقرأ أيضاً:
تل أبيب تنتظر حكومة الأحلام.. كيف يؤثر فوز ترامب على سياسة نتنياهو؟
ما زالت نتيجة الانتخابات الأمريكية لعام 2024 محط أنظار حكومة الاحتلال الإسرائيلي، في انتظار ما سيسفر عنه فوز دونالد ترامب واعتباره نقطة تحول حاسمة بالنسبة لحكومة بنيامين نتنياهو.
ومع فوز ترامب مجددًا في الانتخابات، كان رد الفعل الإسرائيلي حافلاً بالترقب والفرح، إذ اعتبر المسؤولون الإسرائيليون أن ترامب هو أفضل حليف للاحتلال الإسرائيلي في البيت الأبيض
ذكرت صحيفة "إسرائيل اليوم" أن تل أبيب تنظر إلى انتخاب دونالد ترامب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية باعتباره فرصة تاريخية لخلق "حكومة الأحلام"، بفضل التسريبات التي تطرقت إلى الشخصيات التي ينوي تعيينها في إدارته الجديدة، حيث ربطت الصحيفة بين تعيينات ترامب المحتملة وبين مستقبل إسرائيل والمنطقة، متوقعة تحولات جوهرية قد تعيد تشكيل ملامح السياسة الإسرائيلية في السنوات المقبلة.
وفقًا للصحيفة، يعتقد القادة الإسرائيليون أن أمامهم فرصة ذهبية خلال العامين المقبلين، وهي المدة المتبقية في ولاية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لاستغلال العلاقة الخاصة التي تجمعهم بإدارة ترامب لإعادة ترتيب الأوضاع الإقليمية بما يخدم المصالح الإسرائيلية.
في سياق متصل، أعلنت مصادر متعددة في واشنطن عن بعض الأسماء التي من المتوقع أن تشغل مناصب بارزة في إدارة ترامب، مما يزيد من التوقعات بأن سياساته الخارجية ستكون مؤيدة لإسرائيل بشكل أكبر. ومن بين الأسماء البارزة التي أُعلنت حتى الآن، السناتور ماركو روبيو الذي تم تداول اسمه كمرشح قوي لمنصب وزير الخارجية، وهو المنصب الذي كان يشغل مسؤولياته في الإدارات السابقة عدد من الشخصيات التي تدعم التوجهات الإسرائيلية في الشرق الأوسط.
كما تزايدت التكهنات حول تعيين سوزي وايلز، رئيسة حملة ترامب، لتولي منصب كبيرة موظفي البيت الأبيض، لتصبح بذلك أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ الولايات المتحدة. وايلز معروفة بولائها لترامب واهتمامها بتعزيز موقف أمريكا من القضايا الإسرائيلية.
وفي خطوة أخرى مثيرة للجدل، سيعين ترامب مستشاره السابق ستيفن ميلر، المعروف بمواقفه المتشددة تجاه قضايا الهجرة، نائبا لكبير موظفي البيت الأبيض للسياسات. يُتوقع أن يكون لميلر دور بارز في إدارة ترامب، خاصة فيما يتعلق بالسياسات الداخلية والخارجية التي قد تدعم أجندة إسرائيل بشكل أكثر وضوحًا.
ومع اقتراب تولي ترامب منصبه في كانون الثاني / يناير المقبل، تتزايد التكهنات حول كيفية تأثير هذه التعيينات على العلاقات الأمريكية الإسرائيلية وتطور الأوضاع في الشرق الأوسط، خصوصًا في ظل تزايد الضغوط الإقليمية وأزمات المنطقة المستمرة.