"عزبة العمدة" تتشح بالسواد حزنا على وفاة مشجعة الأهلي نورهان ناصر
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتشحت عزبة العمدة التابعة لقرية زاوية الناعورة بمركز الشهداء في المنوفية بالسواد حزناً على وفاة نورهان ناصر، مشجعة النادي الأهلي، التي لقيت مصرعها في حادث سير بعد خروجها من استاد برج العرب عقب مباراة الأهلي والاتحاد السكندري في الإسكندرية.
توافد الأهالي على المقابر استعداداً لاستقبال جثمان نورهان ناصر، حيث ارتدت النساء الملابس السوداء، وامتلأت الأجواء بالصراخ والعويل في منزلها.
كانت نورهان قد سافرت من القاهرة لحضور المباراة مع والدها، لكنها لم تعد بعد الحادث المأساوي الذي وقع أثناء عبورها الطريق مع صديقتها أمام الاستاد.
نورهان، طالبة في الفرقة الثالثة بكلية الآثار، كانت تعيش في القاهرة مع والدها وأشقائها، وتحب الحياة والنادي الأهلي.
وأعربت جدتها عن حزنها الكبير على فقدانها، مشيرةً إلى أنها حاولت إقناعها بعدم الذهاب إلى المباراة، لكنها أصرت بسبب عشقها للنادي.
كانت العائلة تنتظر عودتها للاحتفال بـ "سبوع" أحدث مولود في العائلة، ولكن القدر كان له رأي آخر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استاد برج العرب الأهلي والاتحاد السكندري النادي الاهلي زاوية الناعورة نورهان ناصر
إقرأ أيضاً:
نورهان: الزواج القائم على المصالح مصيره الفشل .. فيديو
تحدثت الفنانة نورهان شعيب عن دورها في مسلسل عائلة الحاج متولي، حيث جسدت شخصية الفتاة التي أحبت ابن الحاج متولي ورفضت الزواج من رجل يكبرها سنًا.
وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم، أن مشكلة "سميرة" لم تكن في فارق العمر بقدر ما كانت رفضها لفكرة الرأسمالية التي جسدها الحاج متولي، حيث كان يرى نفسه محور الكون ويسيّر حياة زوجاته الأربع وفقًا لرغباته.
وعند الحديث عن ظاهرة "الشوجر دادي" المنتشرة حاليًا، رأت نورهان أن الأمر لا يتعلق بفارق السن بقدر ما يرتبط بالهدف الحقيقي وراء الزواج.
وأكدت أن أي علاقة قائمة على المصالح المادية أو الاجتماعية وليس على الحب والتفاهم والمودة، مصيرها الفشل، حتى لو لم يكن هناك فارق سن كبير بين الطرفين.
كما أوضحت أن اختيار الفتاة لرجل أكبر منها سنًا ليس مشكلة في حد ذاته، بل يعتمد الأمر على دوافعها. فإذا كان السبب هو نضج الشريك الأكبر أو تحقيقه لاستقرار مادي واجتماعي، فهذه ليست أزمة طالما أن العلاقة قائمة على أسس سليمة. لكن إذا كان الهدف مجرد تحقيق منفعة معينة، فإن العلاقة تكون قصيرة الأجل وغير مستقرة.
وأشارت إلى أن بعض الفتيات يبحثن عن تعويض عاطفي أو دور الأب المفقود في حياتهن من خلال شريك أكبر سنًا، مؤكدة أن هذا ليس خاطئًا إذا كان في إطار علاقة متوازنة تحقق للمرأة احتياجاتها النفسية والعاطفية. واختتمت حديثها بأن المشكلة ليست في الفارق العمري، بل في طبيعة الأهداف التي يسعى إليها كل طرف في العلاقة.