إصابة 3 أشخاص في هجوم بسلاح أبيض في التشيك
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
أعلنت الخدمة الصحفية للشرطة التشيكية، إصابة 3 أشخاص بجروح إثر هجوم بسلاح أبيض شنه رجل في محطة للتزود بالوقود بالعاصمة براغ، مشيرة إلى اعتقال الجاني.
إصابات إثر انفجار في قاعدة عسكرية في التشيكوقالت الشرطة في بيان: "هاجم رجل يبلغ من العمر 52 عاما ستة أشخاص بسكين يوم الأربعاء في محطة للتزود بالوقود في شارع أرغنتينسكايا بمنطقة براغ 7، وأصيب شخصان بجروح سطحية، عولجا من قبل الأطباء على الفور، فيما أصيب شخص آخر بجروح في الجزء العلوي من الجسد، وتم نقله إلى المستشفى وحياته ليست في خطر".
وأوضحت الشرطة أنه تم اعتقال المهاجم ويجري التحقيق معه لتوضيح أسباب سلوكه.
وفي سياق متصل، حاول رجل يبلغ من العمر 26 عاما من أمريكا الجنوبية في ليلة 5-6 يونيو، إشعال النار في حافلات في مرآب محطة الحافلات في منطقة براغ 9.
وبدأت الشرطة على الفور في البحث عنه، وتم فرض إجراءات أمنية مشددة في الجمهورية، وخاصة في العاصمة براغ، وفي ليلة 9 يونيو وبمساعدة الجمهور، تمكنت الشرطة من اعتقال الرجل.
وبعد يوم واحد، وبموجب قرار المحكمة، تم اتهامه بالإرهاب وجرى احتجازه، ويواجه الرجل السجن لمدة تصل إلى 20-25 سنة أو مدى الحياة بسبب فعلته.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي جرائم شرطة
إقرأ أيضاً:
اعتقال زعيم طائفة يهودية بتهمة الاغتصاب وتجارة البشر
ألقت الشرطة الغواتيمالية والإنتربول الدولي، القبض على زعيم طائفة "القلب الطاهر" اليهودية المتشددة، المتهمة بالاغتصاب وتجارة البشر وفرج الزواج على القاصرات عبر مراسم دينية.
وقالت الشرطة الغواتيمالية، إن آهرون تالر كان يفرض زيجات دينية بين القاصرات والرجال من المجتمع، وتم اعتقال روزنر بشبهة تعذيب القاصرين وتجارة البشر، خلال عمليات الاعتقال، صادرت السلطات خمسة هواتف محمولة وجهاز توجيه للإنترنت.
وجرت عملية الاعتقال، في إطار البحث عن 11 طفلا مراهقا من الطائفة ما زالوا مفقودين، بعد إنقاذ 147 قاصرا، بشبهة خضوعهم للتعذيب والاغتصاب والزواج القسري بحسب صحيفة "يسرائيل هيوم".
وعثرت الشرطة على قبر يحتوي عظاما، يعتقد أنها تعود لطفل، فيما أمرت المحكمة بفصل الأطفال الذين عثر عليهم، عن عائلاتهم، ونقلهم إلى ملاجئ.
في نهاية كانون أول/ديسمبر، تم اعتقال زعيم آخر من الطائفة في السلفادور بشبهة الاغتصاب، تعذيب القاصرين وفرض الحمل.
وتأسست طائفة "طائفة القلب الطاهر" في غواتيمالا في عام 2013، بعد أن هربت من المكسيك وكندا، حيث كان أعضاؤها يتعرضون للملاحقة بسبب ارتكاب جرائم مشابهة ضد الأطفال.
وفي المكسيك، يجري منذ عام 2022 تحقيق ضد أعضاء الطائفة بشبهة تجارة البشر والإساءة الجنسية للقاصرين، بعد أن تم إنقاذ مجموعة من الأطفال من الطائفة في تبتشولا بولاية تشياباس.